Voltando As Suas Decisões Consider

Voltando As Suas Decisões


Considerei os meus caminhos e voltei os meus pés para os teus testemunhos. ( Salmo 119.59)

Talvez você nunca tenha aprendido sobre o que é temer a Deus – respeitá-Lo –, ou pode ser que até tenha aprendido, mas não tenha tomado conhecimento dos benefícios dessa profunda obediência. O mundo do Senhor não é apenas fascinante, mas também abençoador em todos os sentidos. Ao crescer na fé, você desfruta de tudo o que o riquíssimo Reino de Deus possui. Portanto, ainda que esteja passando por contratempos, continue fiel.

Eu tenho dito a respeito desse tema em todos os lugares onde ministro e tenho visto as pessoas ficarem admiradas com o que aprendem e recebem após a oração da fé. Muitas delas procuram-me depois para dizer que jamais poderiam pensar que Deus fosse tão bom a ponto de fazer tantas maravilhas. Até mesmo nas igrejas em que a fé é ensinada com maestria, por incrível que pareça, um assunto de tamanha envergadura como esse não é pregado como deveria.

Possivelmente, o salmista foi desleixando-se e, em pouco tempo, começou a agir como o homem natural. Porém, ao passar por alguma tribulação, percebeu que tinha de considerar seus caminhos, pois as suas decisões o afastavam das bênçãos divinas. Devido a esse distanciamento, ele não era mais atendido e, por consequência, não era vencedor. Para não cair em tentação, é importante que o salvo, regularmente, considere o que tem falado, feito ou pensado.

Ao ver a causa da angústia que o envolvia, o salmista tomou a decisão sensata: voltar aos testemunhos que o Senhor lhe dava. Com isso, experimentou a liberdade que faz parte do plano da salvação para todo aquele que aceita Cristo. Se você tem o costume de participar dos cultos, sabe que, muito antes de as provações chegarem, o Todo-Poderoso, por intermédio dos pregadores, alerta-o sobre o que virá. Lembre-se do que lhe foi dito e volte a andar em liberdade de vida.

Ora, quando alguém ouve a explanação de um versículo ou o lê nas Escrituras, entende o que Deus declarou por meio daquelas palavras. No instante em que isso ocorre, a pessoa recebe o testemunho da boca do Altíssimo e deve assumir o que lhe foi dito. Se isso aconteceu com você, ainda que muitos anos tenham-se passado, a Palavra não envelhece nem enfraquece. Por isso, no momento em que se recordar da ministração, reivindique-a e você será liberto no ato.

O Onipotente não lhe permitiria ver além do véu se não fosse para realizar determinada obra em sua vida. Leve a sério tudo o que lhe é revelado e, em uma atitude solene, com todas as suas forças, tome posse, pois Ele não diz nada à toa, mas, sim, com o propósito de libertá-lo. Se, neste momento, em seu coração, surgir algo que você já ouviu de Deus, assuma-o, pois o Senhor avivou a revelação para você receber essa bênção exatamente agora.

Volte os seus pés – as suas decisões – para o caminho do Criador enquanto há tempo. Ao ver a luz brilhar com força diante do seu rosto, aproprie-se da verdade tal como ela é e, por mais difícil que pareça a situação, não trema nem retroceda um milímetro sequer (Hb 10.38,39). Vamos, guerreiro do Senhor dos Exércitos, avance! Com a sua resolução irrevogável, faça Deus feliz!

Fonte Site Ongrace.com

Resultados (Árabe) 1:

تعود القرارات الخاصة بك قد نظرت في بلدي السبل وحصلت مرة أخرى على قدمي إلى الشهادات الخاصة بك. (سفر المزامير 119.59)ربما كنت قد تعلمت ابدأ حول ما هو للخوف من الله--احترام--أو يمكن أن يكون أنه قد علم، ولكن لم يبلغ بفوائد هذه الطاعة عميقة. العالم الرب ليس فقط رائعة ولكن أيضا من الإصابة بكل طريقة. أن ينمو في الإيمان، تستمتع بكل الغنية ملكوت الله. ولذلك، حتى إذا كنت تعاني من نكسات مواصلة المؤمنين.لقد قيل حول هذا الموضوع في جميع الأماكن التي شهدت فيها الوزير، والناس الحصول على الدهشة بما تعلم وتلقى بعد صلاة الإيمان. العديد منهم يأتون بالنسبة لي أن أقول أن أفكر ابدأ أن الله كان جيد جداً إلى حد يجعل الكثير من عجائب الدنيا. وحتى في الكنائس التي تدرس فيها الإيمان بإتقان، الغريب، مسألة بهذا الحجم كهذا هو لا بشر به.ربما، يستجيب كان wearin' نفسها، وفي وقت قصير، وبدأت العمل كالرجل الطبيعي. ومع ذلك، عند تمرير ببعض الفتن، أدركت أنه اضطر إلى النظر في طرقه، لأن القرارات التي كانت من النعم الإلهية. سبب هذه المفرزة، أنه لم تعد تخدم ونتيجة لذلك، لم يكن فائز. لا أن نقع في إغراء، من المهم الآمنة والعادية، والنظر في ما قد تحدث أو عمله أو فكر.لمعرفة سبب القلق أن المعنيين، يستجيب قد اتخذت قرارا معقولاً: العودة إلى الشهادة الذي أعطاه الرب. ومع ذلك، شهدت الحرية التي هي جزء من خطة الخلاص لجميع الذين يقبلون المسيح. إذا كان لديك العادة من المشاركة في الطوائف، تعلمون، قبل وقت طويل من المحاكمات القادمة، عز وجل، عن طريق الدعاة، يحذره حول ما هو ات. تذكر ما قيل لك، وسيرا على الأقدام في حرية الحياة مرة أخرى.الآن، عندما شخص ما يسمع تفسير الآية أو القراءة في الكتاب المقدس، أعلن الله عن طريق تلك الكلمات. في هذه اللحظة عندما يحدث هذا، الشخص الذي يتلقى شهادة الفم للأعلى ويجب أن تأخذ ما قيل له. إذا حدث هذا لك، حتى ولو مرت سنوات عديدة، الكلمة لا العمر ولا يضعف. بذلك، في الوقت تذكر الإدارة، المطالبة وسيتم تعيين الحرة في القانون.القاهر لا أن تسمح لك بعرض وراء الحجاب إذا لم يكن لأداء أعمال معينة في حياتك. تأخذ كل شيء خطير هو كشف وفي موقفا رسميا، مع جميع القوات التابعة لها، أن يحوز، كما أنه لا يقول أي شيء، ولكن، نعم، بهدف الإفراج عنه. الآن، وفي قلبه، شيء ما كنت قد سمعت من الله، ويأخذ منه، للرب حركت تلقي الوحي لك هذا الحق نعمة الآن.الحصول على إلى الوراء قدميك – القرارات الخاصة بك--على الطريقة الخالق بينما هناك وقت. لمشاهدة تألق الضوء حتى الزاهية أمام وجهك، أخذ ملكية الحقيقة كما، وقد تكون صعبة كما أن الحالة، لا يهز أو تراجع حتى ميليمتر واحد (غبطة.39 10.38). هيا، محارب الرب المضيفين، يذهب! مع أن القرار لا رجعة فيه، جعل الله سعيد.المصدر موقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 2:

العائدين قراراتهم لقد اعتبر طرقي ورددت قدمي الى شهاداتك. (مزمور 119،59) قد تعلمنا أبدا حول ما هو الخوف من الله - أحترمه - أو قد تضطر إلى التعلم، ولكن لا تصبح على بينة من فوائد هذه الطاعة عميقة. عالم الرب هي رائعة، ولكن أيضا الخيرين في كل شيء وليس فقط. إلى النمو في الإيمان وتستمتع بكل ما للمملكة الغنية الله له. لذلك، على الرغم من أنها تعاني من النكسات، تواصل المؤمنين. لقد قال عن هذا الموضوع في جميع الأماكن التي يحصل الناس ولقد رأيت وزير دهشتها ما تعلموه والحصول بعد صلاة الإيمان. ويأتي كثيرون لي بعدهم أن أقول أنهم لا يمكن أن نعتقد أن الله سيكون جيدا وذلك لقيام مثل هذه المعجزات. حتى في الكنائس حيث يتم تدريس نية لإتقان، الغريب، لا بشر موضوع بهذا الحجم وهذا كما يجب. وdesleixando ربما المرتل صعودا و، قبل وقت طويل، بدأت لتكون بمثابة الإنسان الطبيعي. ومع ذلك، من خلال الذهاب الى أي مشكلة، وقال انه يدرك انه اضطر الى النظر في طرقه لأن قراراتهم غادرت من النعم الإلهية. بسبب هذه المسافة، وقد لا تخدمها ذلك، وبالتالي لم يكن الفائز. عدم الوقوع في إغراء، فمن المهم أن أنقذ بانتظام، والنظر في ما تحدث، وفعلت أو فكر. رؤية سبب الألم الذي يلفها جعلت المرتل القرار الحكيم: العودة الى شهادات بأن الرب أعطاه. مع هذا، وقال انه من ذوي الخبرة الحرية التي هي جزء من خطة الخلاص لجميع الذين يقبلون المسيح. إذا كان لديك مخصصة لحضور الخدمات، يعلم أنه قبل فترة طويلة تأتي هذه المحاكمات، عز وجل، من خلال الدعاة، ينبهك حول ما سيأتي. تذكر ما قيل له ومحاولة السير في حرية الحياة. فلما سمع أحد تفسير آية أو قراءة في الكتاب المقدس، وتعلمون ما قال الله من خلال كلماته. لحظة حدوث ذلك، يتلقى الشخص الشاهد من فم العلي ويجب أن تأخذ ما قيل له. إذا حدث لك هذا، رغم مرور سنوات عديدة حتى، كلمة لا في السن أو يضعف. لذلك، عند تذكر الوزارة، وثقه وسوف يتم تسليمها لك على الفور. وقال إن عز وجل لا تسمح له أن يرى ما وراء الحجاب إذا كان للقيام بأعمال معينة في حياتك. تأخذ على محمل الجد كل ما أوحي إليه و، في موقف رسمي، بكل قوته، الاستيلاء، لأنه لا يقول أي شيء من أجل لا شيء، وإنما من أجل الافراج عنه. إذا في هذه اللحظة في قلبك، هناك شيء يأتي بعد أن كنت قد سمعت من الله، أعتبر، لأن الرب إحياء الوحي بالنسبة لك لتلقي هذه النعمة في الوقت الحالي. بدوره قدميك - اختياراتك - إلى طريق الخالق بينما هناك متسع من الوقت. رؤية تألق الضوء بقوة أمام وجهه، إلى الحصول على ملكية الحقيقة كما هي وصعبة كما يبدو الوضع، لا تهزه أو ركلة المليمتر (عبرانيين 10.38،39). هيا، المحارب رب الجنود، يذهب! مع قراره لا رجعة فيه، جعل سعيد الله! المصدر الموقع Ongrace.com