11/09/2015 - PELA SUA MÃO, A OBRA É

11/09/2015 - PELA SUA MÃO, A OBRA É FEITA

E, subindo a Baal-Perazim, Davi ali os feriu; e disse Davi: Por minha mão, Deus derrotou a meus inimigos, como a rotura das águas. Pelo que chamaram o nome daquele lugar Baal-Perazim.1 Crônicas 14.11

O exemplo deixado por Davi no incidente no monte Perazim serve de lição para todas as vezes em que rechaçarmos os ataques do inimigo. Alguns laços foram deixados pelos filisteus, como os seus deuses e o fato de também terem recuado e voltado. Como temia o Senhor, Davi sabia que precisava da autorização dEle para a batalha seguinte. Ao consultar o Altíssimo, foi-lhe dito que fizesse diferente da próxima vez.

Outro ponto a observar era que o recém-empossado rei de Israel sabia que, por sua mão, o Senhor lhe daria a vitória. Por isso, ele se preparava para se apresentar como obreiro que sabia manejar a espada do Espírito – a Palavra. Então, quando partia para a luta, contava com o fato de que o Senhor lhe confiaria a habilidade necessária para vencê-la. Ele sabia ainda que o seu papel era guerrear as guerras de Deus.

A Davi não importava se os filisteus criam em algum deus, se tinham um exército poderoso, porque o mais forte e mais preparado Guerreiro, que jamais perde uma luta, o Todo-Poderoso, estava ao seu lado. Esse filho de Jessé já entrava na peleja certo de que sairia vitorioso e, por isso, não deixava o medo invadir seu coração. É dessa forma que devemos proceder, pois, se temos o Altíssimo a nos guiar, sempre venceremos.

A disposição de Davi é a que devemos ter em qualquer batalha. Em vez de reclamarmos com Deus porque o demônio assolou nossa vida, precisamos marchar firmes para obter sucesso, derrotando o mal enviado para nos destruir. Quem peleja ao lado do Onipotente jamais é vencido ou envergonhado. Aquele que crê nEle é vitorioso.

O rei de Israel confessou que o Senhor derrotou seus inimigos, mas pela sua mão. Tenha isso em mente e, em vez de procurar alguém que faça a oração da fé em seu favor, prepare-se para isso e faça-a você mesmo. Se o Altíssimo podia ser com Davi, também poderá ser com qualquer outro que Lhe serve de coração. É com pessoas como o filho de Jessé que devemos aprender a servir ao verdadeiro Deus.

Davi se tornou uma máquina de guerra, destruindo seus adversários, e sequer foi ferido. Quem tiver o Senhor ao seu lado fará o mesmo. Mas é deste modo que Ele quer nos ver nas batalhas: caminhando de cabeça erguida e marchando para enfrentar o inimigo, sem temer suas ameaças. Quando agimos em o Nome de Jesus, Ele permanece conosco.

A atuação do rei Davi era como o rebentar de um açude, o qual ninguém consegue segurar. Ninguém era páreo para ele, e para todo aquele que faz a vontade divina também não haverá quem possa fazer-lhe frente. Militando com as armas da justiça, nós nos tornamos invencíveis e glorificamos o Senhor.

Resultados (Árabe) 1:

يتم إنجاز العمل في 9/11/2015-"صاحب اليد"،وتسلق البعل-بيرازيم، David سموت لهم هناك؛ وقال David: بيدي، هزم الله الأعداء، مثل انقطاع المياه. لما أسموه باسم هذا المكان بعل-بيرازيم-1 سجلات 14.11بمثابة مثال خلفها David في الحادث الذي وقع في جبل بيرازيم درسا لجميع تلك الأوقات لك rechaçarmos هجمات العدو. وقد تركت بعض الروابط بها الفلسطينيون، آلهتهم، وحقيقة أنها أيضا تراجع وعاد. كما يخشى الرب، David يعرف أنه يحتاج إلى أذنه للمعركة المقبلة. عند الاستعلام عن عز وجل، قيل له للقيام بمختلف في المرة القادمة.وكان نقطة أخرى لملاحظة أن يعرف أن "ملك إسرائيل" الذي افتتح حديثا، بيدك، الرب أن له النصر. لهذا، كان يستعد للقيام بالعمال الذين يعرفون كيفية تمارس سيف الروح – الكلمة. حتى عندما بارثيا للكفاح، الاعتماد على حقيقة أن كنت تثق بالقدرة اللازمة للفوز بها. أنه يعرف أن له دور لمكافحة حروب الله.David ولا يهم إذا كان الفلسطينيون يؤمن بالله، كان وجود جيش قوي، لأن المحارب أقوى وأكثر استعدادا الذي لم يخسر معركة، عز وجل، وكان إلى جانبه. هذا الابن من جيسي ذهب من أي وقت مضى إلى المعركة بالتأكيد سوف يخرج منتصرا، وعليه، لا تدع الخوف تقتحم قلبك. هذا كيف ينبغي أن نشرع، لأنه، إذا كان لدينا سبحانه وتعالى أن يوفقنا، دائماً للفوز.التصرف في David أنه يجب علينا في أي معركة. بدلاً من أن تقول ببساطة ' مع الله لأنه قد تم الشيطان التي تبتلى بها حياتنا، ونحن يجب أن المسيرة بثبات للحصول على النجاح، وهزيمة الشر التي أرسلت إلى تدميرنا. الذين القتال جنبا إلى جنب مع عز وجل هزم ابدأ أو بالحرج. أن يؤمن له والمنتصر.واعترف أن "ملك إسرائيل" الرب هزم أعدائهم، ولكن بيدك. تضع ذلك في الاعتبار، وبدلاً من البحث عن شخص ما للقيام بصلاة الإيمان بالنيابة عنك، والتحضير لها والقيام بها بنفسك. إذا كان يمكن أن يكون سبحانه وتعالى مع David، قد تكون أيضا مع أي شخص في القلب. هو مع الناس مثل ابن جيسي الذي يجب أن نتعلمه لخدمة الله الحقيقية.David أصبح آلة حرب، تدمير خصومك، وحتى أصيب بجروح. كل من لديه الرب على الجانب الخاص بك وسوف تفعل الشيء نفسه. ولكن هذا كيف يريد أن يرانا في المعركة: المشي ورؤوسنا عالية ويسيرون إشراك العدو دون خوف تهديداته. عندما نعمل باسم يسوع، أنه ما زال معنا.وكان David الملك مثل انفجار السد، الذي لا أحد يمكن أن تعقد. لم يصب أحد بمطابقة له، ولكل واحد من يفعل إرادة الله يكون هناك أي شخص يستطيع الوقوف في وجه له. معارك بالأسلحة للعدالة، أصبح لا يقهر وتمجيد الرب.

Resultados (Árabe) 2:

2015/9/11 - من جهة، ويتم العمل وحتى بعل فراصيم، ضربهم داود هناك. وقال ديفيد، يدي، هزم الله أعدائي، مثل تمزق من الماء. لماذا دعوا اسم بعل Perazim.1 سجلات 14:11 مكان حذو ديفيد في الحادث الذي وقع في جبل فراصيم بمثابة درس لجميع الأوقات التي rechaçarmos هجمات العدو. تركت بعض السندات من قبل الفلسطينيين، كما آلهتهم، وحقيقة أنهم قد تراجعت أيضا وعاد. كما يخشى الرب، عرف ديفيد انه يحتاج الى تفويض منه للمعركة القادمة. للتشاور العلي، قيل له للقيام مختلف في المرة القادمة. وهناك نقطة أخرى أن نلاحظ أن الملك عين حديثا في إسرائيل يعرف أنه بيده، الرب سيعطيه النصر. لذلك كان يستعد لتنفيذ عملية العامل الذي يمكن أن يستعمل سيف الروح - الكلمة. حتى عندما ذهبت إلى الحرب، وقال انه حقيقة أن الرب سوف يعهد له مهارة للفوز عليه. كان يعلم أيضا أن دوره يتمثل في محاربة حروب الله. وقال إن ديفيد لا يهم إذا كان الفلسطينيون يؤمنون بالله، وكان جيش قوي، لأن المحارب أقوى ومستعدة، الذين فقدوا أبدا معركة وتعالى قوية، وكانت إلى جانبه. وقد دخل هذا ابن يسى الحرب الصحيحة التي من شأنها أن تخرج منتصرة، لذلك لا تدع الخوف يغزو قلبك. هذه هي الطريقة التي يجب أن تمضي قدما، لأنه إذا كان لدينا سبحانه وتعالى أن يوفقنا، والفوز دائما. الترتيب داود هو أن نأخذ في أي معركة. بدلا من reclamarmos مع الله لأن الشيطان ضرب لنا، يجب علينا أن مسيرة راسخ على النجاح، وهزيمة الشر إرسالها إلى تدميرنا. الذي يقاتل إلى جانب عز وجل وفاز أبدا أو بالحرج. الذي يؤمن به هو المنتصر. واعترف ملك إسرائيل أن الرب هزم أعدائهم، ولكن من يده. تضع ذلك في اعتبارها، وبدلا من البحث عن شخص ما للقيام صلاة الإيمان في صالحك، والاستعداد لذلك وتفعل ذلك بنفسك. إذا كان سبحانه وتعالى يمكن أن يكون مع ديفيد، كما يمكن أن يكون أي شيء آخر أن يقدم له القلب. هذا هو الحال مع الناس مثل ابن يسى يجب علينا أن نتعلم لخدمة الإله الحقيقي. أصبح ديفيد آلة الحرب، وتدمير خصومه، وحتى أصيب. الذين لديهم الرب من جانبكم سوف تفعل الشيء نفسه. ولكن هذه هي الطريقة التي يريد لنا أن نرى في المعركة: المشي مرفوعي الرأس وقاموا بمسيرة الى قاء العدو دون خوف تهديداتهم. عندما نعمل في اسم يسوع، وهو لا يزال معنا. وكان الملك داود بوصفها انفجار السد، والتي لا يمكن لأحد التعامل معها. لم يكن أحد مباراة له، ولمن لا فإن إرادة الله أن يكون هناك أي شخص يستطيع الوقوف له. التي تحول مع درع البر، ونحن أصبح لا يقهر وتمجيد الرب.

