19/11/2015 – DIVISÃO INTERNA LEVA À

19/11/2015 – DIVISÃO INTERNA LEVA À DERROTA

Jesus, porém, conhecendo os seus pensamentos, disse-lhes: Todo reino dividido contra si mesmo é devastado; e toda cidade ou casa dividida contra si mesma não subsistirá. (Mateus 12.25)

Falando sobre a maldade dos fariseus que O acusaram de expulsar demônios por Belzebu, Jesus ensinou sobre a estratégia de Satanás: destruir nações, famílias e pessoas individualmente ou coletivamente. A divisão interna de um reino, país ou uma casa fará com que muitos sejam destruídos. Não são poucas as vezes em que isso ocorre; porém, há quem não se dê por avisado e, então, inevitavelmente, sofre bastante.

A prostituição pode ser entendida como um reino satânico, porque faz parte do domínio do diabo. Assim, a pessoa que atende a essa tentação fica nas mãos daquele demônio que a escravizará. Logo, ela encontrará alguns que também vivem como ela e surge uma afinidade por serem cidadãos deste “reino” nojento. A única maneira de se libertar desse senhorio maligno é confessar tudo ao Senhor e a quem foi traído e abandonar o pecado de vez.

Jesus conhecia os pensamentos dos fariseus que O presenciaram libertar o endemoninhado cego e mudo. Na verdade, Ele sabe de tudo nos mínimos detalhes. Quando alguém se expõe ou é exposto a uma tentação, Ele observa o que se passa naquele coração. A reação da pessoa em relação à oferta do diabo a levará à libertação ou à escravidão. Quem considera o adultério e a fornicação como opções de vida já está sob a servidão do inimigo.

Se você respeitar o recado de Deus e não atender à tentação, poderá contar com Ele, que viu o seu pensamento e está pronto para ajudá-lo. Ao ser levado a cometer qualquer tipo de delito, volte-se para o Senhor, o qual sabe livrar os piedosos – aqueles que respeitam os santos ensinamentos das Escrituras. Quanto a qualquer sugestão do maligno, nem de longe aceite-a, mas, tão logo apareça, ordene a sua destruição. Viva livre!

Além disso, caso esteja em conflito se deve ou não prosperar, busque na Palavra a direção. Ao encontrá-la, não deixe mais a dúvida dominá-lo. O que sentir ao estar em contato com a Palavra, quer na leitura ou na pregação, considere como orientação dos Céus para você fazer ou ter o que foi determinado pelo Onipotente. Ao cumprir o que lhe foi dito, você descobrirá que é desse modo que os seus problemas são resolvidos.

Os avisos de Deus devem ser recebidos e atendidos com atenção. Desse modo, se houver alguma obra do inimigo contra você, a responsabilidade para desfazê-la será toda sua. Afinal, dentro da Palavra, há o poder necessário para impedir qualquer tragédia em o Nome de Jesus – a sua arma completa.

O Senhor deseja que você subsista a todas as tempestades da vida. Por isso, não deixe de ler a Bíblia diariamente e assumir o que ela diz. Agora, se tiver caído, seja forte, confesse seus erros e se limpe completamente. Se não o aceitarem depois de ter contado tudo, o Pai celeste não o abandonará. Ele é o seu melhor Amigo e, por isso, nunca lhe virará as costas.

ORAÇÃO DO DIA

Deus! Sabemos que podemos contar Contigo em todos os momentos. Apesar de conheceres os nossos pensamentos e saberes que, muitas vezes, eles não são bons, Tu não nos viras as costas, mas desejas que nos santifiquemos.

Ajuda-nos, pois não queremos ser devastados pelas ondas da maldade enviadas pelo inimigo. Tu sabes que a nossa carne é fraca; por isso, fortifica o nosso espírito para resistirmos no dia mau e fazermos tudo como queres.

A nossa casa não pode ser levada pelo maligno para o caminho do erro, da tristeza e dos sofrimentos. Queremos ficar de pé para aplaudir Jesus, quando Ele voltar para buscar os redimidos, e subir, com eles, para o Céu.

