2/6/2016-العودة وطلبمنذ أيام الخاص

2/6/2016-العودة وطلب

منذ أيام الخاص بك الآباء، يمكنك ديسفياستيس لقوانين بلادي ولا تبقى؛ تعريف ية بالنسبة لي، وسوف أعود لكم، saith الرب المضيفين؛ ولكن أقول لكم: حيث ينبغي أن نتخذها؟

3.7 ملاخي


وكان انحراف أطفال إسرائيل خطيرة، حتى الرب بعد أن وفت كلمته، مما يؤدي بهم إلى كنعان، أرض الوعد. ولسوء الحظ، نظراً لأنها لم تتغير، وكان هناك لا إصلاح للحصول على الحياة الأبدية. حقيقة محزنة ينظر في أيامنا هذه، على الرغم من أن تحول البرازيل إلى أمة واحدة تحت الله العلي القدير، تحول العدد من مساواة المحفوظة. ومع ذلك، حيث هؤلاء الناس يعتقدون أنها سوف تنفق الخلود؟

بالإضافة إلى فقدان فرصة العيش إلى الأبد مع الأب الأبدي، لا أفهم هؤلاء الأفراد، بسبب مواقفهم، أعمال العدو. في الكنائس، هناك الناس الذين يواجهون إغراءات كثيرة، ونظرا لأنها ليست كذلك في الإيمان، الشيطان الذي جعلهم يعانون من الأمراض ومجموعة متنوعة من الشرور. المنزل أمرنا إلى الله؛ خلاف ذلك، فإنه سوف يتم تدميرها.

الرب أعطانا "الانتصاف" يمنع شر يضر بنا. أي شخص يتبع وصفه سانتا المنصوص عنه، للالتقاء والحفاظ على النظام الأساسي له، يمنع أعمال الشيطان لتزدهر في المسار الخاص به. وإذا كانت تصل إلى الله، المغري لن تفعل باديسيريم المحفوظة. الآن، ما يذهل لنا هو رؤية شخص الذين عانوا من الخلاص إجازة التواصل مع الخالق، والعودة إلى العمل قبل معرفة الإنجيل، أو أسوأ من ذلك.

تصبح للمسيح ممارسة المراسيم الواردة في كلمته، من أجل الانصياع لإرادته. وعند اعتماد هذا النهج، لا شيء سيمنع المنقذ لتشغيل برنامجك الرائع في ما ينتمي إليك. العيش خالية من الهجمات الجهنمية، الله تقع بالفعل على يسوع ظلم كافة (53.6)، حقيقة أن يبرر لنا-يبرأ-من اخطائنا. وكان الثمن الذي كان يدفع لنا عالية؛ ومع ذلك، إذا كان لا يمكنك إبقاء عين على، الوقوع في الإغراء.

إذا كان هناك تحويل كاملة، الشخص لن تكون في وضع لاستخدام السلطة الممنوحة لجميع المواطنين في مملكة الله، وهكذا، لن يكون هناك لا عملية الإلهي. يجب أن نسعى التقديس، لأنه دون ذلك، لن نكون قادرين على المشي مع المخلص، الذي هو الكرسي (12.14 غبطة): سوف نسير معا، إذا كنت لا توافق؟ (أنا في 3.3). ولذلك، أطلب من والدك لتظهر لك إذا كان هناك شيء خاطئ مع لك. إذا كان هناك، نصلي أن


O desvio dos filhos de Israel foi grave, mesmo o Senhor tendo cumprido a Sua Palavra, levando-os a Canaã, a Terra da Promessa. Lamentavelmente, por não terem mudado de posicionamento, não houve o conserto para obterem a vida eterna. Um triste fato visto em nossos dias, apesar de o Brasil estar se transformando em uma nação temente ao Altíssimo, é o número de salvos equiparando-se ao de desviados. Ora, onde essas pessoas pensam que passarão a eternidade?

Além de perderem a oportunidade de viver eternamente com o Pai eterno, tais indivíduos não entendem que, por causa de suas atitudes, abrem-se às ações do inimigo. Nas igrejas, há pessoas que enfrentam muitas tentações, e, por não estarem bem na fé, Satanás tem feito com que elas sofram de doenças e dos mais diversos males. É preciso que elas voltem depressa para Deus; do contrário, serão destruídas.

O Senhor nos deu o “remédio” que impede o maligno de nos fazer mal. Quem segue a receita santa prescrita por Ele, de conhecer e guardar os Seus estatutos, impede as obras do diabo de prosperarem em seu caminho. Se dependesse de Deus, o tentador não faria os salvos padecerem. Agora, o que nos espanta é ver alguém que experimentou a salvação deixar a comunhão com o Criador, voltando a agir como antes de conhecer o Evangelho, ou até mesmo pior.

Tornar-se para Cristo é praticar as ordenanças contidas em Sua Palavra, a fim de obedecer a Sua vontade. Quando essa postura é adotada, nada impedirá o Salvador de operar Seu maravilhoso plano naquele que Lhe pertence. Para vivermos livres dos ataques infernais, Deus fez cair sobre Jesus a iniquidade de todos (Is 53.6), fato que nos justifica – inocenta – dos nossos erros. O preço que foi pago por nós foi alto; porém, se não vigiarmos, cairemos em tentação.

