É preciso buscar iluminação para os

É preciso buscar iluminação para os olhos do nosso entendimento, pois, sem ela, jamais acertaremos na vontade de Deus. Ao recebermos tal luz, poderemos fazer o mesmo que os apóstolos fizeram. Eles aprenderam com Cristo a maneira correta de executar a obra divina e, em todas as batalhas que travaram, jamais foram derrotados. Até mesmo o demônio que eles não conseguiram expulsar Jesus expulsou.

O Todo-Poderoso tinha uma grande esperança quando chamou você para pertencer ao povo dEle, tornando-o membro do Corpo de Cristo e, portanto, sendo salvo. O Senhor não perdeu nem perderá tal propósito; porém, se você não buscar entender a vontade dEle, poderá passar pela vida sem realizar o que Ele lhe deu como missão. Com isso, ainda será culpado da perdição de seus familiares, amigos e outras pessoas.

Há muitos que, apesar de terem sido genuinamente salvos, andam sem luz e, por isso, estão sempre tropeçando. Essas pessoas não apenas sofrem os ataques infernais, mas também não conseguem usufruir o que o Senhor concede àqueles que fazem parte do Seu Corpo. Assim, jamais se levantam para viver o melhor de Deus. Ora, a promessa é: Se quiserdes, e ouvirdes, comereis o bem desta terra (Is 1.19).

Vir ao mundo e não conhecer o propósito do Altíssimo é a pior coisa que pode acontecer a uma pessoa. Nessas condições, o seu potencial jamais será descoberto e utilizado em toda a extensão. Não são poucos os cristãos que vivem exatamente como cegos espirituais. São boas pessoas e se esforçam para agradar a Deus, mas não desfrutam da bondade divina. Eles sofrem como se fossem perdidos ou ímpios.

Ao ter os olhos do entendimento iluminados, você conhece as riquezas da glória da herança do Senhor, a qual pertence aos santos. Essas não são somente palavras bonitas, mas algo que fará toda a diferença e o destacará dos demais. Tais declarações de Paulo foram colocadas nas Escrituras para que conhecêssemos o que nos é dado gratuitamente em Cristo. Faça disso um dos alvos da sua vida, pois a fé em Jesus tem muito a lhe oferecer.

Há muito mais para quem nasce de novo do que jamais se poderia imaginar. Caso os olhos do seu entendimento não sejam abertos, você perderá muito. Dói ver tanta gente sofrendo, tropeçando e se ferindo por não conhecer o poder de Deus dado a todos os que foram conduzidos ao Seu Reino. Você pode usufruir dessa riqueza imensurável.

Dos filhos de Deus se espera mais do que pensam que possuem ou fazem, pois o ilimitado Senhor já lhes entregou o que diz respeito à vida e piedade (2 Pe 1.3). Portanto, agradeça a Ele por essas orientações e marche firme, a fim de conquistar o território que lhe foi dado. Você em Cristo é mais que livre, é vencedor de verdade.

Resultados (Árabe) 1:

بحاجة إلى الحصول على الإضاءة لعيون فهمنا، لأنه دون ذلك، ونحن سوف ابدأ بمشيئة الله. وعند تلقي مثل هذا الضوء، يمكننا أن نفعل نفس كما فعل الرسل. المستفادة من المسيح بالطريقة الصحيحة لأداء الإلهية، وفي كل المعارك خاض، ابدأ كان هزم. وألقى حتى أنهم لم أستطع طرد يسوع الشيطان.عز وجل آمالا كبيرة عندما دعا لك أن تكون له الناس، جعله عضوا في جسد المسيح، وعليه، يتم حفظها. الرب لم يفقد أو تفقد هذا الغرض؛ ومع ذلك، إذا لم تحصل على فهم إرادته، يمكن أن تذهب من خلال الحياة دون إدراك ما قدم لك البعثة. ومع ذلك، لا يزال سيكون مذنبا لتدمير أسرهم وأصدقاء وأشخاص آخرين.هناك العديد من الذين، على الرغم من حقيقة تم حفظها بعد، دون الضوء و، ولذلك يتم دائماً المتعثرة. هؤلاء الناس لا يعانون من الهجمات الجهنمية فحسب، بل أيضا لا يمكن التمتع بالمنح الرب لأولئك الذين هم جزء من الجسم. لذا، من أي وقت مضى ترتفع للعيش أفضل الله. الآن، والوعد: إذا كنت تريد، وتسمع، أنتم يجوز أكل خير هذه الأرض (1.19).يأتي إلى العالم ولا تفي بالغرض من الله العلي القدير هو أن أسوأ شيء يمكن أن يحدث لأي شخص. في ظل هذه الظروف، سوف ابدأ اكتشاف إمكاناتها واستخدامها إلى أقصى حد. وهناك العديد من المسيحيين الذين يعيشون تماما مثل الرجل الأعمى. هي حسن الناس والسعي لإرضاء الله، ولكن لا تتمتع الخير الإلهي. وهم يعانون كما لو أنها فقدت أو شرير.لعيون الفهم المستنير، تعلمون ثروات مجد الرب للتراث الذي ينتمي إلى القديسين. هذه هي الكلمات، بل الأمر الذي سيجعل جميع الفرق، وتسليط الضوء على. ووضعت هذه بيانات Paul في الكتاب المقدس لنعرف ما يعطي لنا في المسيح. جعل أن أحد الأهداف لحياته، لأن الإيمان بيسوع لديه الكثير ليقدمه.هناك الكثير من الذين يولد مرة أخرى من أي وقت مضى يمكن أن تتخيل. في حالة عدم فتح عيون تفهمكم، وسوف تخسر الكثير. يؤلمني أن أرى الكثير من الناس الذين يعانون والتعثر وإيذاء نفسك بعدم معرفة قوة الله لجميع أولئك الذين اقتيدوا إلى مملكته. يمكنك الاستفادة من هذه الثروة لا حصر لها.يتوقع من أبناء الله أكثر مما كنت تعتقد أنك لديك أو القيام به، لأن الرب أعطى لهم غير محدود احترام للحياة والتقوى (2 Pe 1.3). حتى أشكره على هذه المبادئ التوجيهية وشركة ماركي بغية التغلب على الأراضي التي أعطيت له. لك في المسيح أكثر من الحر، هو فائز حقيقي.

Resultados (Árabe) 2:

يجب أن نسعى التنوير للعيون من فهمنا، لأنه بدون ذلك من أي وقت مضى الحصول على ذلك الحق في مشيئة الله. عندما نتلقى ضوء ذلك، يمكننا أن نفعل ما فعله الرسل. لقد تعلموا من المسيح الطريقة الصحيحة لأداء عمل الله، وجميع المعارك قاتل، وهزم أبدا. حتى الشيطان أنهم لم يتمكنوا من الإدلاء يسوع المدلى بها. كان تعالى أملا كبيرا عندما دعا لك تنتمي إلى شعبه، مما يجعلها عضوا في جسد المسيح، وبالتالي يتم حفظها. لا تضيع الرب أو ستفقد هذا الغرض؛ ومع ذلك، إذا كنت لا تسعى إلى فهم مشيئته، يمكنك الذهاب من خلال الحياة دون أن يدركوا ما أعطى لك هذه المهمة. مع ذلك، فإنه لا يزال مذنبا لتدمير أسرته وأصدقائه وغيرهم. هناك العديد من الذين، على الرغم من أنهم قد نالوا الخلاص حقا، والمشي من دون ضوء وبالتالي فهي عثرة دائما. هؤلاء الناس ليس فقط تعاني من الهجمات الجهنمية، ولكن أيضا لا يمكن أن يتمتع ما يعطي الرب لأولئك الذين هم جزء من جسده. حتى أنها لم ترتفع إلى العيش الأفضل الله. الآن، والوعد هو: إذا كنت شئتم وتأكلون خير الأرض (إشعياء 01:19). آتيا الى العالم ولا يعرف الغرض من الله العلي القدير هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث لشخص. في ظل هذه الظروف، لن يتم اكتشاف إمكاناته واستخدامها إلى أقصى حد. غير قليل من المسيحيين الذين يعيشون مثلما أعمى روحيا. هم أهل الخير والسعي لإرضاء الله، ولكن لا يتمتعون الخير الإلهي. إنهم يعانون كما لو كانت خاسرة أو شرير. من خلال وجود عيون الفهم المستنير، كما تعلمون غنى التراث الرباني، الذي ينتمي إلى القديسين. هذه ليست كلمات جميلة فقط، ولكن شيئا من شأنها أن تحدث فرقا وتبرز من بقية. وضعت مثل هذه التصريحات من بولس في الكتاب المقدس بالنسبة لنا أن نعرف ما نقوم بالنظر مجانا في المسيح. جعلها واحدة من أهداف حياته، للإيمان بيسوع لديها الكثير لتقدمه. هناك ما هو أكثر من ذلك بكثير بالنسبة لأولئك الذين ولدوا من جديد من أي وقت مضى يمكن أن يتصور. إذا كانت العينان تفاهم ليست مفتوحة، وسوف تخسر الكثير. إنه لمؤلم أن نرى الكثير من الناس يعانون، تتعثر وتضر نفسك من خلال عدم معرفة قوة الله تعطى لأولئك الذين طردوا إلى مملكته. يمكنك التمتع هذه الثروة لا تقدر ولا تحصى. من بني الله يتوقع أكثر مما يعتقدون ان لديهم أو القيام به، لأن الرب غير محدود وسلمهم التي تتعلق بالحياة والتقوى (2 بطرس 1،3). حتى نشكره على هذه المبادئ التوجيهية ومسيرة ثابتة، من أجل التغلب على الأراضي التي أعطيت. أنت في المسيح هو أكثر من، الفائز الحقيقي مجانا.

