Em verdade vos digo que qualquer qu

Em verdade vos digo que qualquer que não receber o Reino de Deus como uma criança de maneira nenhuma entrará nele. Marcos 10.15
É lindo ver a inocência e a fé que marcam a infância. As crianças tratam todos com meiguice e ternura, e sequer suspeitam algum mal, ainda que algumas pessoas sejam perigosas. Sem dúvida, os infantes têm uma proteção divina especial, pois os seus anjos veem a face do Pai (Mt 18.10). O fato de Jesus ter dito aos discípulos que não impedissem as crianças de se chegarem a Ele mostra que devemos dar atenção a elas.

Ninguém será aceito no Reino de Deus se estiver tomado por cobiça, malícia ou supondo coisas ruins. Ter o coração puro é condição essencial para fazer parte dos salvos. Segundo o Mestre, somente os puros de coração verão o Senhor (Mt 5.8). O único modo de nos purificarmos é crermos que Jesus sofreu e carregou as nossas iniquidades e transgressões (Is 53.5). Portanto, a atitude correta é crermos no que o Salvador realizou por nós.

Deixe o Espírito Santo preparar o seu coração, a fim de aceitar o convite do Mestre para entrar e possuir o Reino que nos está preparado desde a fundação do mundo (Mt 25.34). Um dos segredos para não perder o tempo da visitação do Altíssimo é vigiar sempre, pois não se sabe quando Ele virá (Mt 24.42). Os que não observam as advertências bíblicas tropeçam e não entendem que precisam ser diferentes dos demais.

Outro fato importante é que, além de ser necessário ser como criança para ingressar no maravilhoso domínio do Senhor, você também tem de ser forte para resistir às tentações e não se deixar levar por nenhuma mentira do inimigo. Ainda que tudo ateste que certas ações erradas são justificáveis, não caia nesse engano, pois, na verdade, por trás de toda má interpretação da Palavra está o príncipe das trevas. Assuma a sua posição em Cristo.

Quem crê no Todo-Poderoso está bem adiantado no processo da salvação. Ao cumprir as fases do arrependimento, a sua alma começa a se alegrar, visto que, a cada passo que dá em direção a Deus, Ele caminha em Sua direção. Simplesmente, declare-se na posse do que lhe é dado em Jesus e seja vitorioso. Se não usar a sua fé para se libertar, o demônio sempre o manterá preso às suas histórias mentirosas.

Ao dizer que quem não se tornar como criança de modo algum entrará no Reino de Deus, eu enxergo que o Messias falava da necessidade de lutarmos para não deixarmos que a meiguice e a pureza de coração se afastem de nós. Ora, isso é requisito não somente para fazermos parte da Sua Casa, mas também nos mantermos nela. Não há preço a se pagar para estar na felicidade eterna; basta crer.

Por fim, se a fé em Cristo já brilhou em seu coração, o Senhor lhe estendeu o convite para ser membro de Sua família. Assim, você não será mais endereço das obras das trevas. Quem aceita o divino convite de receber Jesus como Salvador recebe o poder para se tornar Filho de Deus. Viva essa realidade!

Resultados (Árabe) 1:

حقاً أقول لكم، أن يعاقب لا تتلقى ملكوت الله مثل طفل في أي حال من الأحوال لن يدخل معه. Marcos 10.15أنها جميلة للاطلاع على البراءة والإيمان بأن وضع علامة. معاملة جميع الأطفال بحلاوة والرقة، وحتى تشك في أي شيء خاطئ، على الرغم من أن بعض الناس يشعرون بخطره. دون شك، قد الرضع حماية إلهية خاصة لأن الملائكة له رؤية وجه الأب (18، 10 طن متري). حقيقة أن يسوع قال التوابع التي تمنع الأطفال للوصول إلى أنه لا يظهر أنه ينبغي أن نولي اهتماما لهم.ولن تقبل أحداً في ملكوت الله إذا هي التي استولت عليها الجشع أو حقد أو افتراض أشياء سيئة. وقد محض القلب شرط أساسي لتكون جزءا من المحفوظ. وفقا للأصول الرأسمالية، سترى فقط النقي في قلب الرب (5.8 مليون طن). والطريقة الوحيدة لتنقية لنا هو الاعتقاد بأن يسوع عانى ولدينا ظلم وتجاوزات (53.5 هو). ولذلك، الموقف الصحيح أن نؤمن المنقذ تحتجزهم الولايات المتحدة.واسمحوا أن الروح القدس تعد قلبك لقبول دعوة سيد أدخل وتمتلك المملكة ونحن على استعداد للكم منذ تأسيس العالم (25.34 مليون طن). واحد من أسرار لعدم إضاعة وقت الزيارة من الله العلي القدير يراقب دائماً، نظراً لأنه لم يعرف بعد متى سيأتي (24.42 مليون طن). أولئك الذين لا تراعي التحذيرات الكتابية التي تتعثر ولا يفهم أنه بحاجة إلى أن يكون مختلفاً عن الآخرين.حقيقة هامة أخرى، بالإضافة إلى يجري يشترط أن يكون مثل طفل دخول المجال الرب رائع، أيضا عليك أن تكون قوية على مقاومة الإغراء وعدم الرضوخ للا كذب العدو. على الرغم من أن الجميع يشهد أن بعض الإجراءات الخاطئة لها ما يبررها، لا تدخل لهذا الخطأ، لأنه، في الواقع، هو وراء كل سوء تفسير الكلمة أمير الظلام. اتخاذ الموقف الخاص بك في المسيح.الذين يؤمنون بطريقة الله العلي القدير للأمام في عملية الإنقاذ. لإنجاز مراحل التوبة، يبدأ الروح نفرح، لأن كل خطوة كنت تأخذ نحو الله، يمشي نحو لك. ببساطة أن تعلن أنه إذا كان في حوزة التي تعطي في يسوع ويكون منتصرا. إذا كنت لا تستخدم الخاص بك الإيمان إلى تحرير نفسه، الشيطان دائماً الحفاظ على تمسك قصصهم غير صحيحة.إلى القول بأن أولئك الذين لا تصبح مثل طفل حتى بعض سوف يدخلون ملكوت الله، أرى أن المسيح وتحدث عن الحاجة إلى الكفاح من أجل عدم السماح لحلاوة ونقاء القلب بعيداً عنا. وهذا مطلب ليس فقط لجزء من الصفحة الرئيسية الخاصة بك، ولكن أيضا تبقى لنا في ذلك. ليس هناك سعر دفع في السعادة الأبدية؛ ويعتقد فقط.وأخيراً، إذا أشرق الإيمان بالمسيح في قلوبهم، الرب الدعوة لتصبح عضوا في العائلة. لذلك، يمكنك سيتناول لم يعد يعمل الظلام. يقبل الدعوة الإلهية لتلقي يسوع المنقذ استلام السلطة ليصبح ابن الله. عاشت هذه الحقيقة.

Resultados (Árabe) 2:

الحق أقول لكم: من لا يقبل ملكوت الله مثل طفل صغير لن أدخله. علامة 10:15
انها جميلة لرؤية البراءة والإيمان التي تميز مرحلة الطفولة. الأطفال يعامل الجميع مع الرفق والحنان، وحتى يشك أي ضرر، على الرغم من أن بعض الناس خطورة. مما لا شك فيه، والرضع لها الحماية الإلهية خاصة، لأن الملائكة من رؤية وجه الآب (متى 18:10). حقيقة أن يسوع قال لتلاميذه لا تمنع الأطفال الى المجيء اليه يبين أننا يجب أن تولي اهتماما لهم. لن يسمح لأي واحد في مملكة الله التي اتخذتها الجشع والحقد أو افتراض الأشياء السيئة. وجود قلب نقي شرط أساسي لتكون جزءا من حفظها. ووفقا للسيد، فقط للأنقياء القلب يعاينون الرب (متى 5،8). الطريقة الوحيدة لتطهير أنفسنا هو أن نؤمن أن يسوع عانوا وتحملوا دينا الظلم والتجاوزات (إشعياء 53.5). ولذلك، فإن الموقف الصحيح هو الاعتقاد ما قام به المخلص بالنسبة لنا. دع الروح القدس يعد قلبك من أجل قبول الدعوة للماجستير للدخول وتمتلك المملكة نحن مستعدون منذ تأسيس العالم (متى 25:34 ). واحد من أسرار لا تفقد وقت الزيارة العلي يراقب دائما، وليس من المعروف عندما قال انه سوف يأتي (متى 24،42). أولئك الذين لا تتقيد تحذيرات الكتاب المقدس تتعثر ولا يفهمون التي تحتاج إلى أن تكون مختلفة عن الآخرين. حقيقة هامة أخرى هي أنه، إضافة إلى كونه ضرورة لمثل الطفل لدخول عالم رائع من الرب، لديك أيضا أن يكون قويا في مقاومة إغراء و لا يتأثر أي أكاذيب العدو. على الرغم من كل يشهد بأن بعض التصرفات الخاطئة مبررة، لا تقع في هذا الخطأ، لأنه في الواقع، وراء كل سوء تفسير للكلمة هو أمير الظلام. اتخاذ موقفكم في المسيح. الذي يؤمن تعالى هو على قدم وساق في عملية الخلاص. في تنفيذ مراحل التوبة، يبدأ روحه لنفرح، لأن كل خطوة تخطوها نحو الله، ويسير في اتجاهه. ببساطة، يجب أن يذكر في امتلاك ما يتم إعطاء بيسوع المسيح، ويكون منتصرا. إذا كنت لا تستخدم إيمانك أن يكون حرا، فإن الشيطان تبقي دائما تمسك قصصهم الكاذبة. بقوله أن أولئك الذين لا تصبح كطفل ليس من الحكمة الدخول في ملكوت الله، وأرى أن المسيح تحدث عن ضرورة الكفاح من أجل لا تدع سوف حلاوة ونقاء القلب تغادر منا. الآن هذا المطلب ليس فقط أن تكون جزءا من بيته، ولكن أيضا تبقينا في ذلك. ليس هناك ثمن يدفع ليكون في السعادة الأبدية. ويعتقد فقط. وأخيرا، فمن الإيمان بالمسيح قد أشرق في قلبه، رب مددت دعوته إلى أن يكون عضوا في عائلته. لذلك سوف لم يعد معالجة أعمال الظلمة. أولئك الذين يقبلون الدعوة الإلهية لاستقبال يسوع كمخلص يتلقى قوة ليصبح ابن الله. يعيش هذا الواقع!

Resultados (Árabe) 3:

الحق أقول لكم، لا يقبل ملكوت الله مثل الطفل بأي حال.ماركوس 15
ما اجمل ان ترى البراءة و النية التي تميز الطفولة.الأطفال تعامل مع اللطافة و الرقة، و حتى أنها تفعل أي ضرر، على الرغم من أن بعض الناس خطيرة.ومما لا شك فيه أن الرضع الخاصة الحمايه الالهيه.بسبب ان الملائكة ترى وجه الأب (ماثيو 18:10).حقيقة أن المسيح أخبر تلاميذه بأنه لم تنل من الاطفال اذا كانوا وتبين انه يجب علينا أن ننتبه لها

أي شخص سوف تكون مقبولة في ملكوت الله إذا أخذ من الطمع والحقد، أو يقول أشياء سيئة.القلب النقي هو شرط أساسي أن تكون جزءا من حفظها.وحسب السيد.