Um dos maiores fenômenos do qual o

Um dos maiores fenômenos do qual o mundo já teve conhecimento ocorreu de modo simples; porém, é assim que o Senhor trabalha. Fico perplexo com o resultado quando oro pelos enfermos. Como pode uma pessoa cega, com úlcera na córnea ou outro mal, depois de um simples pedido, voltar a enxergar perfeitamente? Algumas, no entanto, deixam a dúvida entrar em seu coração e, depois, passam a usar óculos. Por que não confiaram completamente no Senhor?

A abertura do mar Vermelho e a passagem de Israel entre duas muralhas de águas são provas do poder do Altíssimo em operar o necessário em todas as situações. Não sabemos o lugar exato onde ocorreu tal abertura, mas o que importa é que Deus garante que pode agir em favor do Seu povo e fará tudo para livrá-lo.

As Escrituras declaram que o que separou o mar Vermelho foi o sopro das narinas do Senhor, o qual, aos olhos humanos, tratou-se de um vento leste que soprou toda a noite. Ora, o vento teria de ser muitíssimo forte para abrir o mar e ainda segurar as águas em duas grandes colunas, e isso não deixaria ninguém de pé. Entretanto, todos os israelitas, bem como vacas, cabritos, ovelhas e demais animais, caminharam lentamente e chegaram do outro lado.

As águas amontoaram-se em duas montanhas, surgindo um vale pelo qual o povo passou sem se molhar. O que poderia ter segurado essas águas, senão o poder de Deus? Ora, se o homem quisesse construir ali contenções que separassem o mar em duas partes, isso levaria alguns anos. Ainda que tentassem fazer algo assim, como ficariam os quase 3 milhões de pessoas, com seus rebanhos e bens, esperando que a construção terminasse? Seria impossível.

As obras do Todo-Poderoso são perfeitas, pois sequer houve um vazamento que impedisse a fuga deles. Dizem que, no lugar da travessia, surgiu algo como uma ponte submersa que trouxe a profundidade do mar entre 18 a 60 metros. Não sabia o Criador, quando fazia a Terra, que isso seria necessário muitos anos à frente, para que o Seu povo saísse do cativeiro de Faraó? Sem dúvida, tudo isso foi planejado desde a criação do mundo.

O poder do Senhor fez as correntes pararem como um montão, o que, com certeza, é outro grande milagre. Como pode haver uma parede tão forte que não se rompa com a força das águas represadas? Alguém pode dizer que elas foram congeladas por um frio extremo, mas esse frio não matou nenhum israelita que fugia do seu senhor? Foi a maravilhosa excelência divina que realizou tal prodígio. Deus é fantástico!

Naquele dia, os abismos coalharam-se no coração dos mares. Ainda veremos coisas maiores do que estas em nossos dias, pois isso Jesus garantiu aos que creem no Seu Nome. Tudo o que temos de fazer é confiar no Altíssimo e, então, veremos os Seus grandes feitos em nosso favor. Portanto, não recue jamais em sua fé em Cristo.

Resultados (Árabe) 1:

واحدة من أعظم الظواهر التي علمت العالم حدث بهذه البساطة؛ ومع ذلك، هذه الطريقة التي يعمل بها الرب. أشعر بالحيرة بالنتيجة عندما أصلي من أجل المرضى. كيف يمكن معرفة شخص أعمى، مع قرحة القرنية أو غيرها الشر، بعد طلب بسيط، تماما؟ بعض، ومع ذلك، اسمحوا مسألة الخوض في قلبك وثم يبدأون بارتداء النظارات. لماذا لا يثق تماما في الرب؟ فتح الممر بالبحر الأحمر وإسرائيل بين جدارين من المياه دليل على قوة عز وجل للعمل ضروريا في جميع الحالات. أننا لا نعرف المكان الدقيق فيها مثل هذا الانفتاح، لكن ما يهم هو أن الله يضمن أن يمكن أن تتصرف باسم شعبها، وتفعل أي شيء للحصول عليه. يعلن الكتاب المقدس أن ما يفصل البحر الأحمر كانت نفس الخياشيم الخاص بك الرب، الذي العين البشرية، وكانت رياح الشرقية التي فجرت كل ليلة. حسنا، سيتعين الرياح قوية للغاية لفتح البحر ولا تزال تحتجز المياه في عمودين الكبيرة، والتي لن تسمح لأي شخص الدائمة. بيد أن جميع الإسرائيليين، فضلا عن الأبقار والماعز، والأغنام وغيرها من الحيوانات، سار ببطء ووصلت إلى الجانب الآخر. كومة المياه الجبال اثنين، في وادي ذهب الشعب من خلالها دون البلل. ما قد عقدت هذه المياه، أو قوة الله؟ الآن، إذا كان الرجل يريد لبناء هناك الادعاءات التي افترقنا البحار إلى قسمين، الذي سيستغرق بضع سنوات. أنها قد لا تزال تفعل شيئا، كالناس تقريبا 3 مليون، مع قطعان والسلع، وتأمل في نهاية البناء؟ فإنه سيكون من المستحيل. أعمال عز وجل مثالية، لأنه حتى كان هناك تسرب لمنع هروبهم. ويقولون أنه، بدلاً من المعبر، شيء من هذا القبيل جسر مغمورة التي جلبت عمق البحر بين 18 إلى 60 مترا. لم أكن أعرف الخالق، عندما فعلت بالأرض، أن الأمر سيستغرق سنوات عديدة قدما، حيث أن له الناس من عبودية إلى فرعون؟ دون شك، وهذا كل ما المخطط من خلق العالم. قوة الرب توقف سلاسل كثيرا، والتي، بطبيعة الحال، معجزة كبيرة أخرى. كيف يمكن أن يكون هناك جدار قوية لدرجة أن لا كسر بالقوة من المناطق النائية. يمكن لأي شخص يقول أن أنها جمدت بالحالات القصوى الباردة، ولكن البرد لم يقتل أي إسرائيلي الذين هربت من ربه؟ وكان الامتياز الإلهي الرائع الذي عقد هذه معجزة. الله مدهش! في ذلك اليوم، هوة كوالهارام في قلب البحار. بعد سنرى الأمور أكبر من هذه في أيامنا هذه، كما أكد هذا يسوع للذين يؤمنون باسمه. كل ما علينا القيام به هو الثقة بالله وثم سوف نرى إنجازاته العظيمة في صالحنا. لذا، لا تبخل من أي وقت مضى في إيمانهم بالمسيح.

Resultados (Árabe) 2:

واحد من أعظم الظواهر التي يكون العالم قد تعلم من أي وقت مضى جاء بسهولة. ولكن هذه هي الطريقة التي يعمل الرب. أنا في حيرة من نتيجة عندما نصلي من أجل المرضى. كيف يمكن لشخص أعمى، وقرحة القرنية أو غيره من ضروب سوء بعد طلب بسيط، والعودة إلى رؤية واضحة؟ بعض، ومع ذلك، ترك مسألة في قلبك ومن ثم البدء في ارتداء النظارات. لماذا لا يثق تماما في الرب؟ وانفتاح البحر الأحمر ومرور إسرائيل بين الجدران الجملون هم القوة الأكثر عالية من الأدلة اللازمة للعمل في جميع الحالات. نحن لا نعرف المكان المحدد حيث مثل هذا الافتتاح، ولكن ما يهم هو أن ضمانات الله التي يمكن أن تتصرف نيابة عن شعبه، وسوف نفعل كل شيء للافراج عنه. ويعلن الكتاب المقدس أن ما يفصل كان البحر الأحمر النفس من الخياشيم لل الرب، الذي، على العين البشرية، وكان هذا ريحا شرقية أن فجر كل ليلة. ولكن الرياح لا بد أن تكون قوية للغاية لفتح البحر والتي لا تزال تصمد في عمودين كبيرة، وعدم السماح لأي شخص يقف. ومع ذلك، فإن جميع بني إسرائيل، وكذلك الأبقار والماعز والأغنام وغيرها من الحيوانات، ومشى ببطء وصلت على الجانب الآخر. تكدست المياه حتى على جبلين، الناشئة واد من خلالها الشعب مرت دون الحصول على الرطب. ما كان يمكن أن تعالج هذه المياه، ولكن قوة الله؟ ولكن إذا أراد الرجل لبناء هناك الادعاءات التي افترق البحر في جزأين، ان الامر سيستغرق بضع سنوات. على الرغم من أنها حاولت أن تفعل شيئا، وكيف أن ما يقرب من 3 ملايين شخص، مع قطعانهم والسلع، على أمل بناء المنتهية؟ سيكون من المستحيل. إن أعمال تعالى هي الكمال، حتى كان هناك تسرب التي حالت دون هروبهم. يقولون أنه بدلا من المعبر، وكان هناك شيء من هذا القبيل جسر تحت الماء التي جلبت عمق البحر بين 18-60 مترا. لم يعرف الخالق، عندما أدلى بهذه الأرض، فإنه سيستغرق سنوات عديدة قادمة، لذلك حصلت على شعبه من عبودية فرعون؟ مما لا شك فيه كل هذا كان مخططا منذ تأسيس العالم. وقدمت قوة الرب المحطة الحالية كما كومة، وهذا، بالطبع، هو معجزة أخرى كبيرة. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الجدار القوي الذي لا يفطر مع قوة من المناطق النائية؟ يمكن لأحد أن يقول أنها جمدت بسبب البرد الشديد، ولكن البرد لا تقتل أي إسرائيلي الذين فروا من سيده؟ كان التميز الإلهي الرائع الذي جعل هذا معجزة. الله أكبر! في ذلك اليوم، تجمدت أعماق في قلب البحار. سنرى أشياء أكبر من هذه في عصرنا كما أكد هذا يسوع الذين يؤمنون باسمه. كل ما عليك القيام به هو الثقة في العلى ثم سنرى أعماله العظيمة في حسابنا. لذلك لا تخجل أبدا في إيمانه بالمسيح.

