Entre as pessoas que não querem env

Entre as pessoas que não querem envergonhar o Senhor e creem no poder dEle há um pensamento de que não se deve confessar fraquezas nem assumir a dor, mesmo que esta seja intensa. Porém, não é correto fazer isso, pois é uma mentira. Por que um enfermo deve dizer que está bem? Ora, mentir é obedecer ao diabo; o certo é falar a verdade, levantar-se em Nome de Jesus e mandar o mal embora.

O servo do Todo-Poderoso jamais deve permitir que algum mal lhe suceda. No entanto, é importante lembrar também que o filho de Deus não mente em hipótese alguma; do contrário, ele se desligará do Altíssimo e se ligará ao inimigo. Ora, não é de admirar que, na igreja, existam tantas pessoas dominadas pelas forças das trevas, sofrendo seus ataques, apesar de estarem orando e dizendo a Deus que foram curadas pelas feridas de Jesus.

O salmista disse ao Senhor que estava fraco e, por isso, precisava de misericórdia. Por estar registrado na Bíblia, podemos aceitar esse versículo como modelo de oração a ser seguido. Ele alcançou o favor do Onipotente e, da mesma forma, quem crer e fizer igual se livrará das obras das trevas. Fale com Deus, confesse suas falhas e peça-Lhe perdão. Então, creia que o Senhor o libertou por completo e, pela fé, declare ser forte.

O problema está em desconhecer o significado de não aceitar o ataque do inimigo, o qual, além de fazer a pessoa sofrer de algum mal, também a leva a mentir. Não dê lugar ao diabo, pois o ato de negar um sofrimento pode colocá-lo sob a ação maligna. Lembre-se: nós nos tornamos servos daquele a quem servimos. Você não erra por falar a verdade nem sofre por admitir seus erros. A verdade liberta quem faz uso dela (Jo 8.32).

Você pode reconhecer que a dor ou qualquer outro mal está tentando entrar em seu corpo, mas não deve se conformar com esse ataque. Quem aceitou Jesus como Salvador e Senhor já está no Reino de Deus e, como parte dele, tem permissão para usar o Seu santo Nome. Como cidadão dos Céus, pelo dedo de Deus (Fp 3.20), expulse os demônios e os males que eles trazem. Após determinar a saída do mal, creia que a obra foi feita.

Só temos um Senhor sobre nós, Jesus, a Palavra. Medite nela até conhecer tudo o que está escrito a respeito de sua posição em Cristo. Então, com fé e sem medo, repreenda as investidas malignas, não abrindo mão de nenhuma das bênçãos que a Palavra diz lhe pertencer. Quem, de fato, crê nas Escrituras vive longe das aflições.

Nunca minta, mas repreenda o inimigo, exigindo que ele saia com tudo o que é dele. Se você se humilhar diante do Altíssimo, admitindo seus erros e confessando-os, verá que o Senhor é fiel e justo para lhe perdoar os pecados e purificá-lo de toda injustiça (1 Jo 1.9). Por que não se acertar com Ele neste instante e ficar livre de qualquer envolvimento maligno?

Resultados (Árabe) 1:

بين الناس الذين لا يريدون أحراج لك وأؤمن بقوة له هناك يعتقد أن واحداً ينبغي الاعتراف بضعف لا تأخذ الألم، حتى إذا كان هذا المكثف. ومع ذلك، ليس من الصحيح للقيام بذلك كما أنها كذبة. لماذا ينبغي أن يقول مريض موافق؟ حسنا، الكذب هو طاعة الشيطان؛ هو الحق قول الحقيقة والحصول على ما يصل في اسم يسوع وإرسال الشر بعيداً.خادم لله العلي القدير يجب أن تسمح ابدأ لأي شر لكم النجاح. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أيضا أن ابن الله لا تكمن في أي ظرف من الظروف؛ خلاف ذلك، فإنه سيتم إيقاف تشغيل الخروج من الله العلي القدير وسيتم ربط للعدو. كذلك، فلا عجب أن، في الكنيسة، هناك الكثير من الناس تسيطر عليها قوي الظلام، يعاني هجماتهم، على الرغم من أنها الصلاة وقول الله أن يشفي الجراح الناجمة عن يسوع.وقال يستجيب الشهم الذي كان ضعيفا ومن ثم يلزم الرحمة. أن تكون مسجلة في الكتاب المقدس، يمكننا أن نقبل هذه الصلاة الآية كنموذج يحتذى. حقق صالح عز وجل، وكذلك الذين يعتقدون، وتفعل نفس الشيء للتخلص من أعمال الظلام. التحدث إلى الله والاعتراف بأخطائهم وأطلب منه الصفح. لذا، يعتقدون أن الرب قد تحرر تماما، وتعلن بالإيمان، وأن يكون قويا.المشكلة هو عدم معرفة معنى عدم قبول الهجوم للعدو، والتي، بالإضافة إلى الشخص الذي يعاني من بعض سيئة، وأيضا يؤدي بها الكذب. لا يعطي مكان للشيطان، لأنه إنكار معاناة يمكن وضعها تحت الإجراء الشر. تذكر: لقد أصبحنا خدام له الذين نخدمهم. لا يخطئ للصدق أو تعاني من الاعتراف بأخطائهم. الحقيقة سوف تحدد لك المجاني الذي يجعل من ذلك (جون 8, 32).يمكنك التعرف على الألم أو أي شر آخر هو محاولة للوصول إلى الجسم، ولكن ينبغي أن لا تتفق مع هذا الهجوم. الذين قبلت يسوع كالمخلص والرب بالفعل في ملكوت الله، وكجزء من ذلك، يسمح باستخدام اسمك الكريم. كمواطن السماء، بأصبع الله (3.20 Fp)، تطرد الشياطين والشرور التي يقدمونها. بعد تحديد ناتج الشر، ونؤمن بأن يتم إنجاز العمل.ليس لدينا سوى رب فوق رؤوسنا، يسوع، الكلمة. التأمل في ذلك حتى كل ما هو مكتوب حول الموقف الخاص بك في المسيح. حتى مع الإيمان، ودون خوف، الاعتداءات، لا توبيخ التخلي عن أي من النعم التي تقول الكلمة تنتمي. منظمة الصحة العالمية، في الواقع، يعتقد في الكتاب المقدس يعيش بعيداً عن الآلام.تكذب ابدأ، ولكن تأنيب العدو، ويطالب بأن أنه يخرج مع كل ما ينتمي إليه. إذا كنت إذلال نفسك أمام الله العلي القدير، الاعتراف بأخطائهم ومعترفا بها، سترى أن الرب المخلص وعادل يغفر لنا الذنوب وتطهير لك من كل إثم (1 يوحنا 1.9). لماذا لا يمكنك ضرب له الحق الآن وتكون خالية من أي تورط الخبيثة؟

Resultados (Árabe) 2:

بين الناس الذين لا يريدون إحراج الرب ويؤمن قوته هناك من يعتقد أن لا ينبغي أن أعترف الضعف لا يأخذ الألم، حتى لو كان شديد. ولكن ليس من المناسب للقيام بذلك كما هو كذب. لماذا يجب أن يقول للمريض أنت بخير؟ الآن، الكذب هو طاعة الشيطان. والحق هو واقع الأمر، الحصول على ما يصل في اسم يسوع وإرسال الشر بعيدا. العبد من الله العلي القدير أن لا تسمح لأي خليفة ضرر. ومع ذلك، فمن المهم أيضا أن نتذكر أن ابن الله لا يكذب تحت أي ظرف من الظروف. خلاف ذلك، فإنه سيتم إيقاف العلي وسوف تربط العدو. الآن فليس من المستغرب أنه في الكنيسة هناك الكثير من الناس التي تهيمن عليها قوى الظلام،. على الرغم من أنهم كانوا يصلون وقول الله التي كانت تلتئم بها جراح يسوع يعاني هجماتهم، وقال المرنم للرب الذي كان ضعيفا و، لذلك أنا بحاجة رحمة. التي تم تسجيلها في الكتاب المقدس، يمكننا ان نقبل هذه الآية كنموذج الصلاة لمتابعة. وصل صالح سبحانه وتعالى، وبالمثل، الذين آمنوا وتفعل الشيء نفسه لتقديم أعمال الظلمة. التحدث إلى الله، الاعتراف بأخطائهم وأطلب منه المغفرة. لذلك، وأعتقد أن الرب تسليمها له تماما و، والإيمان به، أن يعلن أن تكون قوية. المشكلة هي مدركة لأهمية عدم قبول هجوم العدو، والتي، بالإضافة إلى شخص يعاني من أي ضرر، ويأخذ أيضا للكذب. لا تعطي مكان للشيطان، لأن فعل إنكار معاناة يمكن وضعها في إطار العمل الشرير. تذكر، ونصبح عبيدا لتلك التي نخدمها. يمكنك أن تفعل أي خطأ لقول الحقيقة أو يعانون من الاعتراف بأخطائهم. الحقيقة تحرر أولئك الذين الاستفادة منها (يوحنا 08:32). يمكنك التعرف على الألم أو غيرها من الشر يحاول أن يحصل داخل جسمك، ولكن لا ينبغي أن تتفق مع هذا الهجوم. الذي يقبل يسوع مخلصا والرب هو بالفعل في ملكوت الله، وكجزء من ذلك هو السماح لاستخدام اسمه القدوس. كمواطن من السماء، من خلال اصبع الله (فيلبي 3:20)، ويلقي بها الشياطين والشرور التي تجلبها. بعد تحديد لشر، ونعتقد أنه تم إجراء العمل. نحن لا نملك إلا رب واحد فوق رؤوسنا، يسوع، الكلمة. التأمل في ذلك حتى تعرف كل ما هو مكتوب عن موقفكم في المسيح. لذلك، مع نية ودون خوف توبيخ التقدم الشر، وليس التخلي عن أي من النعم التي تقول أن الكلمة التي ينتمون إليها. الذين يؤمنون حقا في الكتاب المقدس العيش بعيدا عن الآلام. كذبة أبدا، ولكن توبيخ العدو، مطالبين انه يخرج مع كل ما هو له. إذا كنت المتواضع نفسك قبل العلي، واعترف أخطائك والاعتراف بها، سترى أن الرب فهو أمين وعادل حتى يغفر لكم ذنوبكم ويطهرك من كل اثم (1 يوحنا 1،9). لماذا لا تحصل الحق معه الآن، وتكون خالية من أي تورط الخبيث؟

Resultados (Árabe) 3:

بين الناس الذين لا أريد أن أحرجك و يؤمن له السلطة هناك من يعتقد أن يجب أن اعترف مواطن الضعف أو الألم، حتى وإن كان هذا المكثف.ومع ذلك، فليس من حقه أن يفعل ذلك، لأنه هو كذبة.لماذا المريض يجب أن أقول، حسنا؟الآن، والكذب هو طاعة الشيطان، الصحيح هو قول الحقيقة، للحصول على ما يصل في اسم يسوع و ارسال الشر رد

عبد العظيم يجب أن لا تسمح بأي ضرر يحدث.ومع ذلك، من المهم أن نتذكر، أيضا، أن ابن الله لا يكذب على أي فرضية، وإلا فإنه سيتم اغلاقها عالية ومرتبط العدو.ومع ذلك، فإنه ليس من المستغرب أنه في الكنيسة، هناك الكثير من الناس التي تهيمن عليها قوى الظلام والمعاناة هجماتهم.على الرغم من انهم يصلون يقول الله و التي كانت تلتئم من الجراح يسوع

المرتل يقول الرب الذي كانت ضعيفة، وتحتاج بالتالي إلى الرحمة.يتم تسجيلها في الكتاب المقدس، لا يمكننا أن نقبل هذه الآية نموذجا من الصلاة التي يتعين اتباعها.حقق صالح قدير، في نفس الطريق، الذي نعتقد و لا تخلص من أعمال الظلام.الحديث مع الله.