09/02/2016 - ESTE É O NOSSO DEUSPor

09/02/2016 - ESTE É O NOSSO DEUS

Porque este Deus é o nosso Deus para sempre; ele será nosso guia até à morte.
(Salmo 48.14)


Ao lermos a Bíblia, não só nos tornamos familiarizados com as maravilhas operadas pelo Senhor, como também recebemos o testemunho das promessas dEle a nosso respeito. Aqueles que não examinam as Escrituras vivem como os analfabetos, pois só aprendem o que os outros dizem e, na maioria das vezes, retêm o que é ruim. Jesus disse que deveríamos examinar a Palavra, pois ela dá testemunho de nós e nela está a vida eterna.

Quando entendemos o que Deus diz no Santo Livro, aprendemos o que fazer em todas as situações, evitando, assim, cair nos laços do inimigo. Descobrimos excelentes revelações que nos tornarão bem-sucedidos em todos os combates – seja para expulsar a força do engano ou tomar posse do que nos pertence. Crie o hábito de ler a Palavra diariamente, pois ela muito o ajudará.

Há um tipo de tentação da qual algumas pessoas são vítimas. Elas, às vezes, pensam que, se houvesse um Deus maior que o nosso, seria interessante conhecê-Lo. Isso é golpe do inimigo e precisa ser logo repreendido. Caso fosse verdade, onde estaria este ser que nunca apareceu e nos deixou enganados o tempo todo? Cuidado com o que o diabo diz, porque ele é o pai da mentira.

As Escrituras advertem que o maligno é astuto e pernicioso; portanto, todo cuidado é pouco. De uma hora para outra, poderá investir completamente contra você, e a artimanha só não será perfeita, porque ele, o autor de todo tipo de erro, é incompleto, imperfeito e ruim em tudo o que faz. Porém, é bom que você aprenda a se livrar dele, porque, com a sua manha, ele tem conseguido iludir muitos escolhidos.

O verdadeiro Deus já deu provas inequívocas do Seu poder. Ele já fez a obra necessária para a nossa salvação e sempre honrou aqueles que O honram. Portanto, fique esperto para não cair nas artimanhas do adversário e vir a ser desqualificado. Você “tirou a sorte grande”, quando entendeu o plano de Deus e decidiu viver com Jesus. Por causa disso, você foi iluminado e, agora, já não pode se embaraçar com as investidas malignas.

Não houve nem jamais haverá outro Deus, por isso sempre confesse que Ele, o Senhor, é único. Além disso, faça mais: desfrute da companhia dEle, participe da Sua obra e prossiga em conhecê-Lo. Assim, você crescerá na graça do Senhor e alcançará mais do Seu entendimento. Ao aprender dEle, você se tornará mais sábio que todos os mestres que já conheceu em toda a sua vida.

Deixe o Todo-Poderoso ser seu guia até a morte e, então, você jamais tropeçará ou será envergonhado. Porém, se ficar de braços cruzados e não se aproximar do Onipotente, Ele nada poderá fazer por você e pelos seus. Aproxime-se do Pai e Ele Se chegará a você; busque-O e Ele se deixará ser encontrado por você; ame-O e Ele o amará também.

Fonte: Site Ongrace.com

Resultados (Árabe) 1:

2/9/2016-هذا الهنالأن الله هذا هو الهنا إلى الأبد؛ وسيكون لدينا دليل حتى حتى الموت. (مزمور 48.14)عندما نقراً الكتاب المقدس، ليس فقط تصبح مألوفة مع عجائب الرب، تعمل كما تلقينا أيضا شهادة وعودة. أولئك الذين لم يدرس الكتاب المقدس العيش الأميين، وتعلم ما يقوله الآخرون وفي معظم الحالات، الاحتفاظ بما هو سيئ. يسوع قال أنه ينبغي لنا أن ندرس الكلمة، نظراً لأنه يشهد لنا وهو الحياة الأبدية.عندما نفهم ماذا يقول الله في "الكتاب المقدس"، معرفة ما يمكن القيام به في جميع الحالات، وبالتالي تجنب الوقوع في السندات للعدو. وجدنا آيات الممتازة التي ستجعل لنا النجاح في كل المعارك-ما إذا كان طرد القوة من خطأ أو الاستيلاء على أنه ملك لنا. جعل هذه عادة من قراءة الكلمة يوميا، نظراً لأنها سوف تساعد حقاً لكم.وهناك نوع من إغراء من خلالها بعض الناس هم ضحايا. في بعض الأحيان أنهم يعتقدون أنه إذا كانت هناك الله أكبر من بلدنا، سيكون من المثير للاهتمام أن يجتمع معه. وهذا هو العدو، ويجب أن يكون توبيخ. إذا كان ذلك صحيحاً، حيث سيكون هذا الذي لم يحضر وترك لنا الخطأ طوال الوقت؟ مشاهدة ما يقوله الشيطان، لأنه هو آب الأكاذيب.يحذر الكتاب المقدس أن الشر ماكرة وخبيثة؛ وبالتالي، يمكن ابدأ حذراً للغاية. من ساعة واحدة إلى آخر، يمكنك استثمار تماما ضد لك، والحيلة فقط لن تكون مثالية، لأنه، صاحب البلاغ من جميع أنواع الخطأ، غير مكتملة وناقصة وسيئة في كل شيء يفعله. ومع ذلك، أنه من الجيد أن تتعلم كيفية التخلص منه، لأنه، مع بلده صباح، أنه تمكن من الإفلات من المختار العديد.الله الحقيقي بالفعل دليل واضح على سلطته. له القيام بالعمل المطلوب لخلاصنا ودائما تكريم أولئك الذين شرف. لذا، يكون ذكية لا للوقوع في خديعة الخصم وتنحيته. يمكنك "ضرب الفوز بالجائزة الكبرى"، وعند فهم خطة الله وقررت أن تعيش مع يسوع. وبسبب هذا، يمكنك لقد المستنير، والآن، ويمكن لم يعد يحرج نفسه مع هذه الهجمات الشريرة.لم يكن هناك ولا من أي وقت مضى سوف يكون الله آخر، دائماً حتى اعترف بأنه الرب، وفريدة من نوعها. وباﻹضافة إلى ذلك، بذل المزيد من الجهود: التمتع بشركته، وعملهم، والاستمرار في مقابلته. لذا، سوف تنمو في نعمة الرب والتوصل إلى المزيد من التفاهم الخاص. لنتعلم منه، سوف تصبح أكثر حكمه من جميع المعلمين لقد قابلت في حياتك.واسمحوا عز وجل دليلك إلى الموت وثم يمكنك من أي وقت مضى وسوف رحلة أو بالحرج. ومع ذلك، إذا قمت بالوقوف مكتوفة ولا نهج القاهر، أنه لا شيء يمكن أن تفعله لك ولها. نهج الأب، وأنه سيتم رسم قريب لك؛ تسعى إليه، وأنه سيتم العثور على من قبلك؛ الحب له وأنه سوف الحب أيضا.المصدر: موقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 2:

2016/02/09 - وهذا هو إلهنا لهذا الله هو إلهنا إلى الأبد؛ وسوف يكون لدينا دليل حتى الموت. (مزمور 48:14) كما نقرأ في الكتاب المقدس، وليس فقط أصبحنا على دراية عجائب من قبل الرب، ولكن أيضا الحصول على شهادة مواعيده لنا. أولئك الذين لا فتشوا الكتب العيش الأميين، وذلك لأن تعلم فقط ما يقوله الآخرون، وفي معظم الحالات، في الحفاظ على ما هو سيء. قال يسوع أننا يجب أن تدرس الكلمة، لأنه يشهد لنا وهي الحياة الأبدية. عندما نفهم ما يقول الله تعالى في كتابه الكريم، وتعلم ما يجب القيام به في جميع الحالات، وبالتالي تجنب الوقوع في العلاقات العدو. لقد وجدنا آيات عظيمة من شأنها أن تجعل لنا النجاح في كل مباراة - سواء لطرد قوة الخداع أو الاستيلاء على ما ينتمي لنا. جعل عادة القراءة كلمة يوميا، لأنه سوف يساعد كثيرا. هناك نوع من الإغراء الذي بعض الناس ضحايا. في بعض الأحيان أعتقد أنه إذا كان هناك الله أكبر من بلدنا، وسيكون من المثير للاهتمام أن تعرفه. ومن الملفت للنظر العدو ويجب توبيخ بسرعة. إذا كان صحيحا، حيث أن هذا يكون من أي وقت مضى وبدا واسمحوا لنا ينخدع في كل وقت؟ كن حذرا ما يقوله الشيطان، لأنه هو والد من الأكاذيب الكتاب يحذرون من أن الشيطان ماكر ومؤذ. وبالتالي، لا أن نكون حذرين للغاية. من لحظة واحدة إلى أخرى، قد تستثمر تماما ضدك، والحيلة ليست مجرد الكمال، لأنه، والمؤلف من كل نوع من الخطأ غير مكتمل، ناقصة وسيئة في كل ما يفعل. ومع ذلك، فإنه من الجيد أن تتعلم للتخلص منه، لأنه مع رئيس الوزراء، وقال انه نجح في الافلات العديد المختار. وقد أعطى الله صحيح دليلا واضحا على قوته. ما قام به بالفعل الأعمال اللازمة لخلاصنا وتكريم دائما أولئك الذين يحترمون له. لذلك، أن نكون حذرين بعدم الوقوع في الحيل للعدو وأصبح غير مؤهل. لكم "ضرب الفوز بالجائزة الكبرى" عندما أدرك خطة الله وقررت أن تعيش مع يسوع. وبسبب هذا، كنت مضاءة، والآن لم تعد قادرة على إحراج مع استثمرت خبيث. وكان هناك ولن يكون إلها آخر، لذلك دائما أن أعترف هو رب، هي فريدة من نوعها. وعلاوة على ذلك، بذل المزيد من الجهد، والتمتع شركته، والمشاركة في أعماله، ومواصلة لقائه. لذلك أنت تنمو في النعمة الربانية وتحقيق المزيد من فهمه. لمعرفة من له، وسوف تصبح أكثر حكمة من جميع المعلمين اتلقاها في حياته كلها. دعونا تعالى يكون دليلك إلى الموت وبعد ذلك سوف تتعثر أبدا أو أن تخجل. ولكن إذا كنت تجلس مكتوفة الأيدي وليس الاقتراب سبحانه وتعالى، ويستطيع أن يفعل شيئا بالنسبة لك وبالنسبة الخاص بك. الاقتراب من الأب وفيقترب اليكم. تسعى له وقال انه لم يعد يمكن العثور عليها من قبلك. نحبه ووسوف الحب أيضا. المصدر: موقع Ongrace.com