26/08/2015 - A VERDADE NAS INTENÇÕE

26/08/2015 - A VERDADE NAS INTENÇÕES
Assim, também vós exteriormente pareceis justos aos homens, mas interiormente estais cheios de hipocrisia e de iniquidade. Mateus 23.28
Não é fácil tirar do homem o cuidado para com o exterior, que, muitas vezes, torna-o realizado sob a capa pomposa da justiça humana. Por mais que o Espírito de Deus lhe mostre na Palavra que esse caminho não é o certo, ele se atreve a dizer que não é como os demais homens, pois, a seu ver, não adultera, não rouba nem defrauda alguém. O farisaísmo nos faz sentir seguros, impedindo-nos de ver em nós os erros que enxergamos nos outros.

Se alguém olhar para outra pessoa com intenção impura, já cometeu adultério com ela (Mt 5.28). Além disso, também é pecado alguém se vestir de forma provocante ou usar a sensualidade no falar, no andar e na gentileza, para ganhar atenção, reconhecimento, promoção no trabalho ou até tentar o próximo e ver se ele é, de fato, servo de Deus.

Jesus falou de quem expõe o cônjuge ao adultério, ao dar-lhe carta de divórcio, sem que tenha havido infidelidade. Ora, a advertência divina tem de ser levada a sério. Porém, costumamos dar ouvidos ao diabo, recusando-nos a escutar a voz do Espírito, que nos lembra do que está escrito. A promessa do Senhor de nos dar o escape na tentação é cumprida sempre diante de qualquer ataque infernal (1 Co 10.13).

A vontade de se passarem por benfeitores fez Ananias e sua mulher morrerem por causa da mentira que contaram perante a igreja em Jerusalém. Sem dúvida, há outros que têm recebido condenação semelhante por serem hipócritas até mesmo nas decisões que juram terem vindo de Deus. É preciso examinar nossos motivos, porque, quando usamos falsos argumentos e propósitos perversos, somos contaminados.

A ordem é limpar o interior dos pratos, pois, ainda que comamos o pão celestial, que é puro, com o coração imundo, nós nos contaminamos com o veneno do diabo. Então, em vez de nos termos saciado, alimentamos o demônio enviado para nos tirar do Caminho.

Examine suas ações em tudo, bem como o que, no fundo do seu coração, leva-o a orar por certa bênção. Tire tudo o que provém do maligno. Do contrário, você tropeçará em seus próprios desejos e, em vez de abençoar os perdidos e os irmãos, poderá levá-los ao adultério espiritual. Então, você dará conta não somente dos seus erros, como também dos alheios. A orientação do Senhor é que não entraremos no Reino dos Céus, a menos que a nossa justiça exceda em muito a dos escribas e fariseus (Mt 5.20).

A santidade não precisa de esforço para ser mostrada em sua vida, e sim de uma decisão de não dar lugar ao diabo. Quando o seu coração levá-lo a tomar alguma atitude em desacordo com a orientação bíblica, recuse-a, pois se trata de uma das obras de quem tem poder para se manifestar como um anjo de luz (2 Co 11.14). Do Senhor não procede erro algum!

Resultados (Árabe) 1:

8/26/2015-الحقيقة في نواياهكذا يبدو أنك أيضا ظاهرياً الصالحين منعزلة الرجال، ولكن داخل ية مليئة بالنفاق وظلم. Matthew 23.28فإنه ليس من السهل لرعاية رجل بالعالم الخارجي، الذي غالباً ما يجعلها تنفذ تحت غطاء الغطرسة للعدالة الإنسانية. بقدر ما روح الله لتظهر لك كلمة أن هذا ليس الطريق الصحيح، أنه يجرؤ على القول أنه ليس مثل غيره من الرجال، لأنه، في رأيه، لا يوجد أجهزة الحفر، لا سرقة أو الاحتيال على شخص ما. التبريرية يجعلنا نشعر بالأمن، منع لنا أن نرى في لنا الأخطاء التي نراها في الآخرين.إذا كان أي شخص يبحث في شخص آخر مع نية النجسة، الفعل ارتكب الزنا مع بلدها (5.28 مليون طن). وباﻹضافة إلى ذلك، فإنه هو أيضا الخطيئة شخص يرتدي ملابس استفزازية أو استخدام الشهوانية في الحديث، والعطف، لكسب الاهتمام والاعتراف والترقي في العمل أو حتى محاولة التالي وانظر إذا كان هو، في الواقع، عبد الله.تكلم يسوع الذي يعرض الزوج لجريمة الزنا، لإعطائه رسالة الطلاق، دون الغش. الآن، هذا التحذير الإلهي يجب أن تؤخذ على محمل الجد. ومع ذلك، عادة ما نستمع إلى الشيطان، رفض لنا الاستماع إلى صوت الروح، الذي يذكرنا بما هو مكتوب. وعد ربنا يعطينا دائماً هو إنجاز الهروب في إغراء قبل أي هجوم من الجحيم (1 Co 10.13).الاستعداد لقضاء من المحسنين حنانيا وزوجته ماتوا بسبب الأكاذيب التي قيل أمام الكنيسة في القدس. مما لا شك فيه أن هناك الآخرين الذين تلقوا إدانة مماثلة لكونها المنافقين حتى في اتخاذ القرارات التي أقسم قادمة الله. علينا أن نفحص دوافعنا، لأنه عندما نستخدم حجج زائفة والأغراض المنحرفة، ملوثة.الترتيب تنظيف داخل الأطباق، لأنه، على الرغم من أنهم يأكلون الخبز السماوي، أي نقية وقذرة، ونحن تلوث سم الشيطان. لذا، بدلاً من ذلك أننا متخم، نقوم بتغذية شيطان أرسل لنا للحصول على الخروج من الطريق.بحث الإجراءات الخاصة بك في أعماق جميع، فضلا عن ما، إلى أسفل في قلبك، تتخذ بحق للصلاة من أجل نعمة. أن كل شيء يأتي من الشرير. وبخلاف ذلك، كنت سوف رحلة في الرغبات الخاصة بك، وبدلاً من نعمة المفقودة والأخوة، سوف تكون قادرة على أخذها إلى الزنا الروحي. ثم، فسوف ندرك ليس فقط على أخطاء، فضلا عن آخرين. التوجيه الرباني لا يدخل ملكوت السماوات، ما لم يتجاوز العدل الخاص بك من الكتبة والفريسيين (5.20 مليون طن).قداسة لا يحتاج إلى جهد ليتم عرضها في حياته، واتخاذ قرار بعدم إعطاء مكان للشيطان. عندما قلبك تقودك لتأخذ شيئا على خلاف مع إرشادات الكتاب المقدس، ترفض، لأن هذا واحد من الأعمال الذي لديه القدرة على المجاهرة باعتباره ملاكا ضوء (2 Co 11.14). لا يجوز خطأ الرب!

