O que nos separava de Deus foi cond

O que nos separava de Deus foi condenado na carne de Jesus e, agora, estamos livres para sempre. Isso significa que nunca mais o ser humano que ouve o Evangelho e o aceita sofrerá nas mãos dos espíritos imundos. Então, não sendo mais servos do diabo, não temos mais de lhe dar satisfação ou sofrer seus ataques silenciosos, pois o que o unia a nós foi desfeito.
A escravidão acabou quando Jesus despiu os poderes das trevas da autoridade que eles haviam tomado de Adão, enganando-o. Agora, uma nova realidade espiritual surgiu para todas as pessoas, mas elas precisam ouvir as Boas-Novas do Evangelho. A responsabilidade é nossa, bem como também será a recompensa por tão nobre trabalho. Cumpre-nos tão somente crer em Jesus.
Por termos saído de debaixo do comando do maligno, não há mais castigo sobre as nossas costas; por isso, não temos de aceitar as imposições dele. Então, firmados na Palavra, temos de rejeitar as mentiras do inimigo, usando o poder de Deus. Agora somos filhos de Deus, e ainda não é manifesto o que havemos de ser (1 Jo 3.2).
Quem não se esforça para viver em santidade comete um grande erro, porque, ao optar pela transgressão, ele se deixa enredar pelo mal, que o levará de volta à submissão ao diabo, e o resultado será uma vida sem poder, sem obras nem louvor ao Senhor. Por que deixar o erro assaltá-lo, se você pode dominá-lo? Deus não é nenhum estraga prazer; Ele quer o nosso bem-estar sempre.
O pecado jamais voltará a dominar os salvos, pois, por crerem no que Jesus fez em favor deles, tornaram-se senhores de tudo o que lhes diz respeito e receberam poder para desfazer as obras do diabo. Por isso, independentemente da função que exercem na vida secular, eles devem ser cumpridores da obra do Senhor, pois, desse modo, apressarão a volta de Cristo e agradarão a Deus.
Há muitas pessoas escravas dos mais perversos demônios, que as induzem às mais sórdidas práticas. No entanto, se nos levantarmos em o Nome de Jesus e as levarmos ao entendimento do que ocorreu no Calvário, nós as libertaremos e, em muitos casos, elas se transformarão em verdadeiros santos e obreiros do Evangelho. A glória de Deus está no fato de que quem, hoje, está nas mãos do diabo ajudará os outros amanhã.
O salário do pecado é a morte, mas o galardão de quem serve ao Pai será a coroa da vida, a qual será dada pelo justo Senhor a todos aqueles que fizerem a vontade dEle. Examine o que você tem feito pelos perdidos e, se não tem feito nada, comece a realizá-lo hoje. A maior glória que um ser humano pode ter é ser usado pelo eterno Deus.

Resultados (Árabe) 1:

ما يفرق بيننا من الله قد أدان في جسد المسيح، والآن، نحن أحرار إلى الأبد. وهذا يعني أن البشر الذين لم نسمع الإنجيل وقبول سوف يعانون على أيدي الأرواح غير نظيفة. بذلك، لا خدم أكثر من الشيطان، يعد لدينا لمغادرة أو يعانون من هجماتهم صامتة، نظراً لما unia تم التراجع عنه.وانتهى الرق عند يسوع خلع قوي الظلام من السلطة التي كانت قد اتخذت من آدم، وخداع له. الآن، واقعة روحية جديدة ظهرت لجميع الناس، بل أنهم بحاجة إلى سماع أخبار جيدة من الإنجيل. المسؤولية لنا، فضلا عن سيكون بمثابة المكافأة لهذه مهمة نبيلة. إلا أننا نؤمن بيسوع.وتركنا تحت قيادة واحدة الشر، لا مزيد من العقاب على ظهورنا؛ ذلك أننا لا يجب أن تقبل التهم. وهكذا، وقعت في الكلمة، يجب أن نرفض أكاذيب العدو، واستخدام قوة الله. الآن نحن أولاد الله، وليس بعد بيان ما ينبغي لنا أن (جو 1 3.2).الذين لا ترهق العيش بقداسة يجعل خطأ كبيرا، لأنه باختياره لمخالفة، أنه يتيح نفسه يصبح متشابكاً بالشر، والتي سوف تتخذ لكم العودة إلى تقديم للشيطان، والنتيجة حياة دون كهرباء، ودون مدح الرب لا يعمل. لماذا ترك الخطأ راوغ لك، إذا كان يمكنك السيطرة عليه؟ الله هو لا التقلب المفاجىء؛ يريد رفاهنا دائماً.الخطيئة ابدأ سوف تهيمن على المحفوظ، لأنه، بالإيمان بما فعله يسوع في مصلحتهم، أصبح مجلس اللوردات من الجميع باحترام وتلقت السلطة التراجع عن عمل الشيطان. بذلك، بغض النظر عن الوظيفة في الحياة العلمانية، أنهم ينبغي أن يكون الالتزام في عمل الرب، لأنه مما يعجل بعودة المسيح وسوف نداء إلى الله.وهناك العديد من الناس عبيدا للشياطين الأشرار أكثر، مما يدفع بالممارسات سليزيست. ومع ذلك، إذا يمكنك اتخاذ موقف باسم يسوع ونحن نأخذ فهم ما حدث في الجمجمة، نحن نحرر أنفسنا وفي كثير من الحالات، سوف تصبح حقيقية القديسين والعمال من الإنجيل. مجد الله يكمن في حقيقة أنه، اليوم، وفي يد الشيطان سيساعد الآخرين غدا.أجرة الخطيئة هي الموت، ولكن سوف تكون المكافأة من أحد الذين يخدم الأب تاج الحياة، والتي سوف يقدمها المعرض لجميع أولئك الذين يقومون بإرادته. دراسة ما قمت به المفقودة، وإذا كنت لم تفعل أي شيء، ابدأ في ذلك اليوم. مجد أعظم إنسان يمكن أن يكون لاستخدامها من قبل "الله الأبدية".

Resultados (Árabe) 2:

ما يفصل بيننا وبين الله أدين في جسد يسوع، والآن نحن أحرار إلى الأبد. وهذا يعني لا أكثر إنسان الذي يسمع الإنجيل وتقبل يعانون على أيدي الأرواح الشريرة. لذلك، الموظفين لم يعد من الشيطان، ليس لدينا لتعطيك الارتياح أو يعانون هجماتهم صامتة لأن ما اتحدت ألغيت لنا.
انتهى الرق عندما جردت يسوع قوى الظلام من السلطة التي كانت قد اتخذت من آدم ، بخداعه. الآن، جاء إلى واقع روحي جديد لجميع الناس، ولكنها تحتاج إلى سماع الأخبار السارة للإنجيل. المسؤولية هي مسؤوليتنا، وكذلك مكافأة لهذا العمل النبيل. وعلينا أن نؤمن أن يسوع هو فقط
لأننا يخرج من تحت قيادة الشر، ليس هناك عقوبة على ظهورنا. لذلك نحن لم يكن لديك لقبول الإملاءات منه. ثم وقعت الكلمة، يجب علينا أن نرفض الكذب العدو، وذلك باستخدام قوة الله. الآن نحن أولاد الله، وبعد ذلك هو واضح أننا لا يجب أن يكون (1 يوحنا 3،2).
الذي لا نسعى للعيش في القداسة يجعل خطأ كبيرا، لأنه، عن طريق اختيار لالعدوان، وقال انه يتيح نفسه متشابكا مع الشر، التي سوف يأخذك إلى ولائهم للشيطان، والنتيجة هي الحياة بدون كهرباء، بدون أعمال أو الثناء للرب. لماذا ترك الاعتداء الخطأ له، إذا كنت تستطيع السيطرة عليه؟ الله لا يفسد المتعة. يريد خيرنا إلى الأبد.
الخطيئة لن يعود أبدا تهيمن حفظها، لأنه بالإيمان ما فعله يسوع لهم، وأصبح سادة كل ما يتعلق بها، وكانت قادرة على تدمير أعمال الشيطان . ذلك بغض النظر عن الدور الذي تلعبه في الحياة العلمانية، وينبغي أن يكون الفاعلون من عمل الرب، لأنه بالتالي الإسراع في عودة المسيح وإرضاء الله.
هناك الكثير من الناس عبيدا للشياطين الشر، التي تحفز على الأكثر الممارسات الدنيئة. ومع ذلك، إذا كان لنا أن ترتفع في اسم يسوع ونحن نأخذ فهم ما حدث في الجمجمة، سنحرر، وفي كثير من الحالات، سوف تصبح القديسين صحيح والعمال من الانجيل. مجد الله هو حقيقة أن أولئك الذين، اليوم، هو في يد الشيطان ومساعدة الآخرين غدا.
لأن أجرة الخطية هي موت، ولكن ثواب الذين يخدمون الآب يكون إكليل الحياة، والتي تعطى من قبل الرب عادلة لجميع أولئك الذين لا يفعلون مشيئته. فحص ما قمتم به لالمفقودة، وإذا لم تفعل شيئا، والبدء في تحقيق ذلك اليوم. أعظم المجد الذي إنسان يمكن أن يكون هو لاستخدامها من قبل الله الأبدي.

