Antes de Adão pecar, não havia doen

Antes de Adão pecar, não havia doenças na Terra, pois tudo o que Deus tinha feito era bom. No entanto, com a entrada do pecado, o diabo penetrou em nosso mundo e transtornou tudo; com isso, hoje, é quase impossível encontrar uma só pessoa que não tenha algum sofrimento. Portanto, precisamos contar a essa gente que a cura de todos os males já foi executada na cruz do Calvário e, para ser curada e liberta de qualquer mal, basta crer no Evangelho.

A desobediência deu ao inimigo o poder de agir em nosso mundo segundo a sua natureza má e nociva. Por causa do pecado, a morte – a natureza de Satanás – entrou na Terra, passando a reinar livremente em nosso meio. Com isso, surgiram as mais diversas enfermidades, bem como os desvios de conduta, fé e personalidade. A entrada do diabo fez o mundo tornar-se um caos.

O remédio para livrar a humanidade das mãos de Satanás tinha de ser encontrado, pois, se nada fosse feito, seríamos usados e abusados por ele para sempre e jamais conheceríamos a felicidade. Porém, desde o dia em que Jesus ressuscitou e nos mandou pregar a Boa Notícia – o Evangelho – a toda criatura (Mc 16.15), não há como alguém não ser liberto do sofrimento. Para tanto, basta ouvir a pregação da Palavra para receber a fé.

A principal razão de o Filho de Deus ter deixado as Suas prerrogativas divinas e nascido aqui foi para nos substituir no Calvário, morrendo em nosso lugar. Ele pagou o preço da nossa redenção e, agora, temos de considerar como se nós mesmos tivéssemos pagado esse preço. Por isso, qualquer pessoa que crê na Palavra pode ser salva. Seja você quem for e tenha o mal que tiver, creia e seja liberto neste momento.

Na verdade, a obra de Cristo feita em nosso favor foi completa, porque Ele tomou sobre Si as nossas transgressões, iniquidades e o castigo que nos traz a paz, libertando-nos do império das trevas (Is 53.5). Hoje, até a pessoa que mais errou, sobre quem os religiosos mais firmes na fé dizem não haver salvação, caso decida crer no que Deus fala, será completamente liberta, perdoada e salva. A porta do Céu foi aberta para você, então entre.

Depois de aprender o que foi feito por você, se aceitar Jesus como Salvador, terá aceitado não só o que Ele fez em seu favor, como também a carga completa de bênçãos contida na Palavra de Deus. Por isso, não se sujeite mais ao inimigo; afinal, pelo sangue de Cristo, você foi perdoado e, pelas feridas dEle, foi sarado. O diabo perdeu todas as possibilidades de manter você sob o governo dele. Então, posicione-se agora e seja liberto totalmente.

Mateus falou sobre o ministério de Jesus, afirmando que Ele curava para que se cumprisse o que fora dito por intermédio de Isaías, o profeta que escreveu sobre a vinda do Messias (Mt 8.16,17). Agora, Deus quer ouvir você. Tome a atitude mais importante da sua vida e ordene que o mal saia neste instante.

Resultados (Árabe) 1:

قبل أن آدم أخطأ، كان هناك لا مرض على وجه الأرض، لأن كل ما فعلته الله جيدة. ومع ذلك، مع دخول الخطيئة، الشيطان قد توغلوا في عالمنا وقلب كل شيء؛ ومع ذلك، اليوم، يكاد يكون من المستحيل العثور على الشخص الذي لا يملك أي ألم. ولذلك، علينا أن أقول هؤلاء الناس أن العلاج لجميع العلل وقد أجريت على صليب الجمجمة، وأن تلتئم وخالية من أي أذى، فقط يؤمنون بالإنجيل.وقدم العصيان العدو سلطة التصرف في عالمنا وفقا لطبيعتها السيئة والضارة. بسبب الخطيئة، الموت، طبيعة الشيطان – جاء على الأرض عهد بحرية في وسطنا. مع هذا، الأمراض الأكثر تنوعاً، فضلا عن قواعد السلوك والإيمان وشخصيته. مدخل الشيطان جعلت العالم تصبح فوضى.علاج لتخليص البشرية أيدي الشيطان قد يمكن العثور عليها، لأنه إذا لم يفعل أي شيء، نحن ذاهبون لاستخدامها وأساء له إلى الأبد وابدأ تحقيق السعادة. بيد منذ اليوم أن يسوع تم إحياؤه وقاد لنا للتبشير الإنجيل، أخبار جيدة لكل (عضو الكنيست 16.15)، هناك مخلوق أي حال شخص لا أن يتحرر من المعاناة. للقيام بذلك، مجرد الاستماع إلى الدعوة إلى الكلمة للإيمان.والسبب الرئيسي لابن الله قد ترك صلاحياته الإلهي وولد هنا محل لنا في الجمجمة، يموتون في مكاننا. أنه دفع ثمن الخلاص لدينا، والآن، علينا أن ننظر كما لو أننا أنفسنا قد يدفع هذا السعر. لذا، يمكن حفظ أي شخص يؤمن بالكلمة. كائناً من كنت ويكون الخطأ لديك، ونعتقد ويتم الإفراج عنهم في هذا الوقت.وفي الواقع، يرصد عمل المسيح في صالحنا بكامله، نظراً لأنه أخذ على عاتقه أن التجاوزات والظلم والعقوبة التي تجلب لنا السلام، تحرير لنا من إمبراطورية الظلام (53.5 هو). اليوم، حتى معظم الضائعة، حول منهم الأكثر الدينية في الإيمان يقولون أن هناك لا الخلاص، وإذا كنت تعتقد أن الله يتكلم، سوف يكون تماما إطلاق سراح، عفوا وحفظها. بوابة السماء وافتتح لكم، ثم أدخل.بعد معرفة ما تم فعله لك، إذا كنت تقبل يسوع كمخلص الخاص بك، كنت قد قبلت ليس فقط ما فعله في مصلحته، ولكن أيضا حمولة كاملة من النعم الواردة في كلمة الله. لذا، لا يحملون أكثر من العدو؛ بعد كل شيء، بدم المسيح، كنت قد يغفر ومتأثرا بجراحه، التي كانت تلتئم. الشيطان فقدت جميع الإمكانيات لإبقاء لكم تحت حكومته. ثم، ضع نفسك الآن وسيتم الإفراج عنهم تماما.Matthew تحدثت عن وزارة يسوع، تفيد بأن تلتئم قال أنه قد أوفت الذي كان يتحدث من خلال أشعياء النبي كتب حول قدوم المسيح (Mt 17 8.16). الآن، أن الله يريد أن يسمع من أنت. أن أهم جزء من حياتك وترك الشر يخرج الآن.