Resultados (Árabe) 2:

2015/08/26 - THE TRUTH IN THE النوايا
هكذا أنتم أيضا من خارج تظهرون للناس ابرارا ولكنكم من داخل مشحونون رياء واثما. متى 23:28
ليس من السهل أن تأخذ الرعاية من رجل إلى الخارج، والتي غالبا ما يجعل من أداء تحت غطاء أبهى العدالة الإنسانية. بقدر روح الله سوف تظهر لك القول بأن هذا ليس هو الطريق الصحيح، وقال انه يجرؤ على القول انها ليست مثل باقي الناس، وبالتالي، في رأيه، وليس الزانية، لا سرقة أو احتيال شخص ما. بر الذات يجعلنا نشعر بالأمان، يمنعنا من رؤية فينا الأخطاء التي نراها في الآخرين. وإذا نظرنا إلى شخص آخر مع شهوة فقد زنى معها (متى 05:28). وعلاوة على ذلك، وإنما هو أيضا شخص الخطيئة لباس استفزازي أو استخدام شهوانية التعبير والكلمة واللطف، لكسب الاهتمام والاعتراف، ترقية في العمل أو حتى محاولة القادم ومعرفة ما اذا كان هو في الواقع موظف من الله. تكلم يسوع من الذي يفضح الزوج بالزنا، ليعطيها مشروع قانون للطلاق، ما لم يكن هناك خيانة. ولكن هذا التحذير الإلهي يجب أن تؤخذ على محمل الجد. ومع ذلك، عادة الاستماع إلى الشيطان، ورفض الاستماع لصوت الروح الذي يذكرنا بما هو مكتوب. والوعد الرباني لإعطائنا هربا من إغراء دائما قبل أي هجوم الجهنمية (1 كو 10:13). والإرادة من خلال الذهاب الى المحسنين لم حنانيا وزوجته تحتضر بسبب الأكاذيب قالوا قبل الكنيسة في القدس. مما لا شك فيه، وهناك آخرون ممن تلقوا إدانة مماثلة لكونها النفاق حتى في القرارات التي أقسم أنها تأتي من الله. يجب علينا أن ندرس دوافعنا، لأنه عندما نستخدم الحجج الكاذبة والأغراض الضارة، تكون ملوثة. النظام هو لتنظيف الأطباق في الداخل، لأنه، على الرغم من أننا قد أكل الخبز السماوي، الذي هو محض مع قلب نجس، ونحن تلوث لنا السم الشيطان. وذلك بدلا من تحت الاشباع، ونحن تغذية شيطان أرسلت لنا للخروج من الطريق. فحص الإجراءات الخاصة بك في كل شيء، وما في قلبك من القلوب، يأخذك للصلاة من أجل بعض الدعاء. اتخاذ كل ما يأتي من الشرير. خلاف ذلك، سوف تعثر على رغباتك الخاصة، وبدلا من أن يبارك المفقودة والإخوة، قد تؤدي بهم إلى الزنا الروحي. لذلك لن فقط مسؤولة عن أخطائهم، ولكن أيضا للآخرين. التوجيه الرباني لا يدخل ملكوت السماء ما لم برنا يتجاوز بكثير من الكتبة والفريسيين (متى 05:20). قداسة لا تحتاج الى جهد لعرضها في حياتك، ولكن قرار عدم إعطاء مكان للشيطان. عندما يؤدي قلبك لاتخاذ إجراءات مخالفة لتوجيهات الكتاب المقدس، رفض ذلك، لأنه هو واحد من أعمال أولئك الذين لديهم القدرة على إظهار كملاك للضوء (2 كورنثوس 11:14). الرب لا يأتي أي خطأ!

Resultados (Árabe) 3:

26 / 08 / 2015 - الحقيقة في الفهم
بحيث يمكنك أيضا ظاهريا يبدو الرجال الصالحين، لكن داخليا انت مليء بالنفاق و ظلم.ماثيو 23-28
ليس من السهل أن تأخذ الرعاية من الرجل إلى العالم الخارجي، والتي غالبا ما يجعلها تنفذ تحت غطاء من البهاء و ظروف العدالة الإنسانية.لأن روح الله تظهر له في كلمة ان هذا الطريق غير صحيح.