Resultados (Árabe) 3:

ما يفصل بيننا وبين الله، وكان قد حكم في جسد يسوع، والآن، ونحن 'إعادة حرة إلى الأبد.وهذا يعني أن لا يكون الإنسان الذي يسمع الانجيل و يقبل سوف يعانون على أيدي من الأرواح النجسة.لذا، لا يجري خدم الشيطان، لم يعد لدينا بتقديم ترضية أو يعانون من هجماتهم هادئة، لأن ذلك كان يوحدنا ملغى.الرق انتهى عندما أخذ يسوع قوى الظلام في السلطة أنها اتخذت من آدم، خداعه الآن حقيقة روحية جديدة يبدو أن كل الناس ولكن يجب ان نسمع اخبار طيبة من الانجيل.مسؤوليتنا، وكذلك سيكون ثواب هذا العمل النبيل.نحن فقط نعتقد في يسوع.تركنا بقيادة الشر، أي عقوبة أخرى على شواطئنا، ولذلك، فإننا لا يجب أن تقبل التهم.ثم، على أساس كلمة يجب علينا رفض أكاذيب العدو، وذلك باستخدام قوة الله.الآن نحن أولاد الله، ليس من الواضح بعد ما يكون (1 يو 3-2).
الذي يسعى للعيش في القداسة انه يجعل من الخطأ الكبير، لأن.اختيار غيهم، لقد وقف المشركة من الشر، التي سوف تتخذ لكم مرة أخرى إلى تقديم الشيطان، و ستكون النتيجة الحياة بدون كهرباء و بدون اعمال وفاز الثناء من الرب.لماذا ندع الخطأ أعتبر، إذا كان يمكنك السيطرة عليه؟الله لا تفسد متعة؛ يريد رفاهنا.
الخطيئة لن تهيمن على حفظها، لذلك، من خلال الاعتقاد في يسوع ما وقد فعلت بالنسبة لهم.صاروا اسياد كل ما يتعلق بهم، وتسلمت السلطة لينقض أعمال إبليس.لذلك، بغض النظر عن وظيفة عامل في الحياة العلمانية، ويجب أن يكون "عمل الرب، لأنه بهذه الطريقة، فبادر عودة المسيح و فرحة الله. - هناك العديد من الناس عبيدا من أخبث شياطين، مما يحفز أكثر الممارسات الدنيئة.ومع ذلك،إذا كان لنا أن الوقوف في اسم يسوع وتقديم فهم ما حدث على الجمجمة، سنحرر، في كثير من الحالات وسوف يصبح حقيقة القديسين المبشرين الانجيل.سبحان الله هو في حقيقة أنه، اليوم هو في يد الشيطان سوف تساعد غيرها غداً
أجرة الخطيئة هو الموت، لكن الجائزة الذي يخدم الأب سيكون إكليل الحياة.التي ستقدم في المعرض لكل من يفعل مشيئته.أنظر إلى ما فعلته من أجل المفقودة، إذا أنت لم تفعل شيئا، تبدأ في فعل ذلك اليوم.أعظم شرف ان انسانا يمكن ان يكون هو لاستخدامها أبدية الله.