Resultados (Árabe) 2:

قبل أخطأ آدم، لم يكن هناك الأمراض على وجه الأرض، لهذا كله الله قد فعلت كان جيدا. ومع ذلك، مع مدخل الخطيئة، قد توغلت الشيطان عالمنا ويخل كل شيء. مع ذلك، اليوم، فإنه يكاد يكون من المستحيل العثور على شخص واحد ليس لديها بعض المعاناة. لذلك نحن بحاجة أن نقول لهؤلاء الناس أن الشفاء من كل الشرور قد تم تنفيذها على الصليب الجمجمة، وإلى أن تلتئم وخالية من أي ضرر، فقط يعتقدون أن الإنجيل. أعطى العصيان العدو القدرة على التصرف في عالمنا الثاني الطبيعة الشريرة وضارة. بسبب الخطيئة والموت - طبيعة الشيطان - دخلت الأرض، والذهاب إلى عهد بحرية في وسطنا. مع أنها جاءت أكثر الأمراض المتنوعة، فضلا عن سوء السلوك والإيمان والشخصية. جعل دخول الشيطان في العالم أصبحت الفوضى. وكان علاج للبشرية خالية من أيدي الشيطان التي يمكن العثور عليها، لأنه إذا كان فعل أي شيء، وسوف تستخدم وأساء به إلى الأبد وأبدا أن نعرف السعادة. ولكن من اليوم الذي قام يسوع وأمرنا لإعلان البشرى السارة - الإنجيل - للخليقة كلها (مرقس 16:15)، لا توجد وسيلة شخص لا يمكن تحرير من المعاناة. للقيام بذلك، مجرد الاستماع إلى الوعظ للكلمة لتلقي الإيمان. والسبب الرئيسي ابن الله ترك له صلاحيات إلهية ولدت هنا ليحلوا محلنا في الجمجمة، والموت في مكاننا. انه دفع ثمن فدائنا، والآن علينا أن نعتبر أنفسنا كما لو أننا قد دفعت هذا السعر. ولذلك، فإن أي شخص يعتقد في كلمة يمكن انقاذه. كائنا من كان والحصول على الشر الذي لديك، ونعتقد أن يصدر في هذا الوقت. في الواقع، كان عمل المسيح قدم نيابة عنا كاملة، لأنه أخذ على نفسه خطايانا، الظلم وتأديب سلامنا ، وتحرير لنا من ظلمات الإمبراطورية (هل 53،5). اليوم، حتى الشخص الأكثر خاطئة عن الذين يقولون إن الإيمان الديني الأكثر الصامد ليس هناك خلاص، إذا اخترت أن نصدق ما يقوله الله، سوف تكون خالية تماما، يغفر وحفظها. باب السماء فتح لك، ثم يأتي في. بعد نتعرف على ما تم القيام به بالنسبة لك، إذا كنت تقبل يسوع كمخلص، قبلت ليس فقط ما فعله في صالحه، وكذلك حمولة كاملة من النعم الواردة في كلمة الله. لذلك، لا تعرضها لأكثر من العدو. بعد كل شيء، دم المسيح، قد غفرت لك، وجروحه، وتلتئم. الشيطان فقدت كل الاحتمالات لإبقاء لكم تحت حكومته. لذلك ضع نفسك الآن، وتكون خالية تماما. وتحدث ماثيو عن وزارة يسوع، قائلا إن شفى قد يكون من الوفاء الذي كان يتحدث من خلال إشعياء النبي الذي كتب عن مجيء المسيا (متى 8.16،17 ). الآن يريد الله أن نسمع منك. اتخاذ هذه الخطوة الأكثر أهمية في حياته ولكي تنورة الشر في الوقت الحالي.