É preciso vigiar para não cair em t

É preciso vigiar para não cair em tentação. A Palavra adverte que o pecado bate à porta. Quem vive na presença de Deus jamais cederá ao maligno, pois, se buscar a direção do Céu para as propostas apresentadas, receberá entendimento a fim de vencer. Os filhos de Deus são guiados pelo Espírito Santo, mas os conduzidos pelo inimigo fazem dele o seu pai.

Quando algo lhe for apresentado, ore para não decidir por algo contrário à vontade divina e, consequentemente, à sua felicidade. As tentações fascinam; a preocupação com as coisas necessárias à existência engana, e o desejo de desfrutar do que Deus não deu torna a Palavra infrutífera. Até mesmo o fato de ver quão grande você se tornou pode ser armadilha do Inferno. Portanto, vigie e ore!

Se não houver certeza acerca do rumo a tomar, peça um tempo para obtê-la. Isso é melhor do que empenhar a palavra e, depois, ver que a escolha foi ruim. Quem fica por fiador de alguém deve desobrigar-se desse compromisso, a fim de não pagar pelo que nada usou. Após consultar o Senhor, espere pela resposta dEle. A impaciência não significa sim.

Ló levantou os olhos e viu o que não deveria, embora aquilo fosse verdadeiro. Se tivesse pedido orientação aos Céus, a história teria sido diferente. Por duas vezes, não perderia tudo. Se tivesse enxergado com os olhos espirituais, teria tomado outra decisão. Por certo, ele aprovava a confusão que os seus pastores faziam com os de Abraão. Ora, quando um negócio começa mal, termina mal, pois não é de Deus.

Mais tarde, ao ser resgatado por Abraão, deveria ter avaliado sua atitude e pedido que o tio o deixasse voltar ao convívio dele; porém, o orgulho não deixou que Ló agisse corretamente. Por isso, tal episódio passou como normal. Avalie o porquê de tantas situações negativas estarem acontecendo em sua vida, pois a maldição sem causa não se cumpre (Pv 26.2), e procure se acertar. Quem caminha nas trevas tem um andar vacilante, mas, na luz, não há tropeço.

Quando o espírito do erro domina uma pessoa, ela não reconhece nem se retrata, mesmo sabendo que está no caminho mau, pois o seu senhor, o demônio, odeia a felicidade. Não continue a caminhar nas trevas, busque andar na luz; ou, então, prepare-se para as coisas ruins que acontecerão em sua vida. Agrade ao Senhor, pois, por certo, Ele atenderá os desejos do seu coração.

Não é feio confessar o pecado, e sim continuar nele. Os que caem têm o direito de recomeçar. O Pai há de satisfazer-lhe desde que você queira mudar. A história de Ló teria sido outra se ele tivesse andado na luz. Contudo, ele escolheu o que viu, partindo para fazer a própria vontade e apartando-se de seu tio.

Resultados (Árabe) 1:

لديك لمشاهدة لا للوقوع في إغراء. الكلمة يحذر أن الخطيئة يأتي يطرق على الباب الخاص بك. الذين حياة حضور الله أن تستسلم ابدأ للشرير، لأنه إذا تحصل باتجاه السماء ستتلقى الاقتراحات التفاهم من أجل الفوز. وتسترشد أبناء الله بالروح القدس، ولكن قيادة العدو تجعل من والدك.عند شيء بالصلاة لا يقرر أي شيء يتعارض مع إرادة الله، ومن ثم إلى السعادة. فتن واغراءات؛ الاهتمام بالأمور اللازمة لخداع، والرغبة في التمتع بما الله لم يجعل الكلمة عقيمة. ويمكن حتى الحقيقة لرؤية كيف كبيرة فإنك تصبح مصيدة من الجحيم. لذا، مشاهدة ونصلي!إذا لم يكن هناك لا اليقين بشأن الاتجاه الذي يأخذ، يكون قليلاً من الوقت للحصول عليه. وهذا أفضل من ارتكاب الكلمة ومن ثم نرى أن الاختيار كان سيئاً. الذي هو على ضامن لشخص ما يجب أن يعفي نفسه من هذا الالتزام، حتى لا تدفع أي شيء يستخدم. وبعد التشاور مع الرب، تنتظر رده. نفاد صبر لا يعني نعم.رفعت عينية الكثير ورأيت ما لا ينبغي، على الرغم من أنه صحيح. إذا كنت قد طلبت توجيهات إلى السماء، كان القصة مختلفة. مرتين، لن تفقد كل شيء. إذا كنت قد رأيت بالعين الروحية، كان قد اتخذ قرار آخر. من جانب الطريق، أنه يوافق على الطريقة التي قساوستهم بها مع إبراهيم. الآن، عندما يبدأ عمل سيئة، ينتهي سيئة، كما أنها ليست من الله.في وقت لاحق، بينما يجري إنقاذهم من قبل أبراهام، ينبغي أن يكون إعادة النظر في موقفهم وطلب العم سوف تمكنك من الحصول على العودة إلى الحياة. ومع ذلك، لم يسمح الكبرياء الكثير أن تصرفت بشكل صحيح. لذلك، ذهبت هذه الحلقة كالمعتاد. تقييم السبب في العديد من الحالات السلبية التي تحدث في حياتك، لأن لعنة دون سبب عدم الامتثال (Pv 26.2)، وفي محاولة للحصول على حق. الذي يمشي في الظلام، على مسافة متهاد، لكن، في الضوء، ولا تتعثر.عندما يسيطر روح خطأ على شخص، وقالت أنها لا تعترف ولا إذا كان يصور، على الرغم من أنها على الطريق، كسيدة، الشيطان يكره السعادة. عدم الاستمرار في السير في الظلام، وتسعى إلى السير في الضوء؛ أو التحضير للأشياء السيئة التي تحدث في حياتك. مثل الرب، نعم، بالمناسبة، أنه سيتم تلبية رغبات قلبك.أنها ليست قبيحة الاعتراف بالذنب، وبدلاً من الاستمرار على ذلك. أولئك الذين يقعون الحق في البدء من جديد. الأب هناك ليجتمع لك ما الذي تريد تغييره. وكان مختلفة إذا كان في الضوء قصة الكثير. بيد أنه اختار ما رآه، تاركة للقيام بإرادته وقد سحبت من عمه.

