Cada pessoa tem o direito de optar

Cada pessoa tem o direito de optar por servir a Deus ou não, mas quem opta por viver na rebeldia toma a pior decisão. Só há duas forças – o bem e o mal, Deus e o diabo, a luz e as trevas. Quem decide viver sem o Senhor não viverá neutro, porém, infelizmente, verá que a sua escolha o fez cair nas garras do inimigo e, com isso, a sua vida será bastante difícil em todos os sentidos. Agora, os que preferem servir a Deus são servidos do bom e do melhor.

Ao pautar a sua vida na Palavra, você se mostrará sábio, e o inimigo não conseguirá oprimi-lo. Além disso, diante das provações, você tomará a atitude correta e se livrará do mal que deseja dominá-lo. Já os que escolhem viver como desejam, diante de um ataque infernal, pagarão a conta. Deus não pode livrar aqueles que recusam a Sua proteção e amam a maldição. A sua decisão é que vale.

O único beneficiado por ser sensato é você mesmo. Há pessoas que acham que, ao agradar a Deus, Ele é favorecido. Ora, crer no Senhor é obrigação de todos. Sendo Ele o Criador, deixar de colocar a confiança nEle é dar ao inimigo autorização para entrar e fazer a sua nefasta obra. Jamais brinque com o diabo, pois, sendo perverso, ele irá atingi-lo com todos os seus males.

O sábio usufrui das bondades divinas e, com isso, toda a sua família também é abençoada. Já os que se recusam a se curvar diante de Deus, tanto eles como seus familiares, vivem curvados ante o maligno, que, a todo custo, deseja destruí-los. Sem dúvida, a melhor escolha é servir a Quem é amor e misericordioso.

Os escarnecedores preferem não aceitar a oferta divina. Ora, ao oferecer ao homem a Sua ajuda, Deus o faz por misericórdia. Se o pecado de Adão não tivesse ocorrido, o diabo não estaria no mundo. O Senhor não teve responsabilidade alguma pelo ato louco do homem em descumprir o Seu mandamento; porém, sendo amor, Ele providenciou um meio para o ser humano não ser atacado pelo mal. Por que repelir o bem?

Por que suportar a vida de indignidade, na qual as forças das trevas têm livre acesso? Por que não se curvar ante a Verdade e se libertar da ira e da maldade de Satanás? Quem não aceita a oferta divina, sem dúvida, não está pensando bem. O diabo é perverso e suas obras jamais deixarão de ser puro ódio e sofrimento. Por que estar debaixo das garras de quem é mau, se você pode se abrigar sob as asas de Quem é bom?

A sua decisão o beneficiará ou o fará sofrer muito; por isso, seja sensato ao aceitar o dom de Deus, que é a vida eterna, com a qual vêm todas as bênçãos que o afastarão das opressões malignas. De um lado, o Senhor Se oferece para ser a sua Força, a sua Proteção e a sua Vida; do outro, o inimigo não para de falar mentiras para tê-lo nas mãos. Seja sábio!

Resultados (Árabe) 1:

كل شخص له الحق في أن يختار لخدمة الله أم لا، ولكن الذي يختار أن يعيش في التمرد يأخذ قرار أسوأ. وهناك اثنان فقط قوي الخير والشر والله والشيطان، والنور والظلام. الذين تقرر أن يعيش بدون أنت لن تكون محايدة، ولكن، للأسف، سترى أن اختيارك أنها تقع في براثن العدو، ومع ذلك، سوف تكون حياتك صعبة للغاية في كل شيء. الآن، نحن الذين يفضلون أن تخدم الله يتم تقديم الأفضل.لتوجيه حياتك في الكلمة، سيكون من الحكمة، والعدو لن تكون قادرة على عليكم. وبالإضافة إلى ذلك، قبل المحاكمات، وسوف تتخذ الموقف الصحيح والتخلص من الشر الذي تريد السيطرة عليه. فعلا أولئك الذين يختارون العيش كما يحلو لهم، قبل أي هجوم، وسوف تدفع الفاتورة. لا يمكن تخليص الله أولئك الذين يرفضون حمايتهم والحب اللعنة. يستحق مقرره.صالح فقط لكونها معقولة نفسك. هناك أناس يعتقدون أنه لا يحبذ لإرضاء الله،. الآن، والإيمان بالرب لالتزام الجميع. يجري الخالق، تفشل لوضع الثقة في إليه هو إعطاء إذن العدو للدخول والقيام بأعمالهم الشنيعة. ابدأ اللعب مع الشيطان، ثم يجري الشر، أنه سيتم ضرب لكم مع جميع العلل الخاصة بك.تتمتع الحكمة لطف الله، ومعها، كما تنعم جميع أفراد أسرته. فعلا أولئك الذين يرفضون أن تنحني أمام الله، كل منهما أقاربهم، يعيش في الشر، والذي منحنى، بأي ثمن، تريد تدميرها. دون شك، الخيار الأفضل لخدمة من هو محب ورحيم.سكوفيرس تفضل عدم قبول العرض. الآن، من خلال تقديم الرجل لمساعدتكم، الله لا رحمه. إذا لم يحدث خطيئة آدم، لن يكون الشيطان في العالم. كان لديك أي مسؤولية عن فعل مجنون في كسر له الوصية؛ ومع ذلك، يجري الحب، قدم وسيلة للبشر لا لهجوم بالشر. لماذا إلغاء البئر؟لماذا دعم حياة الذل، الذي قوي الظلام الوصول مجاناً؟ لماذا لا الركوع أمام الحقيقة وكسر خالية من غضب وحقد الشيطان؟ الذين لم تقبل هذا العرض الإلهي، مما لا شك فيه، كنت لا أفكر الحق. الشيطان في الشر وإعماله ابدأ لن تكون محض الكراهية والمعاناة. لماذا تكون تحت براثن الذين أمر سيء، وإذا كان يمكنك أن تأخذ المأوى تحت الأجنحة من هو جيد؟القرار الخاص بك سوف تستفيد أو ستعاني كثيرا؛ لذا، يكون من الحكمة قبول هبة الله وهو الحياة الأبدية، مع فيها كل البركات التي تأتي من خليج اضطهاد الشر. من ناحية أخرى، يقدم الرب أن تكون القوة الخاصة بك وسلامتك وحياتك؛ جهة أخرى، لن تتوقف العدو الكذب أن يكون ذلك في أيديكم. يكون من الحكمة!

Resultados (Árabe) 2:

كل شخص لديه الحق في اختيار لخدمة الله أم لا، ولكن أولئك الذين يختارون العيش في التمرد يأخذ أسوأ قرار. لا يوجد سوى اثنين القوات - الخير والشر، الله والشيطان، بين النور والظلام. الذي يقرر أن يعيش بدون الرب لن تعيش حيادية، ولكن، للأسف، سترى أن اختيارهم لم تسقط في براثن العدو، ومع ذلك، سوف تكون حياتك الصعب جدا في كل شيء. الآن، أولئك الذين يختارون لخدمة الله يتم تقديم الخير وأفضل. وعندما توجه حياتهم في كلمة، وسوف يثبت الحكمة، والعدو لن تطغى لك. بالإضافة إلى ذلك، قبل المحاكمات، فإنه يأخذ الموقف السليم والتخلص من الشر الذي تريد السيطرة عليه. ولكن أولئك الذين يختارون العيش كما يحلو لهم، قبل هجوم الجهنمية، وسوف يدفع الفاتورة. الله لا يمكن أن ينقذ أولئك الذين يرفضون حمايته والحب لعنة. قرارهم يستحق. واستفادت فقط من خلال كونها الحكيم نفسك. هناك أناس يعتقدون أنه من خلال ارضاء الله، ويفضل و. الآن، ونعتقد في الرب هو واجب الجميع. وقال انه يجري الخالق تفشل في وضع الثقة به هو إعطاء الإذن لدخول العدو والقيام بعملهم الأشرار. لا تعبث مع الشيطان، ثم، ويجري الشر، وسوف يحقق ذلك مع كل شروره. وتفتخر حكيمة الصلاح الإلهي، وبالتالي عائلتك بأكملها هي أيضا المباركة. ولكن أولئك الذين يرفضون الرضوخ أمام الله، لهم ولأفراد أسرهم يعيشون عازمة قبل الشرير، الذي، مهما كان الثمن، تريد تدميرها. دون أدنى شك، فإن أفضل خيار هو خدمة الذين محب ورحيم. والمستهزئين يفضلون عدم قبول عرض الله. الآن لإعطاء الرجل مساعدته، والله يفعل الرحمة. إذا خطيئة آدم لم يحدث، فإن الشيطان لا يكون في العالم. لم الرب يكن لديك أية مسؤولية عن فعل مجنون من رجل لعصيان أمره. ومع ذلك، يجري الحب، وقد وفرت وسيلة للبشر لا تتعرض لهجوم من الشر. لماذا صد خير؟ لماذا تحمل الحياة من الإهانة التي وقوى الظلام وحرية الوصول؟ لماذا لا أنحني أمام الحقيقة والتحرر من الغضب والحقد من الشيطان؟ الذي لا يقبل العرض الله بالتأكيد لا يفكر جيدا. الشيطان هو شرير وأعماله لم تتوقف عن ان تكون الكراهية نقية والمعاناة. لماذا تكون تحت براثن أولئك الذين هم سيئة، إذا كنت تستطيع الاحتماء تحت جناحي الذي هو جيد؟ قراركم سيستفيد أو سيعاني الكثير؛ لذلك فمن الحكمة أن قبول هدية من الله، التي هي الحياة الأبدية، التي تأتي كل النعم التي afastarão ظلم الشر. من جهة، رب عروض لقوتك، وحماية وحياتك. من جهة أخرى، لا يتوقف العدو الكذب أن يكون ذلك في يديه. كن حكيما!