COMPARTILHAMENTO SITE ONGRACE.COM

Resultados (Árabe) 1:

11/19/2015-الداخلية يقود شعبة إلى هزيمةولكن يسوع ومعرفة أفكارهم، وقال لهم، "كل مملكة" تنقسم على نفسها المدمر؛ وكل مدينة أو بيت ينقسم على نفسه لن. (12.25)الحديث عن شرور الفريسيين الذين اتهموه بالإدلاء بها الشياطين من [بيلزبوب]، علم يسوع حول استراتيجية الشيطان: تدمير الأمم والأسر والناس فردياً أو جماعياً. شعبة الداخلية لمملكة أو بلد أو منزل سوف يسبب كثير يتم تدميرها. هناك العديد من الأوقات أن هذا الأمر؛ بيد أن بعض الناس لا تعطي تحذير وثم، لا محالة، يعاني الكثير.الدعارة يمكن أن تفهم كمملكة شيطانية، لأن جزءا من المجال الشيطان. وهكذا، هو الشخص الذي يفي هذا الإغراء في يد هذا الشيطان أن escravizará. قريبا، وقالت أنها سوف تجد بعض الذين يعيشون أيضا بينما كانت هي وتقارب للمواطنين من هذه "المملكة" مثيرة للاشمئزاز. الطريقة الوحيدة للتخلص من هذا العقار الشر على الاعتراف بكل شيء للرب، والذين كان للخيانة والتخلي عن خطيئة الوقت.لقد عرف يسوع أفكار الفريسيين الذين شهدوا أنه الإصدار ديمونياك البكم والمكفوفين. وفي الواقع، أنه يعرف كل شيء بالتفصيل أدق. عندما شخص ما يتم كشفها أو يتعرض للاغراء، وهو يلاحظ ما يدور في القلب. رد فعل الشخص فيما يتعلق بعرض الشيطان أن إطلاق سراح أو الرق. تعتبر منظمة الصحة العالمية الزنا والفجور كخيارات الحياة تحت العبودية العدو.إذا كنت تحترم رسالة الله، ولا يفي بالإغراء، يمكنك الاعتماد عليه، ورأى أفكاره وهو على استعداد لمساعدتك. التي ستتخذ لارتكاب أي نوع من الجرائم، انتقل إلى الرب، الذي يعرف كيفية تسليم إلهي – الذين يحترمون التعاليم المقدسة من الكتاب المقدس. أما أي تلميح من الشر، ليس حتى بعد قبوله، ولكن كما يبدو، من أجل تدميرها. لايف مجاناً!وبالإضافة إلى ذلك، إذا كنت تعارض ما إذا كانت أو لم تزدهر، البحث عن كلمة. للعثور عليه، يبقى الشك السيطرة عليه. ما تشعر به أن يكون على اتصال بكلمة سواء في القراءة أو في الوعظ، النظر في كيفية تحديد التوجيه من السماء للقيام به، أو الحصول على ما من الله العلي القدير. للوفاء بما قيل، ستجد أن هذا هو السبيل أن يتم حل المشاكل الخاصة بك.ويجب أن تلقي تحذيرات الله وحضر مع الاهتمام. وبهذه الطريقة، إذا كان هناك أي عمل العدو ضدك، المسؤولية عن التراجع عنه. بعد كل شيء، هناك داخل الكلمة، بالطاقة اللازمة لمنع وقوع أي مأساة باسم يسوع – سلاحه الكامل.الرب يريد منك لإزالة كل عواصف الحياة. لذا، يجب التأكد من قراءة الكتاب المقدس يوميا واتخاذ ما تقول. الآن، إذا كنت قد انخفض، يكون قويا والاعتراف بالأخطاء وتنظيف تماما. إذا كنت لا تقبل وقد قلت لكم كل شيء، لا تترك الأب السماوي. وهو أفضل صديق، وذلك، ابدأ تشغيل الخاصة بك مرة أخرى.صلاة اليوموالله! ونحن نعلم أننا يمكن أن نعول عليكم في جميع الأوقات. وعلى الرغم من معرفة أفكارنا وتعرف، في كثير من الأحيان، أنهم ليس جيدا، وكنت لا تدير ظهرك علينا، ولكن كنت أتمنى سانتيفيكويموس لنا.مساعدة لنا، لأننا لا نريد أن تكون اجتاحتها موجات الشر، مرسلة من العدو. تعلمون أن جسدنا ضعيف؛ حتى قوية روحنا مقاومة على يوم سيء، والقيام بكل شيء كما كنت تريد.لا يمكن أن تتخذها وطننا الشر للمسار الخطأ، الأسى والمعاناة. أننا نريد أن الوقوف لنشيد عندما يأتي مرة أخرى للحصول على مطفأة، والذهاب معهم إلى السماء.ONGRACE.COM موقع تبادل

Resultados (Árabe) 2:

2015/11/19 - الانقسامات الداخلية يؤدي إلى هزيمة، وقال فعلم يسوع أفكارهم لهم ولكن: يتم جلب كل مملكة منقسمة على ذاتها تخرب، وكل مدينة أو بيت منقسم على ذاته لا يثبت. (متى 00:25) متحدثا عن شر الفريسيين الذين اتهموه يخرج الشياطين من قبل رئيس الشياطين، علم يسوع عن استراتيجية الشيطان، وتدمير الدول والأسر والناس بشكل فردي أو جماعي. فإن الانقسام الداخلي في المملكة أو بلد أو منزل يسبب الكثير ليتم تدميرها. أكثر من بضع مرات عند حدوثه. ومع ذلك، هناك أولئك الذين لا تعطي حذر ثم حتما تعاني بما فيه الكفاية. البغاء يمكن أن ينظر إليه باعتباره مملكة الشر، لأنه جزء من المجال الشيطان. وبالتالي، فإن الشخص الذي يجيب أن الإغراء هو في يد هذا الشيطان لاستعباد. قريبا، سوف تجد بعض الذين يعيشون أيضا لأنه ينشأ وهناك تقارب لكونهم مواطنين في هذه "المملكة" مثير للاشمئزاز. الطريقة الوحيدة للتحرر من هذا المالك الشر هو كل شيء أعترف للرب والذي تعرض للخيانة ومن ثم وضعها بعيدا من أجل الخير. عرف يسوع أفكار الفريسيين الذين شهدوا إطلاق سراح متلبس بمس من الشيطان أعمى وأخرس. في الواقع، لأنه يعلم كل شيء بالتفصيل. عندما يتعرض شخص ما أو يتعرض للإغراء، وساعات ما يدور في هذا القلب. رد فعل الشخص على عرض الشيطان أن تؤدي إلى التحرير أو العبودية. الذي يعتبر الزنا والزنا كخيارات الحياة بالفعل تحت عبودية العدو. إذا كنت تحترم رسالة من الله وليس تلبية إغراء، هل يمكن أن نتوقع منه الذي شهد تفكيره وعلى استعداد لمساعدتك. إلى أن أدت إلى ارتكاب أي نوع من الجريمة، وأنتقل إلى الرب، الذي يعرف كيف ينقذ الأتقياء - الذين يحترمون تعاليم الكتب المقدسة. أما بالنسبة للأي تلميح من الشر، استعرض ولو من بعيد، ولكن بمجرد ظهورها، من أجل تدميرها. العيش مجانا! أيضا، إذا تعارضت سواء لتزدهر، ابحث في اتجاه وورد. للعثور عليه، وترك شيء للشك هيمنة عليه. ما شعور أن تكون على اتصال مع الكلمة، سواء في القراءة أو الوعظ، والنظر في كيفية توجيه السماء بالنسبة لك أن تفعل أو أن يكون ما تم تحديده من قبل عز وجل. لتحقيق ما قيل له، وسوف تجد أن هذه هي الطريقة التي يتم حل قضاياهم. يجب أن تلقى إشعارات الله وحضر إلى بعناية. وهكذا، إذا أي عمل العدو ضدك، مسؤولية التراجع سيكون كل شيء لك. بعد كل شيء، في كلمة، هناك القدرة على منع أي مأساة في اسم يسوع - سلاح الكامل الخاص بك الرب يريد منك أن تحمل لجميع عواصف الحياة. لذلك تأكد من قراءة الكتاب المقدس كل يوم، واتخاذ ما تقول. الآن، إذا كنت قد سقطت، تكون قوية، والاعتراف بأخطائهم ونظيفة تماما. الفشل في تقبل بعد كل عدها، فإن الآب السماوي لن تتخلى. انه أفضل صديق، وبالتالي لا يتحول ظهرها عليه. الصلاة لليوم الله! نحن نعلم أننا نستطيع الاعتماد معك في جميع الأوقات. على الرغم من التعرف على أفكارنا والمعرفة التي في كثير من الأحيان أنها ليست جيدة، لا أن تدير ظهرك، ولكنها ترغب في تقديسنا. ساعدونا، لأننا نريد أن دمرتها موجات الشر أرسلت من قبل العدو. ونحن نعلم أن لحمنا ضعيف. وبالتالي يعزز روح جهدنا لمقاومة في اليوم الشرير وتفعل كل شيء كما تريد. لا يمكن أن تؤخذ منزلنا من الشر إلى طريق الخطأ، والحزن والمعاناة. نريد للوقوف في وجه نحيي يسوع، عندما قال انه يعود للاسترداد، وترتفع معها إلى السماء. موقع مشاركة ONGRACE.COM

Resultados (Árabe) 3:

١٩ / ١١ / 2015 الانقسام الداخلي يؤدي هزيمة

اما يسوع معرفة أفكارهم وقال لهم كل مملكة منقسمة على ذاتها هو وضع النفايات؛ و أي مدينة أو بيت منقسم على ذاته لا يثبت.(ماثيو 25)

تتحدث عن الشر من الفريسيين، الذين اتهموه وطرد الشياطين بعلزبول، علم يسوع عن استراتيجية الشيطان: تدمير الأمم.