08/12/2015 - O CUIDADO PARA COM OS

08/12/2015 - O CUIDADO PARA COM OS LEVITAS

Guarda-te que não desampares o levita todos os teus dias na terra. Deuteronômio 12.19

No Antigo Testamento, os levitas cuidavam do transporte, da montagem e das demais atividades relacionadas ao Tabernáculo e, depois, ao templo. Não tinham somente o ofício de cantar, louvando a Deus, mas eram como os obreiros que, hoje, conhecemos – aqueles que trabalham na igreja. Atualmente, não há mais sacerdotes imolando animais nem levitas como aqueles que serviam a Deus no passado. No Evangelho, tudo é novo.

Se não temos os rituais judaicos nem a figura do sumo sacerdote e daqueles que exerciam o sacerdócio, por que precisamos ter levitas e outros costumes do judaísmo? No entanto, na mente de muita gente, que gosta de títulos como esse, existe a necessidade de ter tal ministério. Só há um registro, no ministério de Jesus, no qual as pessoas cantaram um hino. Isso ocorreu antes de saírem para o monte das Oliveiras (Mt 26.30), mas não se fala mais em levita.

Os levitas daqueles dias não tinham herança, pois a tribo de Levi não foi contada na repartição da terra, mas recebia uma consideração maior dos membros das outras tribos. Hoje, na igreja, de modo geral, músicos ou cantores se dizem levitas. Até podem ser, mas não iguais aos daquele tempo, pois aqueles desempenhavam também outras funções na Casa de Deus, menos o sacerdócio, e eram da tribo de Levi. Hoje, temos obreiros do Senhor.

Arão e seus filhos eram levitas – descendentes de Levi – e seriam sacerdotes para sempre, porém nem todo descendente de Levi seria sacerdote, e sim um ajudante deste (Nm 3.6). Se alguém que não fosse dessa tribo tentasse ingressar nela, morreria. No entanto, como já vimos, nada temos a ver com as regras e os costumes da Antiga Aliança; hoje, o que prevalece são as regras instituídas na Nova.

A norma para os tempos atuais é não desprezar os que ministram a Palavra de Deus e os que ajudam no cumprimento desse sagrado dever. O “levitismo” evangélico em nada se compara aos antigos servos de Deus. Que os novos “levitas” sejam respeitados como obreiros e tenham suas necessidades supridas.

Nem todos os levitas do passado cumpriam sua parte na música, mas alguns eram guardas, padeiros, porteiros etc. Os novos “levitas” precisam realizar a missão em temor e santidade, pois, como Deus é santo, quem não estiver nessas condições não ficará ao lado dEle. Davi era da tribo de Judá e era músico e cantor. Quando Saul procurou um que tocava bem para libertá-lo, o jovem pastor foi o escolhido.

A lição que fica é que somos ministros e despenseiros das bênçãos compradas por Jesus em prol de toda a humanidade. Não importa se o problema é enfermidade ou ação de espírito maligno; os salvos são chamados para fazer o mesmo que Cristo fazia, servindo com humildade e sabedoria, cheios de todo o conhecimento da vontade do Pai.


Retirado do Site Ongrace.com

Resultados (Árabe) 1:

12/8/2015--كن حذراً مع الﻻويينحارس لك لا ديسامباريس اللاوي كل أيامك على الأرض. 12.19 سفر التثنيةفي العهد القديم، اعتنى الﻻويين النقل والجمعية والأنشطة الأخرى ذات الصلة إلى الخيمة، وبعد ذلك إلى المعبد. كانت حرفة الغناء، مشيدا بالله، ليس فقط ولكن كانت كالعمال، واليوم، نحن نعلم-أولئك الذين يعملون في الكنيسة. تجدر الإشارة إلى أن هناك حاليا، أكثر من الكهنة بذبح الحيوانات أو الﻻويين كأولئك الذين خدموا بالله في الماضي. في الإنجيل، وكل ما جديد.إذا لم يكن لدينا طقوس اليهودية أو الرقم الكاهن، وتلك ممارسة الكهنوت، لماذا نحتاج إلى الجمارك ليفيتيكال وغيرها من اليهودية؟ ومع ذلك، في أذهان كثير من الناس، الذين مثل عناوين مثل هذا، هناك حاجة لدى هذه وزارة. وهناك سجل واحد فقط في وزارة السيد المسيح، التي غنت الناس ترنيمة. وهذا كان قبل مغادرتهم لجبل الزيتون (26.30 طن متري)، ولكن لا أكثر في ليفيتاتيس.كان الﻻويين من تلك الأيام لا الميراث، منذ قبيلة لاوي كان لا تحسب في تخصيص الأراضي، ولكن تلقي نظرة أكبر من أفراد القبائل الأخرى. واليوم، في الكنيسة، بشكل عام، الموسيقيين أو المطربين أنفسهم الﻻويين. يمكن أن يكون، ولكن لا يساوي ذلك الوقت لأن أولئك لعب أدوار أخرى في بيت الله، أقل الكهنوت، وكانوا من قبيلة ليفي. واليوم، لدينا العمال للرب.هارون وأوﻻده كانوا الﻻويين – أحفاد لاوي-وسيكون الكهنة إلى الأبد، ولكن ليس كل نسل لاوي سيكون الكاهن، والصاحب (3.6 Nm). إذا حاول أي شخص لكن هذه القبيلة للانضمام إليه، سوف يموت. ومع ذلك، كما رأينا، لدينا لا علاقة له بالقواعد والعادات من العهد القديم؛ اليوم، ما يسود من القواعد المفروضة على الجديدة.القاعدة بالنسبة للعصر الحالي هو لا يحتقر أولئك الذين الوزير كلمة الله وأولئك الذين يساعدون في الوفاء بهذا الواجب المقدس. ويقارن "ليفيتيسمو" الإنجيلية في شيء خدم الله القديمة. تحترم "الﻻويين" جديدة كعمال ويستطيعون الوفاء باحتياجاتهم.ليس كل الﻻويين من الماضي أبقت له جزء من الموسيقى، ولكن كانت بعض الحراس، والمخابز، وحمالين إلخ. ضرورة "الﻻويين" جديدة لإنجاز البعثة في الخوف والقداسة، لأن الله هو الكرسي، الذين ليس في ظل هذه الظروف لن يكون إلى جانبه. David من سبط يهوذا وكان موسيقى ومغني. عندما حاول شاول أن لعبت جيدا لإطلاق سراحه، واختير الراعي الشباب.والدرس أن نحن الوزراء والحكام من النعم اشتراها المسيح باسم البشرية كلها. لا يهم إذا كانت المشكلة هي مرض أو عمل روح الشر؛ تسمى المحفوظة للقيام بما المسيح، تخدم بالتواضع والحكمة، مليئة بجميع المعارف عن إرادة الأب. مأخوذة من موقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 2:

2015/08/12 - الرعاية للLEVITAS حذار ان انت يتخلى لا اللاوي كل أيامك على الأرض. سفر التثنية 00:19 في العهد القديم، أخذت اللاويين رعاية النقل والتجميع وغيرها من الأنشطة ذات الصلة المسكن ثم المعبد. لم يكن سوى حرفة الغناء، يسبحون الله، ولكنهم كانوا مثل العمال الذين، اليوم، ونحن نعلم - أولئك الذين يعملون في الكنيسة. حاليا، لا يوجد كهنة اللاويين أو التضحية الحيوانات عن أولئك الذين خدموا الله في الماضي. في الإنجيل، كل ما هو جديد. إذا لم يكن لدينا طقوس يهودية أو شخصية الكاهن وأولئك الذين أعدموا الكاهن لماذا نحن بحاجة إلى اللاويين والجمركية الأخرى من اليهودية؟ ومع ذلك، في أذهان الكثيرين الذين يتمتعون عناوين مثل هذا، هناك حاجة لمثل هذه الوزارة. وهناك سجل واحد فقط في وزارة يسوع، التي تسمح للناس غنوا نشيد. كان هذا قبل مغادرتهم لجبل الزيتون (متى 26،30)، ولكن لا أحد يتحدث أكثر اللاوي. كان اللاويون في تلك الأيام لم الميراث، منذ سبط لاوي لم تحسب في توزيع الأراضي، لكنها لم تتلق مزيدا من الاعتبار ل أفراد القبائل الأخرى. اليوم، والكنيسة في العام، والموسيقيين أو المطربين أنفسهم اللاويين. حتى قد يكون، ولكن لم تكن متطابقة في ذلك الوقت، بالنسبة لأولئك لعبت أيضا أدوارا أخرى في بيت الله، وأقل الكهنوت، وكان سبط لاوي. اليوم، لدينا عمال من الرب. وكان هرون وبنوه اللاويين - نسل لاوي - وسيكون كهنة إلى الأبد، ولكن ليس كل نسل لاوي سيكون كاهنا، لكن مساعد هذا (نيوتن متر 3،6). إذا كان شخص آخر غير هذه القبيلة حاولوا الانضمام إليها، فإنها تموت. لكن، وكما رأينا، يتعين علينا القيام به مع القواعد والأعراف في العهد القديم شيئا. اليوم، ما يسود هي القواعد المنصوص عليها في العهد الجديد. المعيار لأوقات اليوم ليس ليحتقر أولئك الذين زير كلمة الله والذين يساعدون في أداء هذا الواجب المقدس. و"levitismo" الإنجيلية في لا شيء يقارن عبيد البالغ من الله. تحترم الجديد "اللاويين" كعمال ولقد تلبية احتياجاتهم. أخيرا الوفاء ليس كل اللاويين جانبه في الموسيقى، ولكن كان بعض الحراس، الخبازين، حمالين الخ الجديد "اللاويين" بحاجة الى انجاز المهمة في رهبة والقداسة، لكما الله قدوس، وهو لن هذه الشروط لا تكون بجانبه. وكان داود من سبط يهوذا، وكان الموسيقار والمغني. عندما كان شاول الذي لعبنا بشكل جيد للافراج عنه، وقد تم اختيار القس الشباب. والدرس هو أننا وزراء ووكلاء من النعم التي تم شراؤها من قبل السيد المسيح من أجل البشرية جمعاء. إذا كانت المشكلة هي مرض أو عمل الروح الشرير. ومدعوون ليفعل ما فعله المسيح، يخدم بتواضع وحكمة حفظها، مليئة كل معرفة مشيئة الآب. الموقع ¡Êã ÇáÇÓÊÑÏÇÏ Ongrace.com

