Nada se compara ao Reino de Deus. O

Nada se compara ao Reino de Deus. O que se atreve a chegar perto trata apenas de assuntos religiosos, em que o homem copia alguns ensinamentos da Palavra e tenta adaptá-los para justificar sua doutrina. Esses negligentes e enganadores pagarão um alto preço por não terem obedecido ao Pai. Portanto, não faça nada que o Senhor jamais ordenou que fosse feito. Misericórdia!

Pelo que a Bíblia relata, grande parte dos que se dizem pregadores da Palavra não entende que o propósito principal do Senhor é levantar, preparar e enviar pessoas para propagar o Evangelho, para que mais almas sejam conduzidas ao Seu Reino. As Escrituras ensinam claramente que Jesus fazia isso e mandou que Seus seguidores o fizesse também. Mas, infelizmente, muitos teimam em proceder de maneira diferente.

O que Deus chama de Reino não é somente o contrário do sistema de operação do inimigo – o reino do mal. Além de fazer o oposto do que este faz, o do Senhor nos capacita a viver pela eternidade ao lado de Jesus para fazer a Sua vontade para sempre. Estou convencido de que, se executarmos as ordens divinas, nós Lhe agradaremos de verdade.

Ainda não temos entendido plenamente qual será a nossa participação com Cristo pelos séculos dos séculos. O máximo que nos é revelado é: Mas, como está escrito: As coisas que o olho não viu, e o ouvido não ouviu, e não subiram ao coração do homem são as que Deus preparou para os que o amam (1 Co 2.9). Pela fé, entendemos que não ficaremos deitados o dia todo, descansando sobre redes debaixo de alguma árvore, mas em ação contínua.

A pregação do Reino de Deus não é somente a respeito das coisas futuras, o que pouco sabemos, mas também sobre o que nos tirou da presença do Senhor e nos subjugou a uma vida de miséria e sofrimento – o pecado –, bem como o que Deus pode fazer em favor daquele que crê em Sua Palavra. O Altíssimo não economiza poder para libertar quem já é cidadão dos Céus ou aquele que ainda resiste ao Seu convite.

Está claro que devemos curar enfermos e libertar oprimidos. Não importa a opressão que nos ataca; se somos revestidos da virtude do Alto, temos de libertar todos os que invocarem o Nome do Senhor. Afinal, somos ministros do Novo Testamento. Também precisamos entender que o Altíssimo é completamente sábio e poderoso para nos ensinar o Seu propósito – a melhor maneira de cumprir os Seus mandamentos.

Quem não faz o que Deus manda e leva fogo estranho ao púlpito prestará contas do prejuízo que causou a muitos que foram enganados por outra mensagem. Temos de nos submeter ao que está descrito na Bíblia. A pessoa que não crê nela se iguala a quem subtrai da Palavra alguma coisa. Por isso, não serão aceitas desculpas que possam livrá-la da responsabilidade de não ter guardado o mandamento de Jesus.

Resultados (Árabe) 1:

لا شيء يضاهي ملكوت الله. ما يجرؤ على الحصول على الأمور الدينية فقط عن الوثيق، فيها الرجل بنسخ بعض تعاليم الكلمة ومحاولة تطويعها لتبرير مذهب له. هذه المتهورة ومضللة وسوف تدفع ثمناً باهظاً لعدم وجود أطاع والدها. لذا، لا تفعل أي شيء أن الرب أمر ابدأ القيام بالمهمة. رحمه!يروي الكتاب المقدس، معظم الذين يسمون أنفسهم الدعاة كلمة لا يفهم أن الغرض الرئيسي من الرب هو لجمع وتجهيز وإرسال أشخاص لنشر الإنجيل، حتى أنه سيجري المزيد من النفوس لمملكته. تعليم الكتاب المقدس ومن الواضح أن يسوع فعل ذلك، وأمر باتباعه على القيام بذلك أيضا. ولكن، لسوء الحظ، العديد من الإصرار على المضي بطريقة مختلفة.ما يدعو الله أن المملكة لا فقط تعارض نظام التشغيل للعدو – مملكة الشر. بالإضافة إلى عكس ما هذا تفعل، اللورد تمكننا من العيش إلى الأبد بجوار يسوع القيام بوصيته إلى الأبد. وأنا على اقتناع بأن إذا نقوم بتنفيذ الأوامر الإلهية، ونحن سوف يرجى لك حقيقي.لا تزال لا نفهم تماما ما سوف تكون مشاركتنا مع المسيح إلى أبد الآبدين. الحد الأقصى الذي كشف: ولكن كما مكتوب: الأشياء التي لم تر العين، ولم تسمع الإذن، ولم تزد قلب الإنسان هي تلك أن الله قد أعد للذين يحبونه (1 Co 2.9). بالإيمان، ونحن نفهم أن علينا كنت لا الاستلقاء طوال اليوم، ويستريح على الشبكات تحت شجرة، ولكن في العمل المستمر.الدعوة إلى ملكوت الله ليس فقط عن الأمور المقبلة، يذكر أننا نعرف، بل أيضا حول ما حصل لنا من وجود الرب ونرضخ لحياة بؤس والمعاناة – الخطيئة – فضلا عن الله ما يمكن القيام به صالح الذي يعتقد في كلمته. الأعلى لا حفظ الطاقة لتحرير تلك الفعل مواطن من السماء أو التي لا تزال تقاوم دعوتك.فمن الواضح أننا يجب أن يشفي المرضى والمظلومين. بغض النظر عن اضطهاد أن الهجمات الأمريكية؛ إذا كنت معدني مغلف بالفضيلة، يجب أن نحرر كل هذا الاحتجاج باسم الرب. بعد كل شيء، نحن وزراء العهد الجديد. كما علينا أن نفهم أن الله العلي القدير الحكمة وقوية ليعلمنا هدفه – أفضل وسيلة للوفاء بوصاياه تماما.الذي لا يفعل ما يرسل الله وتحيط النار غريبة على المنبر يكون مسؤولاً التي تسببت في إصابة العديد من الذين كانوا خدعوا برسالة أخرى. ويجب أن نقدم لما يرد في الكتاب المقدس. الشخص الذي لا أعتقد أنه يساوي الذي ينقص الكلمة شيئا. لذا، لن يكون الأعذار المقبولة التي يمكن تخفيف لكم من المسؤولية عن عدم وجود الاحتفاظ بوصية يسوع.

