E acontecerá que, no dia em que o S

E acontecerá que, no dia em que o SENHOR vier a dar-te descanso do teu trabalho, e do teu tremor, e da dura servidão com que te fizeram servir.(Isaías 14.3)
O Senhor anunciou o dia glorioso em que Seu Filho venceria o diabo e todos os poderes das trevas, muito antes que isso viesse a ocorrer. Com a morte e ressurreição de Jesus, o reino infernal teve um grande prejuízo, pois foi tirada a autoridade que Satanás havia roubado do homem, com a qual dominava a humanidade. Assim, o inimigo não pode mais oprimir quem quiser, e nós ganhamos descanso do trabalho, do tremor e da dura servidão.

Não há por que alguém que tenha aceitado Jesus como Salvador sofrer as duras investidas malignas, pois foi transportado do império da morte para o Reino de Jesus, onde obteve a remissão completa dos pecados, o acesso às promessas e à libertação de toda forma de opressão. Por mais que o diabo insista em oprimir você, não dê lugar a ele, mas assuma a sua posição em Cristo e ponha-o para correr.

O triplo descanso prometido já foi realizado e entregue. Agora, só depende da nossa atenção ao que falam as Escrituras, para que o que diz respeito à vida e piedade se torne real. Deixar de usufruir das coisas que Jesus conquistou para nós poderá nos criar um problema no dia da redenção. Afinal, o que Ele fez não deve nem pode ser desperdiçado, como ficou exemplificado quando Ele multiplicou os cinco pães e os dois peixinhos (Mt 14.19).

Não precisamos mais trabalhar duramente em jejuns, orações ou algum sacrifício espiritual para conseguirmos o que nos é dado no Amado. Ora, a vinda de Jesus ao mundo e a Sua consequente morte ocorreram para que tivéssemos descanso das nossas lutas. Assim, por estarmos no Reino de Deus, ficamos inacessíveis ao inimigo. Agora, se ele vier nos tentar com algum sofrimento ou oferta de pecado, temos de repreendê-lo e mandá-lo embora.

Antes de Cristo vencer o diabo, despojando os principados e as potestades da autoridade que eles haviam tomado de Adão, o inimigo campeava neste mundo como se fosse o dono. Satanás chegou ao cúmulo de mostrar ao Filho de Deus os reinos do mundo e a sua glória, oferecendo-os a Ele, se, prostrado, o Mestre o adorasse. A resposta de Jesus foi contundente e direta: que ele fosse embora, pois só a Deus se deve adorar e servir (Mt 4.9,10).

Agora, estamos livres de tremer ante alguma investida do mal. Por isso, nenhum cristão deve viver aflito, agitado ou desesperado, porque, por ter recebido Jesus como seu Salvador, ele entrou no descanso prometido por Deus. Agora, a única coisa que pode nos fazer sofrer é o pecado. Por isso, não mais nos submeteremos à vontade do maligno, mas, calmamente e confiadamente, nós nos apropriaremos de tudo o que Jesus fez por nós.

A servidão era dura e ainda o é para quem não nasceu de novo. Essa é a grande tragédia da humanidade, pois quem não nascer da água – a Palavra – e do Espírito Santo não verá nem entrará no Reino dos Céus. Seja você quem for, não se deixe levar pela conversa fiada do inimigo, mas firme-se na fé em Cristo, pois a sua salvação está garantido.

Compartilhamento Site Ongrace.

Resultados (Árabe) 1:

ويجب أن تأتي لتمرير، أنه في اليوم الذي سوف يعطي الرب لك الراحة من العمل الخاص بك، وبك يرتجف، وعبودية الثابت تخدم. (14.3 إشعيا)أعلن اللورد مجيد اليوم عندما فاز ابنه الشيطان وجميع قوي الظلام، طويلاً قبل أن تحدث. بموت وقيامه يسوع، كان عالم الجهنمية أذى كبيرا، نظراً لأنه اتخذ من السلطة التي كانت سرقت الشيطان، الذي يهيمن على الجنس البشري. ولذلك لا يمكن قهره العدو أي شخص، وعلينا الفوز ببقية أعمال والزلزال ومن العبودية القاسية.ليس هناك سبب أن شخص قد قبلت يسوع كالمنقذ تعاني السلف قاسية ونقلت من إمبراطورية الشر من الموت إلى عهد يسوع، حيث حصل على مغفرة كاملة من الآثام، والحصول على الوعود والإفراج عن جميع أشكال القمع. بغض النظر عن كم الشيطان الإصرار على ظلم لك، لا تؤدي إلى ذلك، ولكن اتخاذ الموقف الخاص بك بالمسيح ووضع إليه لتشغيل.تم القيام ببقية ثلاثية وعد وتسليمها. والآن، يعتمد فقط على انتباهنا إلى أن الحديث عن الكتاب المقدس، لما يتعلق بالحياة والتقوى لتصبح حقيقية. لم تعد تتمتع بالأشياء التي فاز المسيح بالنسبة لنا نحن يمكن أن تخلق مشكلة اليوم للخلاص. بعد كل شيء، ما فعله وينبغي إلا تضيع، كما كان يتمثل عندما قال أنه ضرب خمسة ارغفة وأسماك اثنين (14.19 طن متري).ونحن لا نحتاج إلى العمل الجاد في الصوم أو الصلاة أو بعض التضحية الروحية للحصول على ما يعطي لنا في الحبيب. بيد أن مجيء المسيح إلى العالم وموته ما يترتب عليها من حدث بالنسبة لنا أن يكون بقية أعمالنا نضالات. لذلك، أن تكون في ملكوت الله، كنا غير قابل للوصول إلى العدو. الآن، إذا أنه يأتي إلى تغرينا ببعض المعاناة أو العرض من الخطيئة، نحن بحاجة إلى تأنيب له وأرسل له بعيداً.قبل الميلاد تغلب الشيطان، ديسبويلينج في الإمارات وصلاحيات السلطة التي كانت قد اتخذت من آدم، كامبيافا العدو في هذا العالم مثلك الخاصة. الشيطان بلغ الارتفاع إلى إظهار ابن الله ممالك العالم ومجدها، تقدم لهم له، وإذا كان يحب سيد. وكان رد يسوع صريحا ومباشرا: أنه سيذهب بعيداً، لأنه ينبغي إلا الله من الحب وتخدم (.10 4.9 طن متري).نحن الآن، خالية من يرتجف أمام أي هجمة من الشر. لذا، يجب أن يعيش لا مسيحي الأسى، أو تحريكها، أو يائسة، لأنه، باستقبال يسوع كمخلص الخاص بك، والتحق بباقي وعد الله. الآن، هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل منا يعانون من الخطيئة. لذا، لم يعد الالتزام إرادة الشر، بل هدوء وثقة، ونحن أبروبرياريموس كل يسوع ما فعلت بالنسبة لنا.وكان من الصعب العبودية ولا يزال هو لأي شخص لم يولد مرة أخرى. هذه هي مأساة كبيرة للبشرية، هو الذي ولد من كلمة الماء،-والروح القدس لن تشاهد أو سيدخل مملكة السماء. كائناً من كنت، لا تنخدع بالحديث الصغيرة من العدو، ولكن الشركة في الإيمان بالمسيح، لأنه هو ضمان الخلاص الخاص بك.تقاسم الموقع أونجريس.