Resultados (Árabe) 3:

كل شخص له الحق في اختيار قضاء الله أم لا، ولكن الذي يختار العيش في التمرد يأخذ اسوأ قرار. اثنين فقط من قوى الخير و الشر و الخير و الشر و النور و الظلام.الذي يقرر العيش بدونك لن أعيش، محايدة، ولكن، للأسف، سوف ترى أن اختيارك لم تسقط في براثن العدو، مع ذلك، ستكون حياتك صعبة للغاية في جميع الاتجاهات.الآن،أولئك الذين يفضلون أن يكون الله مخدومة جيداً

ان تنظم حياتك في الكلمة، سوف يكون من الحكمة، و العدو لن تكون قادرة على قهر له.وبالإضافة إلى ذلك، قبل المحاكمة، ويمكنك اتخاذ الموقف السليم والتخلص من الشر الذي أخضع له.اخترت ان اعيش كما يريدون، أمام الهجمة الشرسة، سوف يدفع الفاتورة.الله لا يمكن التخلص من أولئك الذين يرفضون حمايتهم و الحب لعنة. مقرره يستحق

فقط استفاد من الحكمة هو نفسك.بعض الناس يعتقدون ان ارضاء الله هو المفضل.ومع ذلك، تؤمن بالرب هو الالتزام من الجميع.هو الخالق وضع الايمان به هو اعطاء العدو إذن الدخول الخاص بك وجعل العمل السيء.لم تلعب مع الشيطان، ثم يجري الشر، وقال انه سوف تصل لكم كل ما تبذلونه من الشر

إن الاستخدام الحكيم الالهي لطف و مع ذلك جميع العائلة المباركة.الآن أولئك الذين رفضوا الانحناء أمام الله، لا منحني مثل ذويهم قبل الشر، الذي يريد بأي ثمن لتدميرها.من دون شك،الخيار الأفضل هو أن تكون لمن هو محب و رحيم

مستهزئون يفضلون عدم قبول العرض الإلهي.أيضا، للحصول على الرجل لمساعدته، يجعل الله لك رحمة.إذا كانت خطيئة آدم لم تحدث، فإن الشيطان لن يكون في العالم.لم يكن لديك أي مسؤولية عن الفعل رجل مجنون تعصي أمره؛ إلا أن يكون الحب.ولم يقدم وسيلة للبشر أن تهاجم الشر الذي صد حسناً؟

التي تتحمل حياة الذل الذي قوى الظلام من الوصول بحرية.Why don 't you تنحني أمام الحقيقة و تكون خالية من الغضب و الشر إلى الشيطان؟الذي لا يقبل العرض الإلهي، لا شك، لا يفكر بوضوح.الشيطان الشرير و اعماله لن تكون نقية الكراهية والمعاناة.لماذا يكون تحت مخالب من هو سيئ، يمكنك الاحتماء تحت أجنحة من هو جيد؟وسوف تستفيد

مقرره أو سوف تعاني كثيرا، ولذلك فإنه من الحكمة أن يقبل هدية من الله، الذي هو الحياة الأبدية وهي كل النعم التي ستتحول جور خبيثة.من ناحيةالرب قوته العروض، وحماية حياته؛ ومن ناحية أخرى، فإن العدو ليس الكلام يكمن في الحصول عليها في يديك.سيكون من الحكمة.