O único modo de você ficar livre de

O único modo de você ficar livre de todo envolvimento maligno é ser liberto pelo Filho de Deus – a divina Palavra. Por outro lado, se a obra não for feita pela fé em Jesus, não há como ter certeza de que você jamais voltará a ser dominado pelo sofrimento do qual já julgava estar livre. No entanto, quando Cristo coloca alguém em liberdade, Ele fecha a porta para que aquele mal não volte nunca mais. Se você já foi curado e os sintomas voltaram, não aceite essa situação, mas repreenda-a, em o Nome de Jesus.

É linda a obra que os expoentes da Medicina conseguem fazer, mas isso não significa que o mal que curaram não voltará, pois a causa ainda não foi destruída. No entanto, quando a sua fé faz com que o poder divino realize a sua libertação, em hipótese alguma, acredite que aquele mal possa voltar. Segundo Jesus, o demônio retorna para ver se a casa está vazia, varrida e ornamentada e, então, traz consigo outros sete espíritos piores do que ele (Lc 11.24-26).

A pessoa que deixa as drogas e a vida do crime e dos erros, por exemplo, influenciada por um conselho humano ou por decisão pessoal, pode voltar àquela prática, mas quem é liberto pelo Salvador está livre para sempre. Portanto, é preciso se regozijar com a liberação efetuada pelo poder divino e, ao mesmo tempo, vigiar para que o mentiroso não retorne com outros males, fazendo a pessoa acreditar que a obra não foi completa. A libertação é real!

Os libertos por Cristo devem ficar conscientes de que o inimigo usará de suas mentiras para prendê-los novamente; portanto, se você sentir a mesma dor, os mesmos sintomas ou os desejos de antes, confesse que a porta que Jesus fechou ninguém abrirá, repreenda o demônio que quer enganá-lo e fique 100% certo de que não é o mal que foi expulso que está voltando (Ap 3.7). Não seja mais o endereço das obras das trevas. Permaneça firme na liberdade que Cristo lhe deu.

Ao condicionar a libertação (se, pois, o Filho vos libertar), o Senhor revela que alguns – curados por outros meios, até mesmo por sugestão religiosa – podem ter seus males de volta. Porém, sendo liberto por Ele, o mal não voltará. Quando Deus opera, é impossível que alguém sofra novamente do mesmo mal. Mais uma vez: se você foi curado pela fé em Jesus, Ele fez a obra para sempre, e a possibilidade de o mal retornar é zero, a menos que você permita que isso aconteça ou renuncie à sua cura.

A prova da operação do Senhor é que você ficou livre verdadeiramente e não precisa ficar o tempo todo enganando outras pessoas ou a si mesmo, dizendo que não aceita a volta do mal, pois ele está insistindo em retornar. Ora, quem foi realmente liberto precisa acreditar em Deus e ignorar as investidas do diabo. Se o maligno lhe disser que o fará sofrer tudo de novo, ria dele; afinal, os libertos por Jesus saíram do reino do sofrimento e da dor (Cl 1.13).

A prova de que você ficou completamente livre não é a ausência de sintomas, e sim a fé que habitou o seu coração. Por isso, como os dons de Deus são irrevogáveis, você nunca terá de desconfiar que os perdeu; basta reavivá-los e, assim, não mais tropeçará (Rm 11.29 – ARA). Aquele que foi abençoado pelo Senhor permanecerá assim para sempre. Creia agora e viva livre de fato.

Fonte Site Ongrace.com

Resultados (Árabe) 1:

أن الطريقة الوحيدة التي يمكنك التخلص من كل مشاركة الخبيثة أن تتحرر من ابن الله-"الكلمة الإلهية". من ناحية أخرى، إذا لم يتم العمل بالإيمان بيسوع، ليس هناك طريقة للتأكد أن كنت سوف ابدأ تطغى بالألم الذي اعتقدت فعلا تكون مجانية. ومع ذلك، عند المسيح يضع شخص ما في الحرية، وقال أنه يغلق الباب لهذا الشر ابدأ تأتي مرة أخرى. إذا كنت من أي وقت مضى تم علاج والأعراض عاد، لا تقبل هذا الوضع، ولكن تأنيب لها، باسم يسوع.هو عمل جميل الدعاة الأدوية التي يمكن أن تفعل، ولكن هذا لا يعني أن الشر الذي كانوا الشفاء لا يأتي مرة أخرى لأن السبب لم تدمر بعد. ومع ذلك، عند ايمانكم الأسباب الإلهية السلطة القيام بالإفراج عنهم، تحت أي ظرف من الظروف، نعتقد أن الشر يمكن أن يعود. ووفقا للسيد المسيح، إرجاع الشيطان معرفة ما إذا البيت فارغ واجتاحت ومزينة، وحتى يجلب معه سبعة أرواح أخرى أسوأ منه (لوقا 11.24-26).الشخص الذي يتيح حياة الجريمة والأخطاء، وعلى سبيل المثال، تتأثر بانسان أو بقرار المجلس، والمخدرات يمكن أن نعود إلى هذه الممارسة، ولكن الذين تتحرر من السلفادور مجاني إلى الأبد. ولذلك، أننا يجب أن نفرح بالإفراج عن المقدمة من السلطة الإلهية و، في الوقت نفسه، مشاهدة الكذاب لا عودة مع غيرها من الشرور، مما يجعل الشخص يعتقد أن العمل لم يكن كاملا. الإفراج عن الحقيقية.المعتقون للمسيح يجب أن تدرك أن العدو سوف تستخدم تلك الأكاذيب لتحميلهم مرة أخرى؛ لذا، إذا كنت تشعر بالألم نفسه، نفس الأعراض أو الرغبة الشديدة، اعترف بأن يفتح الباب أن يسوع مغلقة لا أحد، تأنيب الشيطان الذي يريد أن يخدعك وتكون 100% متأكد من أنها الشر الذي طرد القادمة مرة أخرى (3-7). لا يكون عنوان أعمال الظلام. يظل ثابتاً في الحرية الذي أعطاه السيد المسيح. لجعل الإفراج عن (إذا كان ذلك الابن يمكنك إصدار)، الرب يكشف عن أن بعض علاجه بوسائل أخرى، بل بناء على اقتراح الدين – يمكن أن يكون بها الشرور مرة أخرى. ومع ذلك، يجري المحررة بذلك، لن يعود. عندما يعمل الله، من المستحيل لشخص ما تعاني مرة أخرى من الشر نفسه. مرة أخرى: إذا كنت تلتئم بالإيمان بيسوع، وأنه لم يعمل إلى الأبد، وإمكانية عودة الشر هو صفر، إلا إذا كنت نسمح لهذا أن يحدث، أو التخلي عن العلاج.والدليل على العملية للرب هو أن كنت حقاً مجانية ولا تحتاج إلى أن يكون كل الوقت خداع الآخرين أو نفسه، قائلا أنه لا يقبل عودة الشر لأنه كان يصر في المقابل. الآن، الذي صدر في الواقع يجب أن نؤمن بالله وتجاهل اعتداءات الشيطان. إذا كان الشر أقول لك الذين سوف يعانون من جميع أنحاء مرة أخرى، يضحكون له؛ بعد كل شيء، المعتقون ليسوع ترك مجال المعاناة والألم (Cl 1.13).إثبات أن كنت حرة تماما ليس عدم وجود أعراض، والإيمان الذي يسكن قلبه. لذلك، كما لا رجعة فيه هدايا الله فسوف ابدأ عليك أن تفكر المفقودة؛ فقط أحياء لهم، وهكذا سوف رحلة لم يعد (Rm 11.29 ارا). الذي كان ينعم بالرب سوف تظل هكذا إلى الأبد. نعتقد الآن والعيش بحرية في الواقع.المصدر موقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 2:

الطريقة الوحيدة التي يمكن التخلص من كل مشاركة الخبيث هو الذي سيدلي به ابن الله - كلمة الله. من ناحية أخرى، إذا لم يتم إنجاز العمل بالإيمان بيسوع، لا توجد وسيلة للتأكد من أنك لن يعود أبدا إلى يهيمن عليها المعاناة التي يحكم بالفعل أن يكون حرا. ومع ذلك، عندما يضع شخص المسيح في الحرية، وقال انه يغلق الباب بحيث الشر تعود أبدا. إذا كنت قد تم علاجه وأعراض عاد، أنها لا تقبل هذا الوضع، ولكن توبيخ في اسم يسوع. إنه عمل جميل أن الأسس للطب يمكن القيام به، ولكن هذا لا يعني أن الشر الذي شفى لن يعود، لأنه لم يتم بعد تدمير القضية. ومع ذلك، عندما يجعل إيمانك القدرة الإلهية لأداء الإفراج عنه تحت أي ظرف من الظروف، ونعتقد أن الشر يمكن أن يعود. وفقا ليسوع، الشيطان يعود إلى معرفة ما إذا كان المنزل فارغا، اجتاحت ومزخرف ثم يجلب معه سبعة أرواح أخر أشر منه (لوقا 11،24-26). الشخص الذي يجعل من المخدرات وحياة الجريمة و أخطاء، على سبيل المثال، تتأثر المشورة الإنسان أو قرار شخصي، ويمكن العودة إلى هذه الممارسة، ولكن الذي يتحرر من قبل المخلص هو حر إلى الأبد. لذا، يجب علينا أن نفرح مع الافراج التي أدلى بها القدرة الإلهية، وفي الوقت نفسه، الحرص على أن الكذاب لا يرجع مع أمراض أخرى، مما يجعل الشخص يعتقد أن العمل لم يكتمل. تحرير حقيقي! وأفرجت عنهم المسيح يجب أن تدرك أن العدو سوف تستخدم أكاذيبهم القبض عليهم مرة أخرى؛ لذلك إذا كنت تشعر بالألم نفسه، نفس الأعراض أو قبل الشهوات، يعترفون أن الباب يسوع مغلقة لا أحد فتح انتهر الشيطان الذي يريد أن يخدعك ويكون متأكدا 100٪ ليس هذا هو الشر الذي طرد الذي يعود (رؤ 3،7). لم يعد عنوان أعمال الظلمة. قف في حرية أعطت المسيح عليه بواسطة تكييف اطلاق سراح (إذا كان لذلك الابن يجعلك مجاني)، الرب يكشف عن أن بعض - علاجه عن طريق وسائل أخرى، حتى من جانب اقتراح الديني - يمكن أن يكون شرورهم الظهر. ولكن يجري حررها له، والشر لن يعود. عندما يعمل الله، فإنه من المستحيل على أي شخص أن يعاني مرة أخرى من نفس الشر. مرة أخرى: إذا كنت قد شفى من خلال الإيمان بيسوع، وقال انه عمل إلى الأبد، وإمكانية عودة الشر هو صفر، إلا إذا كنت نسمح لهذا أن يحدث أو التخلي عن علاج له. والدليل على العملية الرب هو أن كنتم أحرارا حقا وليس من الضروري أن يبقى طوال الوقت خداع الآخرين أو نفسه، قائلا انه لا يقبل عودة الشر لأنه يصر على العودة. والذي كان مجانا حقا أن تؤمن بالله وتجاهل هجمات الشيطان. إذا كان الشيطان يقول لك من شأنها أن تجعلك تعاني من جديد، ويضحك في وجهه. بعد كل شيء، ألقاها يسوع ترك عالم من المعاناة والألم (العقيد 1:13). والدليل على أنكم كنتم خال تماما وليس غياب الأعراض، ولكن الإيمان الذي سكن قلبك. ولذلك، كهدايا الله هي غير قابلة للنقض، ولست مضطرا ابدا للشك في أن فقدت؛ فقط إحيائها، وبالتالي لم يعد تتعثر (رومية 11:29 - NIV). واحد الذي يباركه الرب تظل كذلك إلى الأبد. نعتقد الآن وخالية من حقيقة المعيشة. المصدر الموقع Ongrace.com

Resultados (Árabe) 3:

فهو في وسط المدينة، بالقرب من محطة السكك الحديدية الرئيسية عدة خطوط الحافلات.