27/11/2015 - LIVRA-ME SEGUNDO A TUA

27/11/2015 - LIVRA-ME SEGUNDO A TUA PALAVRA

Pleiteia a minha causa e livra-me; vivifica-me, segundo a tua palavra.(Salmo 119.154)

Não há por que o cristão se deixar levar pelo desânimo, porque o Espírito Santo o vivificou no mesmo instante que vivificou Jesus. Mas, infelizmente, muitas vezes, nós nos deixamos levar pelas tentações do maligno e ficamos frios na fé e sem vida. No entanto, se lermos um capítulo dos evangelhos ou dos Salmos, bem como outras partes da Bíblia, sentiremos a unção divina vir sobre nós e, então, somos revigorados.

Depois que aceitamos Jesus, não há como o diabo nos tirar dessa fé; porém, como o inimigo sabe que muitos não são firmes no que ouviram de Deus, ele vem de mansinho e, sem que percebam, os enche de receio das coisas que têm acontecido a muitas pessoas e os separa do Altíssimo. O remédio é ir à Palavra e se assumir na fé em Jesus. Em pouco tempo, a pessoa já estará novamente de pé, cheia de vida.

Quem dá atenção às tentações começa a esfriar na fé. Mesmo que se esforce muito para não demonstrar isso, os problemas aumentam e, com isso, fica visível que essa pessoa está separada de Deus. Se os filisteus não tivessem prendido Sansão e vazado seus olhos, ele até poderia ter disfarçado que ainda tinha poder. Há muitos que não sentem mais a alegria do Senhor, mas conseguem dissimular usando jargões evangélicos.

Não tente esconder a sua vida espiritual. Tão logo você note que ela está fria, sem a presença divina, lembre-se de onde caiu e arrependa-se. Desse modo, Deus enviará a Sua Palavra, que o avivará. Os sinais de que você foi religado ao Pai serão a alegria e a disposição que voltarão a inundar o seu ser. O diabo está sempre tramando alguma coisa contra você, mas sua obrigação é não deixá-lo vencer.

O nome diabo significa acusador dos filhos de Deus, por isso ele insiste para que você creia que não há perdão no seu caso. Agora, nisso ele pode até estar certo uma vez que você não confesse o seu erro a quem prejudicou e ao Senhor. A salvação chegou a Zaqueu quando ele decidiu ressarcir quadruplicado a quem tinha defraudado, conforme dizia a Lei. Isso significa que ele chamaria um por um e devolveria o que era devido. Faça o mesmo e você será muito abençoado.

Por que ceder à tentação? O Espírito Santo quer levá-lo a ser vivificado pela Palavra. Portanto, saia da sua angústia agora, seguindo os ensinamentos das Escrituras. Certamente, desprezar o dom de Deus é a pior atitude que alguém pode ter. A sua libertação dependerá unicamente do que você fará a partir deste momento, porque, depois da morte, não haverá condições de se acertar com ninguém.

Pegue a sua consolação e não a deixe. Seja firme no que a Palavra de Deus revela. O remédio pode ser amargo, mas a cura será completa. Quem engana ou nega confessar o que fez fecha a porta do Céu para si. Então, por mais que ore, suplique e aguarde a obra ser feita, não será atendido. A Bíblia adverte que desprezar a Palavra fará você perecer.

Resultados (Árabe) 1:

11/27/2015-تسليم لي وفقا لكلمةالمرافعة في قضية بلدي ويسلم لي؛ يرطبه لي، حسب Word الخاص بك. (مزمور 119,154)ليس هناك سبب أن المسيحية الرضوخ للفزع، لأن الروح القدس قد خلت تسارع في اللحظة بالذات أن يسوع قد خلت وتسارع. لكن، للأسف، مرات عديدة، ونسمح لأنفسنا أن إغراءات الشرير وكنا الباردة في الإيمان وهامدة. ومع ذلك، إذا قرأنا فصلاً من الإنجيل أو المزامير، فضلا عن أجزاء أخرى من الكتاب المقدس، سوف نرى تأتي الدهن علينا و، ثم، نحن تنشيط.عندما نقبل يسوع، لا توجد طريقة الجحيم لنا الخروج من الإيمان؛ ومع ذلك، لأن العدو يعرف أن الكثيرين لا الراسخ في أن يسمع الله، يتعلق الأمر بهدوء ودون سابق إنذار، يملأ لهم مع خوف أشياء التي يكون قد حدث لكثير من الناس، وتفصل بينهما من الأعلى. العلاج هو الذهاب إلى الكلمة ويخرج في الإيمان بالمسيح. في فترة زمنية قصيرة، وسوف يقف الشخص مرة أخرى، مليئة بالحياة.الذي يولي اهتماما للاغراءات يبدأ بارد في الإيمان. يتم فصل حتى إذا كنت يجهد كثيرا على عدم إظهار هذا، المشاكل زيادة، ومع ذلك، يكون مرئياً للشخص من الله. إذا لم الفلسطينيون اعتقال شمشون وتسربت عينية، أنه يمكن أن يكون المقنعة التي لا تزال لديها السلطة. وهناك العديد من أكثر الذين لا أشعر بالفرح للرب، ولكن يمكن إخفاء استخدام المصطلحات الإنجيلية.لا تحاول إخفاء حياتهم الروحية. حالما ستلاحظ أنها الباردة، دون وجود الإلهي، تذكر حيث سقطت والتوبة. ولذلك، يرسل الله كلمته، أن avivará. تكون علامات أنه تم إعادة اتصالها للأب الفرح والحكم الذي سيكون من الفيضانات الخاصة بك تكون. الشيطان هو التآمر دائماً شيئا ضدك، ولكن التزامك عدم السماح له بالفوز.يعني الاسم المتهم الشيطان من أبناء الله، حيث أصر على أن كنت تعتقد أن هناك الغفران في قضيتك. الآن، أنه قد يكون حتى الحق منذ كنت لا يقبل خطاهم الذين إذاك. جاء الخلاص إلى زكا عندما قرر أن يعوض بأربعة إضعاف الذين قد احتال، وفقا للقانون المذكور. وهذا يعني أنه سيدعو واحداً تلو الآخر والعودة إلى ما كان من المقرر. سيكون المباركة نفسها ولك. لماذا نستسلم للاغراء؟ الروح القدس يريد أن يأخذ معه أن تسارع بالكلمة. لذا، الخروج الكرب الآن، اتباع تعاليم الكتاب المقدس. ومن المؤكد أن يحتقر هبة الله هو موقف أسوأ أن أي شخص يمكن أن يكون. الإفراج عنهم سوف تعتمد فقط على ما شئت من هذه اللحظة لأنه، بعد الموت، سيكون هناك أية شروط لتسوية مع أي شخص.تأخذ عزاء الخاص بك ولا تدع لها. أن تكون الشركة التي تكشف عن كلمة الله. يمكن أن يكون العلاج مريرة، لكن العلاج كامل. الذي يخدع أو يرفض معترفا بما أنها إغلاق باب السماء لك. لذا، بقدر ما يصلي، والتسول والانتظار للعمل الذي ينبغي القيام به، لن تكون مطلقا. ويحذر الكتاب المقدس الذي يحتقر جعل Word يمكنك يموت.

Resultados (Árabe) 2:

2015/11/27 - مجانا ME كقولك المرافعة دعواي ونجني. تسريع لي بحسب قولك. (مزمور 119 154) وليس هناك سبب أن المسيحيين نسترسل من خلال النبذ، لأن الروح القدس تسارع على الفور أن تسارع يسوع. ولكن للأسف، مرات عديدة، ونحن نسمح لأنفسنا أن يتم بعيدا عن إغراءات الشر واحد وكنا الباردة في الإيمان وبلا حياة. ومع ذلك، إذا قرأنا فصلا من الإنجيل أو الزبور، وكذلك أجزاء أخرى من الكتاب المقدس، ونحن سوف يشعر الدهن الإلهي جاء علينا، فإننا يتم تحديث بعد أن تقبل يسوع، لا توجد وسيلة الشيطان إخراجنا من هذا الإيمان؛ ولكن كما يعلم العدو أن الكثير منها لا حازما في ما سمعوه من الله، لأنه يأتي بهدوء ودون وهم يعرفون ذلك، ويملأ لهم الخوف من الأشياء التي حدثت لكثير من الناس وتفصل بينها وبين العلي. العلاج هو أن يذهب إلى الكلمة وتأخذ على الإيمان بيسوع. قبل فترة طويلة، واحد هو بالفعل مرة أخرى، والكامل للحياة. والذي يعطي اهتماما لإغراءات يبدأ لتبريد في الإيمان. حتى إذا كنت تسعى الصعب عدم إظهار ذلك، والمشاكل تزداد، وبالتالي، فمن الواضح أن هذا الشخص هو فصل من الله. إذا كان الفلسطينيون قد يتم إلقاء القبض على شمشون ويلقي عينيه، ويمكن حتى لقد المقنعة التي لا تزال لديها السلطة. هناك العديد من الذين لم يعد يشعر فرح الرب، لكنها تخفي استخدام المصطلحات الإنجيلية. لا تحاول إخفاء حياتهم الروحية. في أقرب وقت كما لاحظت أنها باردة دون وجود الإلهي، تذكر المكان الذي سقط والتوبة. وبهذه الطريقة، سوف يرسل الله كلمته، التي من شأنها أن تسرع. والعلامات التي كنت قد توصيلها إلى الآب أن يكون الفرح والرغبة في العودة إلى الفيضانات وجودكم. الشيطان هو دائما يخططون شيء ضدك، ولكن التزامك هو عدم السماح له الفوز. اسم الشيطان يعني المتهم من أبناء الله، لذلك فهو يصر على أن تؤمنوا أنه لا يوجد غفران بالنسبة لك. الآن، في أنه قد يكون الحق حتى منذ كنت لا أعترف خطأهم الذي قوض والرب. وجاء الخلاص لزكا عندما قرر أن يسدد أربع مرات والذي كان قد احتال، قوله للقانون. وهذا يعني أنه سيدعو واحدا تلو الآخر والعطاء ما كان مستحقا. هل هي نفسها وأن يبارك لك. لماذا تستسلم للإغراء؟ الروح القدس يريد أن تقودك الى أن تسارع من كلمة. لذلك، والخروج من محنته الآن، في أعقاب تعاليم الكتاب المقدس. بالتأكيد يحتقر هدية من الله هو أسوأ شيء يمكن لأي شخص أن يكون. سوف إطلاق سراحه تعتمد فقط على ما الذي ستفعله من الآن فصاعدا، لأنه بعد الموت، لن يكون هناك قادرة على الحصول على الحق مع أي شخص. خذ عزاءكم ولا يترك. يكون حازما في ما تقول كلمة الله. قد يكون الدواء المر، ولكن الشفاء الكامل. الذي يخدع أو تنفي أعترف ما فعله إغلاق باب السماء بالنسبة لك. حتى أكثر من الدعاء، والتسول وانتظر العمل الذي يتعين القيام به، لن يكون مطلقا. الكتاب المقدس يحذر من أن يحتقر وكلمة تجعلك يموت.