Resultados (Árabe) 3:

نحن بحاجة إلى البحث عن التنوير من أجل عيون فهمنا، لأنه بدون ذلك، ونحن سوف تحصل على أي وقت مضى في إرادة الله.الحصول على ضوء ذلك، يمكننا أن نفعل الشيء نفسه كما فعل الرسل.وتعلمت مع المسيح، الطريقة الصحيحة لتنفيذ العمل الالهي في جميع المعارك التي دارت كانت لم يهزم قط.حتى أنهم لا يستطيعون طرد يسوع يطرد الشيطان

سبحانه وتعالى قد امل كبير عندما دعا لك أن تعود إلى الشعب، مما يجعل منه عضوا في جسد المسيح، لذلك، يتم حفظها.كنت لا قد فقدت أو سوف تفقد هذا الغرض، ومع ذلك، إذا كنت لا تحصل على أن نفهم مشيئته، يمكن أن تمر من خلال الحياة بدون انجاز ما أعطاك البعثة. ومع ذلك، سوف يكون مذنبا بتدمير أفراد أسرهم.الأصدقاء و الآخرين

هناك العديد من الذين، رغم أنها كانت حقا حفظها، من دون ضوء، وبالتالي فهي دائما متعثر.هؤلاء الناس لا يعانون من الهجمات من الجحيم، ولكن أيضا لا يمكن أن يتمتع أي الرب يعطى لمن هم جزء من جسمك.وبالتالي، لم يثر نعيش أفضل من الله.ومع ذلك، فإن الوعد هو: إذا كنت تريد، و أنت تسمع.لكم أن يأكل من خير البرية (1-19).

جاء الى العالم و لا نعرف الغرض من أكثر هاي هي أسوأ ما يمكن أن يحدث لأي شخص.وفي ظل هذه الظروف، لن يكون احتمال اكتشاف استخدامها طوال فترة التمديد. ويوجد عدد قليل من المسيحيين الذين يعيشون في بنفس الطريقة تماما كما أعمى روحيا.هم أهل الخير، و نسعى جاهدين لارضاء الله لكن لا تتمتع الخير الإلهي.فهي كما لو كانت فقدت أو شرير

على العينين من الفهم المستنير، تعرف غنى مجد نصيب الرب، الذي ينتمي إلى القديسين.هذه ليست مجرد كلمات جميلة، ولكن شيئا من شأنها أن تجعل جميع الفرق و إرادة الآخرين.مثل هذه التصريحات من بول وضعت في الكتاب المقدس لكي تعرف ما هو معطى لنا مجانا في المسيح.جعل منها واحدة من أهداف حياته، الى الايمان في يسوع أن يقدم الكثير

هناك الكثير الذين مولودين ثانية مما كنت تتخيلإذا كانت العينان من فهمك ليست مفتوحة، سوف تخسر الكثير.من المؤلم أن ترى الكثير من الناس يعانون.عثرة من يصاب به لا يعرفون قدرة الله لكل الذين طردوا إلى مملكته.يمكنك ان تتمتع هذه الثروة الهائلة

من ابناء الله يتوقع اكثر من التفكير لديهم أو لا، لأن الرب قد سلم الاحترام اللامحدود في الحياة و التقوى (2 ب 1-3).ولذلك، أشكره على هذه المبادئ التوجيهية و ماركي ثابتمن أجل الحصول على الأراضي التي اعطيت.كنت في المسيح الذي هو حر، هو الفائز في الحقيقة