Resultados (Árabe) 2:

لا شيء يقارن إلى ملكوت الله. ما يجرؤ على الاقتراب فقط حول المسائل الدينية، حيث النسخ الرجل بعض تعاليم الكلمة ومحاولة تطويعها لتبرير مذهبهم. هذه المقصرين ومخادع ستدفع ثمنا باهظا لعدم أطاع الآب، لذلك لا تفعل أي شيء أن الرب قد أمر لا ينبغي القيام به. رحمة! ويقول الكتاب المقدس، ومعظم الذين يسمون أنفسهم دعاة للكلمة لا يفهم أن الغرض الرئيسي من الرب هو ما يصل، وإعداد وإرسال الناس إلى نشر الإنجيل، بحيث يتم إجراء المزيد من النفوس إلى ملكوته. الكتاب المقدس يعلم بوضوح أن يسوع فعل ذلك وقال لاتباعه للقيام بذلك أيضا. ولكن للأسف، ويصر الكثيرون على المضي مختلف ما يدعو الله المملكة ليس فقط على العكس من نظام التشغيل العدو - مملكة الشر. إلى جانب القيام بعكس ما هو هذا الرب يتيح لنا أن نعيش إلى الأبد بجانب يسوع أن تفعل له إلى الأبد. أنا مقتنع أننا إذا تنفيذ الأوامر الإلهية، ونحن سوف يرضيه في الحقيقة. نحن لا نفهم تماما ما سوف تكون مشاركتنا مع المسيح إلى أبد الآبدين. أقصى ما تبين هو: ولكن كما هو مكتوب، دخلت الأمور التي لم ترها عين، ولم تسمع أذن، ولا إلى قلب الرجل ما أعده الله للذين يحبونه (1 كورنثوس 2.9) . بالإيمان نفهم أننا لن يكون الكذب كل يوم، ويستريح على الشبكات تحت شجرة، ولكن في عمل متواصل. والوعظ للمملكة الله ليس فقط عن الأشياء في المستقبل، ونحن لا نعرف إلا القليل، ولكن أيضا حول ما هاث سلمت لنا من الرب، وسار في إلى حياة البؤس والمعاناة - الخطيئة - والله ما يمكن القيام به لأحد يؤمن كلمته. العلي لا تبخل سعها أن تطلق سراح أولئك الذين هم بالفعل من مواطني السماء أو تلك التي لا تزال تقاوم دعوته. ومن الواضح أنه يجب علينا أن يشفي المرضى وتقديم المظلومين. بغض النظر عن القمع الذي يهاجمنا. إذا كنا الملبس مع فضيلة من على ارتفاع، لدينا لاطلاق سراح كل ما استدعاء باسم الرب. بعد كل شيء، نحن وزراء من العهد الجديد. علينا أيضا أن نفهم أن العلي هو كل حكيم وقوي ليعلمنا هدفه - إن أفضل وسيلة لتحقيق وصاياه من يفعل ماذا يقول الله ويأخذ نارا غريبة لدفع المنبر عن الأضرار التي تسبب العديد من الحسابات التي كانت خدع من قبل رسالة أخرى. علينا أن يقدم إلى ما يوصف في الكتاب المقدس. الشخص الذي لا أعتقد أنه يساوي الذي ينقص كلمة شيئا. لذلك فإنها لن تقبل الأعذار التي قد سراحها من المسؤولية لا بعد أن أبقى وصية يسوع.

Resultados (Árabe) 3:

لا شيء يقارن إلى ملكوت الله.من يجرؤ على الاقتراب ليس فقط بالشؤون الدينية فيها الرجل نسخ بعض تعاليم كلمة ومحاولة تطويعها لتبرير مذهبهم.الاهمال و مضللة ستدفع ثمناً باهظاً على عدم الانصياع الأب.لذا، لا تفعل أي شيء من أي وقت مضى كنت أمر بتنفيذه.رحمة!الكتاب المقدس تقارير

.جزء كبير من الدعاة من الكلمة التي لا تفهم أن الغرض الرئيسي من الرب أخبارك، إعداد وإرسال الناس لنشر الانجيل، حتى أن أكثر النفوس تجري إلى مملكته.يعلمنا الكتاب المقدس بوضوح أن يسوع هو و أتباعه كذلك ولكن للاسف الكثيرين يصرون على المضي قدما بشكل مختلف