Se não houver uma conversão completa, a pessoa não estará em uma posição adequada para usar a autoridade conferida a todos os cidadãos do Reino de Deus e, assim, não haverá a operação divina. É preciso buscar a santificação, pois, sem ela, não poderemos andar com o Redentor, o qual é santo (Hb 12.14): andarão dois juntos, se não estiverem de acordo? (Am 3.3). Portanto, peça ao Pai que lhe mostre se há algo de ruim em você. Caso haja, ore para que Ele o liberte.

Quem deixar a consagração sempre para depois descobrirá que será tarde demais, pois não conseguirá ficar livre das trevas. Somente o Espírito Santo deve operar em nós, uma vez que somos a Sua habitação. Do contrário, se permitirmos que forças estranhas nos movam a agir fora da Palavra, quando precisarmos daquele que é o nosso Refúgio, Fortaleza e Socorro bem presente na hora de tribulação (Sl 46.1), veremos que Ele não mais se manifestará a nós.

Assim como o Pai celeste almeja que nos tornemos para Ele, também Seu desejo é tornar-Se para nós. Estamos falando de quem é Todo-Poderoso e não um pouco superior a nós, o que já seria bom. No versículo inicial, a resposta dos desviados israelitas mostrou o quanto eram cínicos. E você, o que responderá? Faça o que lhe for ordenado!

Fonte: Site Ongrace.com

Resultados (Árabe) 1:

2/6/2016-العودة وطلبمنذ أيام الخاص بك الآباء، يمكنك ديسفياستيس لقوانين بلادي ولا تبقى؛ تعريف ية بالنسبة لي، وسوف أعود لكم، saith الرب المضيفين؛ ولكن أقول لكم: حيث ينبغي أن نتخذها؟ 3.7 ملاخيوكان انحراف أطفال إسرائيل خطيرة، حتى الرب بعد أن وفت كلمته، مما يؤدي بهم إلى كنعان، أرض الوعد. ولسوء الحظ، نظراً لأنها لم تتغير، وكان هناك لا إصلاح للحصول على الحياة الأبدية. حقيقة محزنة ينظر في أيامنا هذه، على الرغم من أن تحول البرازيل إلى أمة واحدة تحت الله العلي القدير، تحول العدد من مساواة المحفوظة. ومع ذلك، حيث هؤلاء الناس يعتقدون أنها سوف تنفق الخلود؟بالإضافة إلى فقدان فرصة العيش إلى الأبد مع الأب الأبدي، لا أفهم هؤلاء الأفراد، بسبب مواقفهم، أعمال العدو. في الكنائس، هناك الناس الذين يواجهون إغراءات كثيرة، ونظرا لأنها ليست كذلك في الإيمان، الشيطان الذي جعلهم يعانون من الأمراض ومجموعة متنوعة من الشرور. المنزل أمرنا إلى الله؛ خلاف ذلك، فإنه سوف يتم تدميرها.الرب أعطانا "الانتصاف" يمنع شر يضر بنا. أي شخص يتبع وصفه سانتا المنصوص عنه، للالتقاء والحفاظ على النظام الأساسي له، يمنع أعمال الشيطان لتزدهر في المسار الخاص به. وإذا كانت تصل إلى الله، المغري لن تفعل باديسيريم المحفوظة. الآن، ما يذهل لنا هو رؤية شخص الذين عانوا من الخلاص إجازة التواصل مع الخالق، والعودة إلى العمل قبل معرفة الإنجيل، أو أسوأ من ذلك.تصبح للمسيح ممارسة المراسيم الواردة في كلمته، من أجل الانصياع لإرادته. وعند اعتماد هذا النهج، لا شيء سيمنع المنقذ لتشغيل برنامجك الرائع في ما ينتمي إليك. العيش خالية من الهجمات الجهنمية، الله تقع بالفعل على يسوع ظلم كافة (53.6)، حقيقة أن يبرر لنا-يبرأ-من اخطائنا. وكان الثمن الذي كان يدفع لنا عالية؛ ومع ذلك، إذا كان لا يمكنك إبقاء عين على، الوقوع في الإغراء.إذا كان هناك تحويل كاملة، الشخص لن تكون في وضع لاستخدام السلطة الممنوحة لجميع المواطنين في مملكة الله، وهكذا، لن يكون هناك لا عملية الإلهي. يجب أن نسعى التقديس، لأنه دون ذلك، لن نكون قادرين على المشي مع المخلص، الذي هو الكرسي (12.14 غبطة): سوف نسير معا، إذا كنت لا توافق؟ (أنا في 3.3). ولذلك، أطلب من والدك لتظهر لك إذا كان هناك شيء خاطئ مع لك. إذا كان هناك، نصلي أنه الإفراج.الذين أود التكريس دائماً بعد ستجد أنه سيكون متأخراً جداً، لأنك لن تكون قادرة على التخلص من الظلام. يجب أن تعمل فقط الروح القدس فينا، وبما أننا مسكنه. وبخلاف ذلك، إذا سمحنا بغربة القوات الأميركية نقل إلى التصرف خارج الكلمة، عندما كنا في حاجة واحد الذي هو ملجأ لنا وقوة ومساعدة جداً هذا في وقت المحنة (46.1)، نرى أنه لم يعد سوف تظهر لنا.كذلك يتوق الأب السماوي لنا لتشغيل إليه، كما رغبته في أن تصبح بالنسبة لنا. نحن نتحدث عن من سبحانه وتعالى ولا أعلى قليلاً بالنسبة لنا، أنه سيكون من الجيد. في الآية، أظهرت استجابة الإسرائيليين المسربة كم كانت السخرية. وأنت، ما هي الإجابة؟ ما كنت قلت.المصدر: موقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 2:

2016/02/06 - يرجو العودة من أيام آبائكم أيها ولت بعيدا عن فرائضي ولم يحتفظ؛ ل العودة لي، وسأعود لكم، قال رب الجنود. ولكن تقولون، حيث سنعود؟ ملاخي 3.7 الانحراف من بني إسرائيل كان جادا، حتى الرب قد أوفت كلمته، وأخذ يدعوهم إلى كنعان، أرض الميعاد. للأسف، لأنها غيرت موقفها، لا إصلاح للحصول على الحياة الأبدية. والحقيقة المحزنة التي نراها اليوم، على الرغم من البرازيل إلى أن تتحول إلى أمة خوفا سبحانه وتعالى، هو عدد حفظها يعادل تحويلها. الآن حيث يعتقد هؤلاء أنها سوف تنفق الخلود؟ بالإضافة إلى فقدان فرصة العيش إلى الأبد مع الآب الأزلي، مثل هؤلاء الأشخاص لا يفهمون ذلك، بسبب موقفهم، تنفتح على أعمال العدو. في الكنائس، هناك الناس الذين يواجهون الكثير من المغريات، ونظرا لأنها ليست جيدة في الإيمان، والشيطان جعلتهم يعانون من الأمراض والعلل المختلفة. انهم بحاجة الى العودة بسرعة الى الله؛ وإلا سيتم تدميره. أعطانا الرب "الطب" الذي يمنع الشر لإلحاق الأذى بنا. الذي يذهب اليها وصفة طبية التي صدرت عنه، لمعرفة والحفاظ على فرائضه، ويمنع عمل الشيطان لتحقيق الازدهار في طريقه. ذلك يعتمد على الله، المجرب لن حقا تعاني المحفوظة. الآن، ما يذهل لنا هو أن نرى شخص لديه خبرة إجازة الخلاص بالتواصل مع الخالق، والعودة إلى العمل كما كان من قبل معرفة الإنجيل، أو أسوأ من ذلك. اصبح للمسيح هو ممارسة المراسيم الواردة في كلمته، أن يطيع مشيئته. عندما تم تبني هذا النهج، فإن شيئا لن يمنع سلفادور لتشغيل خطته الرائعة التي الذي ينتمي اليه. أن يعيش حرا من هجوم الجهنمية، وضعه الله في يسوع إثم كل (هل 53.6)، الأمر الذي يبرر لنا - من تلقاء نفسه - من أخطائنا. الثمن الذي كان يدفع ثمنها لنا كان عاليا. ولكن إذا كنا لا يشاهدون، نقع في إغراء. إذا كان هناك تحويل كامل، فإن الشخص لن يكون في وضع مناسب لاستخدام السلطة الممنوحة لجميع المواطنين في ملكوت الله، وبالتالي ستكون هناك عملية الإلهية. يجب أن نسعى التقديس، لأنه بدون ذلك، فإننا لا يمكن أن يمشي مع المخلص، الذي هو مقدس (عب 00:14): هل يسير اثنان معا، إلا أنها يتم الاتفاق؟ (هل 3.3). لذلك، أطلب من الآب لتظهر لك إذا كان هناك شيء سيء فيك. إذا كان هناك، نصلي له أن يفرج عنه. أتي تكريس إلى الأبد بعد سوف تجد أنه سيكون قد فات الأوان، لأنه لا يمكن أن يكون حرا من الظلام. الروح القدس فقط للعمل فينا، لأننا مسكنه. خلاف ذلك، إذا سمحنا القوات الأجنبية تتحرك منا أن نعمل من الكلمة، عندما نحتاج بالذي هو لنا ملجأ، حصن وسوكورو مساعدة الحالية للغاية في وقت الشدة (مز 46.1)، ونحن نرى أنه لم يعد من الممكن كشف لنا. لذلك كما يتوق الآب السماوي بالنسبة لنا لتصبح بالنسبة له أيضا رغبته في جعل نفسه بالنسبة لنا. نحن نتحدث عن الذي هو سبحانه وتعالى وليس أعلى قليلا من الولايات المتحدة، التي من شأنها أن تكون جيدة. في افتتاح الآية، أظهرت استجابة الإسرائيلي حولت كم كانت ساخرة. وأنت، ما الحل؟ ! هل ما أمركم المصدر: موقع Ongrace.com