Resultados (Árabe) 2:

ويجب أن يكون، في اليوم الذي الرب كانت ليعطيك راحة من جرحك، والخوف خاصتك، ومن عبودية قاسية حيث رجعت المبذولة لخدمة (إشعياء 14.3)
أعلن الرب اليوم المجيد عند ابنه سيفوز كان الشيطان وكل قوى الظلام، طويلة قبل أن يحدث هذا. مع موت وقيامة يسوع، وكان عالم الجهنمية خسارة كبيرة، لأنه مأخوذ من السلطة أن الشيطان قد سرق من الرجل الذي يهيمن الإنسانية. بحيث يمكن للعدو لم تعد تقمع كل من تريد، ونحن قد كسبت الباقي من العمل، والزلزال ومن العبودية القاسية. ليس هناك من سبب أن الشخص الذي قبلت يسوع كمخلص يعانون من أورام خبيثة قاسية استثمرت لأنه تم نقله من سلطان الموت ل مملكة المسيح، حيث حصل على مغفرة كاملة من الذنوب، والوصول إلى وعود والتحرر من كل أشكال الاضطهاد. بقدر الشيطان الإصرار على قمع لك، لا تؤدي إلى ذلك، ولكن اتخاذ موقفكم في المسيح، ووضع له بالترشح. وقد تم إنجاز ما تبقى ثلاثية وعد وتسليمها. الآن كل هذا يتوقف على انتباهنا إلى ما يتكلم الكتاب، حتى أن احترام الحياة والتقوى تتحقق. إذا لم تتم الاستفادة من الأشياء التي فازت يسوع بالنسبة لنا في قد تخلق مشكلة في يوم الفداء. بعد كل شيء، ما فعله لا ينبغي ولا يمكن أن يضيع، كما يتضح عندما قال انه ضرب الأرغفة الخمسة وسمكتين (متى 14:19). لم نعد بحاجة الى العمل الجاد في الصوم، والصلاة أو بعض التضحية الروحية للحصول على ما نحن عليه بالنظر إلى المحبوب. الآن، ومجيء المسيح إلى العالم وفاته في نهاية المطاف وقع حتى يتسنى لنا راحة نضالنا. لذلك، من خلال كونها في ملكوت الله، وكنا قابلة للوصول إلى العدو. الآن، إن أتى محاولة منا مع بعض الألم أو ذبيحة خطية، علينا أن ينتهره وترسل له بعيدا. قبل المسيح التغلب على الشيطان وجود إمارات وصلاحيات السلطة الفاسدة أنها اتخذت من آدم، والعدو احتدمت في هذا العالم وكأنه يملك. لقد حان الشيطان إلى حد إظهار ابن الله ممالك العالم ومجدها، ويقدم لهم إليه، إذا تذبل تسقط، فإن ماستر عبادة له. وكان رد يسوع حادة ومباشرة: غادر، لأن الله وحده هو عبادة وخدمة (متى 4.9،10). الآن نحن أحرار في أن ترتعش في أي هجمة الشر. لذلك، لا ينبغي مسيحي يعيشون قلقا، مضطربا أو اليأس، لأنه، عن طريق استقبال المسيح كمخلص، دخل بقية وعد بها الله. الآن، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل منا يعاني هو الخطيئة. لذلك لم يعد سوف يقدم إلى إرادة الأشرار، ولكن بهدوء وثقة، ونحن apropriaremos من كل ما فعله يسوع لأجله. كانت العبودية بجد وهي لأولئك الذين لم يولدوا مرة أخرى لا يزال. هذه هي مأساة كبيرة للإنسانية لأن أحد لا يولد من الماء - كلمة - وسوف الروح القدس لا ترى ولا يدخل ملكوت السماء. كائنا من كنت، لا يمكن تأجيل العدو اللغو، ولكن الشركة في الإيمان بالمسيح، ليضمن خلاصك. تقاسم الموقع Ongrace.