Resultados (Árabe) 3:

من أهم الظواهر التي عرفها العالم وقعت بطريقة بسيطة، ومع ذلك، هو كيف يعمل.أنا في حيرة مع النتيجة عندما نصلي من اجل المرضى.كيف يستطيع شخص أعمى مع قرحة القرنية أو الشر، بعد طلب بسيط، أعود إلى انظر تماما؟بعض، ومع ذلك، يترك الشك في قلبك، ثم يرتدي النظارات.لم لا يثق تماما في الرب؟

شق البحر الاحمر و مرور اسرائيل بين اثنين من جدران المياه هي الدليل على قوة العلي لازم تعمل في جميع الحالات.نحن لا نعرف المكان المحدد حيث وقع نحو الشفافية، ولكن ما يهم هو أن الله تكفل أن يعمل لصالح شعبه وسوف تفعل أي شيء للحصول عليه.

الكتاب المقدس يعلن أن ما يفصل البحر الأحمر هو التنفس من الأنف من الرب، عيون البشر، كانت الرياح شرقية التي هبت طوال الليل.ومع ذلك، فإن الرياح يجب أن تكون قوية جدا على البحر المفتوح لا يزال الاحتفاظ بالماء في اثنين من الأعمدة الكبيرة، ولا تدع أي شخص الوقوف.ومع ذلك، جميع الإسرائيليين، وكذلك الأبقار، الماعز،الاغنام وغيرها من الحيوانات، وهم ومشى ببطء الى الجانب الآخر.

المياه تتراكم في اثنين من الجبال و الوادي من خلالها الناس مرت بدون تبلّل.ماذا يمكن أن يكون عقد هذه المياه، أو قدرة الله؟ومع ذلك، إذا كان الرجل يريد بناء الأكشاك التي افترقنا على البحر إلى قسمين، من شأنه أن يستغرق بضع سنوات.حاولت أن أفعل شيئاً كهذافكيف سيكون ما يقرب من 3 ملايين شخص، مع قطعان والبضائع، على أمل أن يتم الانتهاء من البناء؟سيكون من المستحيل.

يعمل سبحانه الكمال، لأن حتى كان هناك تسرب لمنع هروبهم.يقولون أنه في مكان العبور، شيء مثل الجسر المغموره التي أوصلت عمق البحر بين 18 إلى 60 متر.لم أعرف الخالق، عندما جعلت الأرض،وسيكون من سنوات عديدة قبل حتى شعبه على الخروج من الاسر من فرعون؟من دون شك، كل ما تم التخطيط له منذ خلق العالم.

, قوة الرب جعل سلاسل تتوقف مثل الكثير، وهذا، بالطبع، هو آخر المعجزة الكبرى.كيف يمكن ان يكون هناك جدار قوي لدرجة أنها تكسر مع قوة من الركود؟قد يقول قائل أنها جمدت من البرد القارص، ولكن ألم تقتل إسرائيل لا يفرون من ربك؟كانت رائعة جريس سماوي الذي قامت به هذه المعجزة.الله أكبر!

في ذلك اليوم, أعماق coalharam - في قلب البحر.سوف نرى أشياء أكبر من هذه في أيامنا هذه، لأن يسوع قال الذين يؤمنون باسمه.كل ما علينا فعله هو الثقة في الله عز وجل ثم نرى الانجازات الرائعة في حياتك في صالحنا.ثم لا نعود أبدا في إيمانهم بالمسيح.