Resultados (Árabe) 2:

لديك لمشاهدة عدم الوقوع في إغراء. كلمة يحذر من أن تقرع الخطيئة. وأولئك الذين يعيشون في وجود الله تخضع مطلقا للشر، كما لو طلب التوجيه من السماء الى مقترحات وتلقي التفاهم من أجل تحقيق الفوز. وقاد أبناء الله بالروح القدس، ولكن مدفوعا العدو تجعل من والدك. وعند تقديم شيء له الدعاء لم يقرر شيئا يتعارض مع الإرادة الإلهية، وبالتالي لسعادتهم. إغراءات مغرية. القلق مع ضرورات الخطأ الحياة، والرغبة في التمتع بما حباه الله لا يجعل كلمة عقيمة. حتى حقيقة لرؤية كيفية كبيرة كنت قد أصبحت يمكن أن يكون فخ الجحيم. لذلك اسهروا وصلوا! إذا كنت غير متأكد حول الاتجاه على أن تتخذ، تسأل عن الوقت للحصول عليها. وهذا أفضل من الانخراط كلمة ومن ثم نرى أن اختيار كان سيئا. من هو ضمانة لشخص ما لتخفيف نفسك من هذا الالتزام لكي لا تدفع أي شيء للاستخدام. بعد استشارة الرب، انتظر جوابا منه. نفاد الصبر لا يعني نعم. بدا الكثير حتى ورأى ما لا ينبغي، على الرغم من أنه كان صحيحا. إذا كان قد طلب التوجيه إلى السماء، فإن القصة كانت مختلفة. سوف مرتين لا تخسر كل شيء. إذا كان enxergado بعيون الروحية، لكنت قد اتخذت قرار آخر. بالتأكيد، وقال انه وافق على الارتباك الذي رعاتهم كانت مع إبراهيم. الآن عندما يبدأ عمل سيئة، وينتهي بشكل سيء، كما أنه ليس من الله. وفي وقت لاحق، عندما تم انقاذه من قبل إبراهيم وينبغي أن يكون تقييم موقفهم وطلب من عمه للسماح له بالعودة الى رزقه. ولكن فخر لن تسمح لوط تصرفت بشكل صحيح. ولذلك، مرت مثل حلقة كالمعتاد. تقييم لماذا هذا العدد الكبير من الحالات السلبية التي تحدث في حياتك، لأنه يقوم بلا سبب لعنة لم تف (أمثال 26.2)، ونتطلع إلى الحصول على حق. الذي يمشي في الظلام لديه خطوة وقف، ولكن في ضوء، لا يوجد يسيء لهم. عندما روح الضلال يهيمن شخص انها لا تعرف أو يصور، حتى ولو كان بطريقة سيئة، لأن سيده، الشيطان، أنا أكره السعادة. عدم الاستمرار في السير في الظلام، وتسعى إلى السير في النور. ومن ثم الاستعداد للالأشياء السيئة التي تقع في حياتك. مرضاة للرب لأنه، بطبيعة الحال، وقال انه سوف تلبية رغبات قلبك. انها ليست قبيحة الخطيئة الاعتراف، ولكن الاستمرار عليه. الساقطين الحق للبدء. مقابلتك الآب منذ كنت تريد تغيير. ان قصة لوط يكون مختلفا لو أنه سار في ضوء. ومع ذلك، وقال انه اختار ما رآه، بدءا من قيام إرادتنا وعن وجه عمه.