Resultados (Árabe) 3:

11 / 27 / 2015 - تسليم لي حسب كلامك

طلبات تسبب لي ويطلع لي؛ ينشط لي حسب رغبتكم كلمة (مزمور 119.154)

لا يوجد لماذا المسيحيين الحصول على الحزن، لأن الروح القدس حية في نفس اللحظة ان يسوع على قيد الحياة.ولكن، للأسف، مرات عديدة، ونحن يمكن أن تتخذ مغريات الشر و نذهب البرد في الإيمان و الحياة.ومع ذلك،إذا كنت تقرأ فصلاً من الإنجيل أو الزبور، وكذلك أجزاء أخرى من الكتاب المقدس، والإلهية الدهن هيا لنا، ثم نحن طازج

بعد نحن نقبل يسوع، لا توجد وسيلة الشيطان يخرجنا من الإيمان؛ ومع ذلك، لأن العدو يعلم أن الكثير ليست قوية في سمع الله يخرج, ودون سابق إنذار.يملأهم الخوف من الأشياء التي حدثت لكثير من الناس و يفصل عال.العلاج هو الذهاب الى كلمة تحمل الايمان في المسيح.في وقت قصير، فإن الشخص سوف يكون بالفعل مرة أخرى الوقوف الكامل بالحياة

الذي يعطي الانتباه إلى إغراءات يبدأ بارد في الإيمان.حتى لو كنت لا تضغط على نفسك كثيراً في إثبات كون المشاكل تتزايد، مع ذلك،واضح ان هذا الشخص هو الانفصال عن الله.إن الفلسطينيين لم تقبض على سامسون و يلقي عينيه، حتى أنه ربما قد لا تزال لديها السلطة.هناك العديد من الذين لم يعودوا يشعرون بفرح الرب ولكن يمكن إخفاء باستخدام لغة الانجيليين

لا تحاول إخفاء حياتك الروحية.بمجرد ملاحظة أن كانت باردة دون الوجود الإلهي.تذكر عندما سقط و التوبة.في هذه الطريقة، سوف يرسل الله كلمته، أن آويوار á.العلامات التي لديك تم ربط الأب سيكون الفرح وتوفير الفيضان لكم.الشيطان دائما ما يصل الى شيء ضدك، ولكن عملك لا تدعه يفوز

اسم الشيطان يعني المتهم أبناء الله.هذا هو السبب في انه يصر على أن كنت تعتقد أنه لا يوجد غفران في قضيتك.الآن، حتى انه قد يكون على حق عندما اعترف لكم الخطأ الذي أذى والرب.خلاص جاء زكا عندما تقرر أن تدفع أربعة أضعاف الذين قد ظلموا كما هو القانون.هذا يعني أنه لن يطلب من أحد من قبل أحد واستعادة ما يرجع.تفعل الشيء نفسه، وسوف يكون لكم المباركة.

أقدم في الإغراء؟الروح القدس يريد أن يأخذ عليه أن أنعش بكلمة.ولذلك، للخروج من المشاكل الان يتبع تعاليم الكتاب المقدس.ومن المؤكد أن تجاهل هبة الله هو أسوأ شيء أن أي شخص يمكن أن يكون.إطلاق سراحه مرهون فقط ماذا سوف تفعل من هذه اللحظة، لأنه بعد الموت.ولن تكون قادرة على ضرب أي شخص

ولا تدع تأخذ العزاء.يكون حازما حول كلمة الله هو الوحي.يمكن أن يكون الدواء المر، ولكن الشفاء الكامل.من غش أو رفض قبول ما لم يغلق باب السماء لك.ثم، من خلال أكثر من ركاز، توسل و عقد العمل الذي يجري إنجازه، لن يكون مطلقا.يحذر الكتاب المقدس أن أحتقر كلمة تجعلك تموت.