Resultados (Árabe) 3:

08 / 12 / 2015 - رعاية العجل

كنت حارسا، لا desampares لويت جميع أيامك على الأرض.التثنية 12-19

في العهد القديم، اللاويين اعتنيت بالنقل، والتجمع، وغيرها من الأنشطة المتصلة الخيمة، ثم إلى المعبد.ولم يقتصر فن الغناء، يسبحون الله، ولكن العمال الذين هم اليومونحن نعلم - الذين يعملون في الكنيسة.وفي الوقت الراهن، ليس هناك مزيد من الكهنة واللاويين imolando الحيوانات والذين خدموا الله في الماضي.في الانجيل، كل ما هو جديد

إذا كنت دون 'ر لها الطقوس اليهودية أو شخصية الكاهن و الذين ممارسة الكهنوت، لماذا نحن بحاجة إلى العجل وغيرها من العادات اليهودية؟ومع ذلك، في كثير من عقول الناس.هو يحب عناوين مثل هذا، هناك حاجة إلى هذه الوزارة.هناك واحدة فقط سجل في وزارة يسوع، والتي تسمح للناس سانغ ترنيمه.حدث هذا قبل أن تذهب إلى جبل الزيتون (جبل 26-30)، ولكن لا مزيد من الحديث عن لاوي

اللاويين في تلك الأيام لم يكن في الميراث، لأن سبط لاوي لا تحصى في توزيع الأراضي.ولكنه حصل على حساب معظم أفراد القبائل الأخرى.اليوم، في الكنيسة، في العام، الموسيقيين أو المطربين ان العجل.قد يكون، ولكن لا تساوي ذلك الوقت، لأن هؤلاء أدوا أيضا وظائف أخرى في بيت الله، أقل الكهنوت وكان من سبط لاوي.اليوم، لدينا عمال يارب

هارون وبنيه اللاويين - من نسل لاوي و سيكون الكهنة إلى الأبد، ولكن ليس كل من ذرية لاوي سيكون كاهنا المساعد (نانومتر، 3-6).اذا شخص ليس من القبيلة التي حاولت أن أشارك بها، وأود أن يموت.ومع ذلك، كما رأينا، ليس لدينا شيء نفعله مع القواعد والأعراف من العهد القديم؛ القواعد السائدة اليوم هي المفروض على الجديد

مستوى هذه مرة لا أحتقر أولئك الذين وزير كلام الله وأن يساعد في تحقيق هذا الواجب المقدس."levitismo" الانجيليه في القديم لا شيء يقارن إلى عباد الله.الجديد "اللاويين" محترمة كعمال و تلبية احتياجاتهم

ليس كل العجل من الماضي الوفاء له دور في الموسيقى، ولكن بعض حراس المخابز،حمالين, الخ "اللاويين" الحاجة إلى القيام بالبعثة في الخوف والقداسة، بالتالي، فالله هو الكرسي الذي هو لا في ظل هذه الظروف لن يكون الى جانبه.وكان داود من سبط يهوذا و هو موسيقار و مطرب.عندما سعى شاول لعب بشكل جيد إلى الإفراج عنه، وقد تم اختيار الراعي الشباب

الدرس هو أننا والوزراء والحكام من النعم التي اشترى بها المسيح للبشرية ككل.لا يهم ما إذا كانت المشكلة هي المرض أو عمل الروح الشريرة، أنقذت مدعوة إلى فعل ما فعل المسيح، الذين يعملون مع التواضع والحكمة، تملأ مع كل معرفة إرادة الآب.من الموقع ongrace.com