Resultados (Árabe) 3:

11 / 09 / 2015 - من قبل جهة العمل

، وترتفع إلى بعل - perazim ديفيد فضرب لهم هناك. و قال داود: يدي الله هزم الأعداء، مثل قطع المياه.من خلال ما يطلق عليه اسم ذلك المكان بعل perazim. 1 سجلات 14-11

مثال ترك ديفيد في الحادث الذي وقع في جبل perazim بمثابة الدرس لجميع الأوقات التي recha ç آرموس هجمات العدو.وكانت بعض الأقواس التي تركها الفلسطينيون، كما آلهتهم و حقيقة فقد تراجعت و العودة.كما انه يخشى الرب، وديفيد يعرف انه يحتاج الى موافقته إلى المعركة التالية.مشيرة الى أن معظم عالية، قيل له أن تفعل مختلفة في المرة القادمة

وكانت نقطة أخرى علما أن الملك المعين حديثا إسرائيل تعلم أن بيدك أنت أن تقدم له النصر.لذا، كان يعد الوقوف كعامل الذين عرفوا كيف إستخدم سيف الروح كلمة.ثم، عندما ترك القتال، تعتمد على حقيقة أن لديك المهارات اللازمة للتغلب عليها.كان يعلم ان دوره كان قتال حروب الله

ديفيد لم تكن المسألة إذا كان الفلسطينيون يعتقدون في الله، كان له جيش قوي.لأن أقوى وأكثر خبرة المحارب الذي لم يخسر معركة، سبحانه وتعالى، وكان إلى جانبه.ابن جيسي قد دخل معركة الحق من شأنه أن يكون المنتصر، وبالتالي، لا تدع الخوف في قلبك. كما ينبغي أن يكون، لأنه إذا كان لدينا معظم عالية أن يهدينا دائماً الفوز

حكم داود هو أن يجب أن يكون في أي معركة.بدلا من مجرد القول الى الله لأن الشيطان في حياتنا، ونحن بحاجة الى الذهاب بسرعة لتحقيق النجاح، هزيمة الشر إرسالها إلى تدمير لنا.من المعركة على جانب القاهر هو الله لا للضرب أو محرج.الذي يؤمن به هو المنتصر

و ملك اسرائيل اعترف للرب هزم أعداءه، ولكنه من يده. إبقاء ذلك في الاعتبار.وبدلا من أن تبحث عن شخص لا صلاة الإيمان في صالحك و التحضير لها و تفعل ذلك بنفسك.إذا يمكن أن تكون عالية مع داوود، كما يمكن أن تكون مع غيرها من قلبه فهو مع الناس بأنه ابن جيسي يجب أن نعرف كيف يكون الإله الحقيقي

أصبح ديفيد آلة الحرب، وتدمير المعارضين، حتى أصيب.الذين كنت على الجانب الخاص بك أن تفعل نفس الشيء.ولكن هذه هي الطريقة التي يريد أن يرانا في المعركة: منتصب القامة أمشي بمسيرة لمواجهة العدو دون الخوف من التهديدات.عندما نعمل في اسم يسوع، وقال انه لا يزال معنا

أداء الملك داود كان مثل انفجار السد الذي لا أحد يمكن أن تعقد.لا أحد لم يكن ندا له.والى كل من يفعل إرادة إلهية لا يمكن لأحد أن يتصدى له.ناهض مع أسلحة العدل، ونحن تصبح يقهر نحن نمجد الرب.